ناظورسيتي -متابعة
أياما بعد إعلان السلطات المغربية أنها ستفتح المجال الجوي للمملكة في وجه الأجانب الراغبين في زيارة البلاد، تعتزم إعلان "تسهيلات" إضافية لفائدة السياح الأجانب، بهدف إعادة انتعاش للقطاع السياح، الذي لحقته أضرار جسيمة بسبب التأثيرات السلبية لـ"أزمة كورونا"، بعد أكثر من نصف العام من "الإغلاق" الذي أقرّته السلطات المختصة بعد تفشي فيروس كورونا المستجدّ.
وفي هذا السياق، أفادت "لارام" بأنه سيتم، بحسب ما أكدت الخطوط الملكية الجوّية في صفحتها الرسمية على "تويتر"، التخلي عن بعض الاختبارات المتعلقة بفحوص كشف فيروس كورونا من أجل دخول الأراضي المغربية، موضحة أنه سيتمّ التّخلي بالنسبة إلى جميع الرحلات الجوية إلى المغرب عن الاختبار المصلي، فيما سيتم الاحتفاظ بشرط تقديم اختبار الـ"بي سي إر" (PCR) سلبي بالنسبة لكل راكب على حدة.
أياما بعد إعلان السلطات المغربية أنها ستفتح المجال الجوي للمملكة في وجه الأجانب الراغبين في زيارة البلاد، تعتزم إعلان "تسهيلات" إضافية لفائدة السياح الأجانب، بهدف إعادة انتعاش للقطاع السياح، الذي لحقته أضرار جسيمة بسبب التأثيرات السلبية لـ"أزمة كورونا"، بعد أكثر من نصف العام من "الإغلاق" الذي أقرّته السلطات المختصة بعد تفشي فيروس كورونا المستجدّ.
وفي هذا السياق، أفادت "لارام" بأنه سيتم، بحسب ما أكدت الخطوط الملكية الجوّية في صفحتها الرسمية على "تويتر"، التخلي عن بعض الاختبارات المتعلقة بفحوص كشف فيروس كورونا من أجل دخول الأراضي المغربية، موضحة أنه سيتمّ التّخلي بالنسبة إلى جميع الرحلات الجوية إلى المغرب عن الاختبار المصلي، فيما سيتم الاحتفاظ بشرط تقديم اختبار الـ"بي سي إر" (PCR) سلبي بالنسبة لكل راكب على حدة.
وأصبح بمقدور الأجانب أن يسافروا إلى المغرب بعد القرار الأخير الذي اتخذته وزارة الخارجية والقاضي بفتح المجالات الجوية في وجه الوافدين إلى المملكة بشرط تقديم حجز فندقي واختبار الـ"بي سي إر"، بشرط أن تكون نتائجه أقل من 72 ساعة، واحترام الشروط الصحية المعمول بها في المغرب، في الوقت الذي يُعفى الأطفال دون الـ11 من الاختبار.
ويترقّب مهنيو السياحة نتائج قرار إعادة فتح الحدود الجوية للمملكة في وجه الأجانب، لا سيما في ظل الخسائر "الكارثية" التي لحقت القطاع بسبب لتأثيرات السلبية لـ"أزمة كورونا"، والتي وصلت إلى حد تهديد "الاستقرار الاجتماعي" لبعضهم، الذين يراهنون على هذه الإجراءات لتجاوز "الركود" الذي صار القطاع يشهده بعد أزيد من ستة شهور من إغلاق الحدود.
ويترقّب مهنيو السياحة نتائج قرار إعادة فتح الحدود الجوية للمملكة في وجه الأجانب، لا سيما في ظل الخسائر "الكارثية" التي لحقت القطاع بسبب لتأثيرات السلبية لـ"أزمة كورونا"، والتي وصلت إلى حد تهديد "الاستقرار الاجتماعي" لبعضهم، الذين يراهنون على هذه الإجراءات لتجاوز "الركود" الذي صار القطاع يشهده بعد أزيد من ستة شهور من إغلاق الحدود.