ناظورسيتي: متابعة
اشتكى مجددا عدد هائل من ساكنة وسط مليلية المحتلة وفقا للإعلام المحلي، إلى وزارة البيئة في الحكومة المنتدبة، ما وصفوه بغزو طيور النورس لشوارع أودونيل والجنرال بريم وسيدي عبد القادر والمناطق المحيطة بها ما يجعل حسب عشرات العائلات من المستحيل لها النوم في ظل الضوضاء الروتينية، تلك التي تصدرها أسراب كبيرة وباستمرار من النوارس.
يقول الجيران إنه يجب حل هذه "المشكلة الخطيرة" التي تؤثر على قابلية السكن في المنطقة، وينتقل الكثير من السكان إلى مناطق أخرى من المدينة نتيجة الانزعاج الناجم عن غزو طيور النورس ويدينون كون وزارة البيئة، حتى الآن تعجز عن القيام بشيء إزاء المشكلة.
اشتكى مجددا عدد هائل من ساكنة وسط مليلية المحتلة وفقا للإعلام المحلي، إلى وزارة البيئة في الحكومة المنتدبة، ما وصفوه بغزو طيور النورس لشوارع أودونيل والجنرال بريم وسيدي عبد القادر والمناطق المحيطة بها ما يجعل حسب عشرات العائلات من المستحيل لها النوم في ظل الضوضاء الروتينية، تلك التي تصدرها أسراب كبيرة وباستمرار من النوارس.
يقول الجيران إنه يجب حل هذه "المشكلة الخطيرة" التي تؤثر على قابلية السكن في المنطقة، وينتقل الكثير من السكان إلى مناطق أخرى من المدينة نتيجة الانزعاج الناجم عن غزو طيور النورس ويدينون كون وزارة البيئة، حتى الآن تعجز عن القيام بشيء إزاء المشكلة.
وطالب هؤلاء إرسال شركة الصقور لترهيب طيور النورس الغازية التي تسبب الكثير من المشاكل للسكان.
وأعرب هؤلاء عن غضبهم من أن الضوضاء تنطلق بنعيق النوارس منذ من الصباح الباكر بدء من حديقة هيرنانديز، عندما تستخدم الشركة المسؤولة عن التنظيف محركات الهواء اليدوية، والتي تولد صخبا كبيرا، مما يؤثر على راحة الساكنة.
وكما سبق ونشر ناظورسيتي، فهذه ليست المرة الأولى التي يحتج فيها هؤلاء على الوضع الذي يمرون به. لدرجة أن وزير البيئة في الحكومة المحلية، دانيال فينتورا، قد خرج سابقا مصرحا أنه يراقب موضوع التعاقد مع الشركة المسؤولة.
وأعرب هؤلاء عن غضبهم من أن الضوضاء تنطلق بنعيق النوارس منذ من الصباح الباكر بدء من حديقة هيرنانديز، عندما تستخدم الشركة المسؤولة عن التنظيف محركات الهواء اليدوية، والتي تولد صخبا كبيرا، مما يؤثر على راحة الساكنة.
وكما سبق ونشر ناظورسيتي، فهذه ليست المرة الأولى التي يحتج فيها هؤلاء على الوضع الذي يمرون به. لدرجة أن وزير البيئة في الحكومة المحلية، دانيال فينتورا، قد خرج سابقا مصرحا أنه يراقب موضوع التعاقد مع الشركة المسؤولة.