كمال قروع / مراد ميموني
تفاجأ تلاميذ وتلميذات مدرسة إبن خلدون للتعليم الإبتدائي وأساتذتهم، اليوم الخميس 08 أبريل الجاري وحيث كان البعض منهم مرفوقا بذويهم من أباء وأمهات وأولياء أمورهم، بكون أبواب المدرسة المذكورة مغلقة في حدود الساعة الثامنة صباحا، وهي الساعة التي تبتدئ فيها الحصة الصباحية بالمدارس
وقد إستمر الحال كذلك أزيد من نصف ساعة، وقد صادف الموقف مرور النائب الإقليمي على المدرسة الذي إندهش بدوره لمنظر الحشد المتكون من التلاميذ وأولياء أمورهم الواقفين خارج أسوار المدرسة إضافة إلى تعالي أصوات الإستنكار ولامبالات المسؤولين، ليترجل من سيارته مستفسرا عن الواقعة ليكون آخر من يعلم بهذه التجاوزات الخطيرة، التي تحدث بالمدينة علما أن مفاتيح المدرسة المذكورة بحوزة مديرها الساكن بالمسكن الوظيفي داخل المدرسة ذاتها، مما رجح أن النوم قد خانه أو كان معتمدا على حارس المدرسة لفتح الباب الرئيسي
وقد إستمر هذا الوضع إلى مازاد عن النصف ساعة، مما أدى بأحد الأساتذة بإرتجاله بفتح أحد الأبواب الثانوية للمؤسسة ثم فتح الباب الرئيسي قصد دخول التلاميذ إلى حجراتهم قي حدود الساعة الثامنة والنصف، مما خلف نوع من الإستنكار لدى مجموعة من آباء وأولياء تلاميذ هذه المدرسة، محملين مديرها حسب تصرحاتهم كامل المسؤولية
تفاجأ تلاميذ وتلميذات مدرسة إبن خلدون للتعليم الإبتدائي وأساتذتهم، اليوم الخميس 08 أبريل الجاري وحيث كان البعض منهم مرفوقا بذويهم من أباء وأمهات وأولياء أمورهم، بكون أبواب المدرسة المذكورة مغلقة في حدود الساعة الثامنة صباحا، وهي الساعة التي تبتدئ فيها الحصة الصباحية بالمدارس
وقد إستمر الحال كذلك أزيد من نصف ساعة، وقد صادف الموقف مرور النائب الإقليمي على المدرسة الذي إندهش بدوره لمنظر الحشد المتكون من التلاميذ وأولياء أمورهم الواقفين خارج أسوار المدرسة إضافة إلى تعالي أصوات الإستنكار ولامبالات المسؤولين، ليترجل من سيارته مستفسرا عن الواقعة ليكون آخر من يعلم بهذه التجاوزات الخطيرة، التي تحدث بالمدينة علما أن مفاتيح المدرسة المذكورة بحوزة مديرها الساكن بالمسكن الوظيفي داخل المدرسة ذاتها، مما رجح أن النوم قد خانه أو كان معتمدا على حارس المدرسة لفتح الباب الرئيسي
وقد إستمر هذا الوضع إلى مازاد عن النصف ساعة، مما أدى بأحد الأساتذة بإرتجاله بفتح أحد الأبواب الثانوية للمؤسسة ثم فتح الباب الرئيسي قصد دخول التلاميذ إلى حجراتهم قي حدود الساعة الثامنة والنصف، مما خلف نوع من الإستنكار لدى مجموعة من آباء وأولياء تلاميذ هذه المدرسة، محملين مديرها حسب تصرحاتهم كامل المسؤولية