متابعة
تحت شعار "من أجل الحق في الأرض والثروة" وتعزيزا للمشهد الحقوقي بالمغرب، انعقد السبت، عن طريق تقنية التواصل الاجتماعي، المؤتمر التأسيسي لجمعية حقوق الإنسان بالمغرب.
وقد جرى خلال المؤتمر، وفق بلاغ للمنظمين، توصلت به هسبريس، المصادقة على الأوراق المعروضة من طرف اللجنة التحضيرية، والمصادقة على القانون الأساسي، ثم انتخاب المجلس الوطني (68 شخصا) وعشر لجان منبثقة عن المؤتمر، بالإضافة إلى انتخاب أعضاء المكتب الوطني (33 شخصا) والسكرتارية الوطنية.
وقد وقف المؤتمر، يقول البلاغ، "على تردي الوضع الحقوقي عالميا ووطنيا، وعلى التضييق الممنهج على الفاعلين والمناضلين والإعلاميين فاضحي خروقات حقوق الإنسان وفاضحي أوكار ولوبيات الفساد".
وقد أكد المؤتمرات والمؤتمرون عزمهم صون المكتسبات وحماية حقوق الإنسان بالمغرب، مع تصميمهم على النهوض بها إيمانا منهم بكونية حقوق الإنسان واستجابة حتمية لانتظارات ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان.
وقد حضر أشغال المؤتمر ممثلون عن 11 جهة من جهات المغرب، حيث انتخب مولاي المصطفى أولاد الشريف رئيسا للتنظيم الحقوقي.
تحت شعار "من أجل الحق في الأرض والثروة" وتعزيزا للمشهد الحقوقي بالمغرب، انعقد السبت، عن طريق تقنية التواصل الاجتماعي، المؤتمر التأسيسي لجمعية حقوق الإنسان بالمغرب.
وقد جرى خلال المؤتمر، وفق بلاغ للمنظمين، توصلت به هسبريس، المصادقة على الأوراق المعروضة من طرف اللجنة التحضيرية، والمصادقة على القانون الأساسي، ثم انتخاب المجلس الوطني (68 شخصا) وعشر لجان منبثقة عن المؤتمر، بالإضافة إلى انتخاب أعضاء المكتب الوطني (33 شخصا) والسكرتارية الوطنية.
وقد وقف المؤتمر، يقول البلاغ، "على تردي الوضع الحقوقي عالميا ووطنيا، وعلى التضييق الممنهج على الفاعلين والمناضلين والإعلاميين فاضحي خروقات حقوق الإنسان وفاضحي أوكار ولوبيات الفساد".
وقد أكد المؤتمرات والمؤتمرون عزمهم صون المكتسبات وحماية حقوق الإنسان بالمغرب، مع تصميمهم على النهوض بها إيمانا منهم بكونية حقوق الإنسان واستجابة حتمية لانتظارات ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان.
وقد حضر أشغال المؤتمر ممثلون عن 11 جهة من جهات المغرب، حيث انتخب مولاي المصطفى أولاد الشريف رئيسا للتنظيم الحقوقي.