ناظورسيتي | محمد بوتخريط - هولندا
تناولت العديد من الصحف في هولندا وفرنسا وعدد من الصحف الأخرى الصادرة يوم أمس، كما العديد من مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المنابر الأخرى، خبرشبكة احتيال ونصب يتمقص أفرادٌ شخصيات رجال أمن ودرك بغرض السرقة.
هي عصابات إجرامية تنتحل صفة رجال أمن ودرك تستهدف المسافرين على الطريق السيار بجنوب فرنسا، حيث ينصبون حواجز وهمية على الطريق السيار وذلك بغاية السطو على سيارات المسافرين، إذ توهمهم بصفتهم رجال أمن فرنسيين.
وفي التفاصيل تضيف ذات المصادر التي أوردت الخبر، أن أفراد العصابة يستعملون سيارات عادية ويعمدون إلى وضع علامات ضوئية على السيارة وإستعمال أجهزة التنبيه الضوئية والصوتية أحيانا، ما يضطر العديد من السائقين إلى تحويل الاتجاه والتوقف جانبا، ليخرج أفراد العصابة بمحاذاة الطريق السيار، حيث يخرجون مصابيح يدوية، ولكسب "ثقة" المسافرين وجعلهم يتعاملون معهم بنية يخبرونهم أن الأمر مجرد دورية روتينية لمكافحة المخدرات ثم يبدأون في تفتيش المحافظ والحقائب والأمتعة، وحين يجدون مبتغاهم يلوذون بالفرار .
من جهتها حذرت السلطات الأمنية الفرنسية المسافرين من التعامل مع شبكة احتيال ونصب يتمقص أفراد شخصيات رجال درك أو أمن بغرض السرقة.
من جهته أكد السيد "آلان أرشيمبولت" قائد الدرك في مقاطعة بوشيه دو رون جنوب فرنسا انه ليس من الصعب التعرف على العصابة..ثم أنه اثناء دوريات المراقبة يشتغل رجال الامن اوالدرك بزيهم الرسمي ويستعملون سيارات حقيقية للدرك...وعلاوة على هذا أن مثل هذه الدوريات لا توقف سيارات المسافرين والمواطنين على جانب الطريق بل ان في مثل هذه الحالات يصحبونهم الى أماكن أخرى خاصة كالمحطات..مثلا.
"على كل مستعمل الطريق أن يراعى فى سفره بذل أقصى عناية وإلتزام الحذر والإحتياط اللآزمين ..وفي حال شك او تردد عليه الاستمرار في السير دون توقف " يضيف قائد الدرك السيد أرشايمبولت.
تناولت العديد من الصحف في هولندا وفرنسا وعدد من الصحف الأخرى الصادرة يوم أمس، كما العديد من مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المنابر الأخرى، خبرشبكة احتيال ونصب يتمقص أفرادٌ شخصيات رجال أمن ودرك بغرض السرقة.
هي عصابات إجرامية تنتحل صفة رجال أمن ودرك تستهدف المسافرين على الطريق السيار بجنوب فرنسا، حيث ينصبون حواجز وهمية على الطريق السيار وذلك بغاية السطو على سيارات المسافرين، إذ توهمهم بصفتهم رجال أمن فرنسيين.
وفي التفاصيل تضيف ذات المصادر التي أوردت الخبر، أن أفراد العصابة يستعملون سيارات عادية ويعمدون إلى وضع علامات ضوئية على السيارة وإستعمال أجهزة التنبيه الضوئية والصوتية أحيانا، ما يضطر العديد من السائقين إلى تحويل الاتجاه والتوقف جانبا، ليخرج أفراد العصابة بمحاذاة الطريق السيار، حيث يخرجون مصابيح يدوية، ولكسب "ثقة" المسافرين وجعلهم يتعاملون معهم بنية يخبرونهم أن الأمر مجرد دورية روتينية لمكافحة المخدرات ثم يبدأون في تفتيش المحافظ والحقائب والأمتعة، وحين يجدون مبتغاهم يلوذون بالفرار .
من جهتها حذرت السلطات الأمنية الفرنسية المسافرين من التعامل مع شبكة احتيال ونصب يتمقص أفراد شخصيات رجال درك أو أمن بغرض السرقة.
من جهته أكد السيد "آلان أرشيمبولت" قائد الدرك في مقاطعة بوشيه دو رون جنوب فرنسا انه ليس من الصعب التعرف على العصابة..ثم أنه اثناء دوريات المراقبة يشتغل رجال الامن اوالدرك بزيهم الرسمي ويستعملون سيارات حقيقية للدرك...وعلاوة على هذا أن مثل هذه الدوريات لا توقف سيارات المسافرين والمواطنين على جانب الطريق بل ان في مثل هذه الحالات يصحبونهم الى أماكن أخرى خاصة كالمحطات..مثلا.
"على كل مستعمل الطريق أن يراعى فى سفره بذل أقصى عناية وإلتزام الحذر والإحتياط اللآزمين ..وفي حال شك او تردد عليه الاستمرار في السير دون توقف " يضيف قائد الدرك السيد أرشايمبولت.