
ناظورسيتي: متابعة
سجلت العملة الوطنية تحسنا طفيفا في سعر صرفها مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0,6 في المائة خلال الأسبوع الممتد من 16 إلى 22 يناير 2025، فيما تراجعت أمام الأورو بنسبة 0,5 في المائة، وفقا لما أعلنه بنك المغرب في نشرته الأسبوعية.
وتأتي هذه التحركات في السوق في ظل غياب أي عمليات مناقصة خلال هذه الفترة، مما يعكس استقرارا نسبيا في العمليات المالية.
سجلت العملة الوطنية تحسنا طفيفا في سعر صرفها مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0,6 في المائة خلال الأسبوع الممتد من 16 إلى 22 يناير 2025، فيما تراجعت أمام الأورو بنسبة 0,5 في المائة، وفقا لما أعلنه بنك المغرب في نشرته الأسبوعية.
وتأتي هذه التحركات في السوق في ظل غياب أي عمليات مناقصة خلال هذه الفترة، مما يعكس استقرارا نسبيا في العمليات المالية.
فيما أشار بنك المغرب إلى أن الأصول الاحتياطية الرسمية للمملكة بلغت 368,4 مليار درهم في 17 يناير، محققة زيادة بنسبة 0,1 في المائة من أسبوع إلى آخر، و4 في المائة على أساس سنوي.
على صعيد السيولة المالية، ضخ بنك المغرب خلال هذا الأسبوع حوالي 141,2 مليار درهم، موزعة بين تسبيقات لمدة 7 أيام بقيمة 57,4 مليار درهم، وعمليات لإعادة الشراء طويلة الأجل بقيمة 49,6 مليار درهم، بالإضافة إلى قروض مضمونة بنحو 34,1 مليار درهم.
كما سجلت السوق بين الأبناك تداولا يوميا متوسطه 2,4 مليار درهم، في حين بلغ المعدل بين الأبناك 2,50 في المائة.
أما في سوق البورصة، فقد عكست المؤشرات تراجعا ملحوظا، حيث انخفض مؤشر "مازي" بنسبة 1,9 في المائة خلال الأسبوع، ليصل أداؤه منذ بداية السنة إلى 6,8 في المائة.
ويعود هذا الانخفاض إلى تراجع بعض القطاعات، على رأسها "الزراعة الغذائية" التي تراجعت بنسبة 4 في المائة، و"المباني ومواد البناء" التي انخفضت بنسبة 2,6 في المائة، بالإضافة إلى انخفاض في قطاع "البنوك" بنسبة 1,8 في المائة.
أما حجم المبادلات الأسبوعية في البورصة، فقد شهد زيادة طفيفة، حيث ارتفع من 2,6 مليار درهم إلى حوالي 2,9 مليار درهم، مع تسجيل معظم المبادلات في السوق المركزية للأسهم.
على صعيد السيولة المالية، ضخ بنك المغرب خلال هذا الأسبوع حوالي 141,2 مليار درهم، موزعة بين تسبيقات لمدة 7 أيام بقيمة 57,4 مليار درهم، وعمليات لإعادة الشراء طويلة الأجل بقيمة 49,6 مليار درهم، بالإضافة إلى قروض مضمونة بنحو 34,1 مليار درهم.
كما سجلت السوق بين الأبناك تداولا يوميا متوسطه 2,4 مليار درهم، في حين بلغ المعدل بين الأبناك 2,50 في المائة.
أما في سوق البورصة، فقد عكست المؤشرات تراجعا ملحوظا، حيث انخفض مؤشر "مازي" بنسبة 1,9 في المائة خلال الأسبوع، ليصل أداؤه منذ بداية السنة إلى 6,8 في المائة.
ويعود هذا الانخفاض إلى تراجع بعض القطاعات، على رأسها "الزراعة الغذائية" التي تراجعت بنسبة 4 في المائة، و"المباني ومواد البناء" التي انخفضت بنسبة 2,6 في المائة، بالإضافة إلى انخفاض في قطاع "البنوك" بنسبة 1,8 في المائة.
أما حجم المبادلات الأسبوعية في البورصة، فقد شهد زيادة طفيفة، حيث ارتفع من 2,6 مليار درهم إلى حوالي 2,9 مليار درهم، مع تسجيل معظم المبادلات في السوق المركزية للأسهم.