ناظورسيتي: متابعة
تم تأجيل منتدى النقب الثاني، المقرر عقده الشهر المقبل في جنوب المغرب، بسبب تصاعد الهجمات الإسرائيلية على الفلسطينيين.
الاجتماع الثاني لوزراء خارجية الدول الموقعة على اتفاق إبراهيم ووزير الخارجية الأمريكي (قمة النقب)، كان من المقرر عقده في مارس في الصحراء المغربية، لكن لم يتم تحديد موعده.
وحسب صحيفة إسرائيل هيوم، فقد تم تأجيل القمة للتو بسبب تصعيد الهجمات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.
تم تأجيل منتدى النقب الثاني، المقرر عقده الشهر المقبل في جنوب المغرب، بسبب تصاعد الهجمات الإسرائيلية على الفلسطينيين.
الاجتماع الثاني لوزراء خارجية الدول الموقعة على اتفاق إبراهيم ووزير الخارجية الأمريكي (قمة النقب)، كان من المقرر عقده في مارس في الصحراء المغربية، لكن لم يتم تحديد موعده.
وحسب صحيفة إسرائيل هيوم، فقد تم تأجيل القمة للتو بسبب تصعيد الهجمات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.
وعبر المغرب في رسالة لإسرائيل عن قلقه إزاء الأوضاع في الأراضي المحتلة وسياسة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.
وخلال الاجتماع الأول الذي عقد في النقب في إسرائيل، ناقش المشاركون (الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب) التعاون في مجالات الطاقة والأمن الإقليمي والسياحة والأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي.
وكان رئيس الدبلوماسية المغربية بوريطة، يسعى إلى أن يشارك الفلسطينيين في منتدى النقب. وحاول كل من المغرب ومصر الدفع نحو مشاركة السلطة الوطنية الفلسطينية، حسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وتجدر الإشارة إلى أن المغرب شارك في يونيو الماضي في اجتماع عمل في البحرين بمشاركة دول اتفاقية أبراهام، لدراسة ومناقشة عدة مواضيع ذات الاهتمام المشترك.
كما تم تدارس إنشاء مجموعات عمل مواضيعية تتعلق بالأمن والصحة والتعليم والسياحة والمياه والطاقة، وفقًا لتقارير جيروزاليم بوست، التي قالت أن كل مجموعة ستترأسها إحدى الدول المشاركة.
وخلال الاجتماع الأول الذي عقد في النقب في إسرائيل، ناقش المشاركون (الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب) التعاون في مجالات الطاقة والأمن الإقليمي والسياحة والأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي.
وكان رئيس الدبلوماسية المغربية بوريطة، يسعى إلى أن يشارك الفلسطينيين في منتدى النقب. وحاول كل من المغرب ومصر الدفع نحو مشاركة السلطة الوطنية الفلسطينية، حسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وتجدر الإشارة إلى أن المغرب شارك في يونيو الماضي في اجتماع عمل في البحرين بمشاركة دول اتفاقية أبراهام، لدراسة ومناقشة عدة مواضيع ذات الاهتمام المشترك.
كما تم تدارس إنشاء مجموعات عمل مواضيعية تتعلق بالأمن والصحة والتعليم والسياحة والمياه والطاقة، وفقًا لتقارير جيروزاليم بوست، التي قالت أن كل مجموعة ستترأسها إحدى الدول المشاركة.