ناظورسيتي -متابعة
شهد إقليم الحسيمة، ما بين السادسة من مساء أمس الخميس واليوم الجمعة، وفق ما أفادت به مصادر طبية، تسجيل 8 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا. وهي حالات ترتبط، وفق المصادر ذاتها، بحالات لمخالطين تم الاشتباه في إصابتهم بعدوى الفيروس، ليتم إخضاعهم للتحاليل المخبرية اللازمة لتحديد ما إن كانوا مصابين أم لا، لتؤكّد نتائج التحاليل إصابتهم.
وقد أُخضعت مجموعة كبيرة من الحالات المشتبه في إصابتها، وفق المصادر نفسها، للتحاليل المخبرية وجرى استبعادُها بعدما كشفت النتائج أنهم ليسوا حاملين للفيروس، في ظل عودة وتيرة الإصابات إلى الارتفاع خلال الأسابيع القليلة الماضية، خصوصا بعد فترة عيد الأضحى، إذ كثرت حالات الإصابة بين المخالطين على الخصوص.
ويُرجع المتتبّعون هذه الزيادة في أعداد المصابين في الإقليم، على غرار باقي جهات المغرب، إلى الزيارات العائلية في فترة العيد الأخير، وما يرافق ذلك من مظاهر التقبيل والعناق، ما يسهّل انتقال الفيروس من المصابين به، وإن لم تظهر عليهم أعراضه إلى من يخالطونهم، فينقله هؤلاء إلى آخرين.. وهكذا تتسع دائرة المصابين.
ويشار إلى أن وزارة الصحة كانت قد أعلنت، أمس الخميس، تسجيل 1221 حالة إصابة جديدة و1315 حالة شفاء و27 حالة وفاة. ووضّح معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة في وزارة الصحة، أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة في إلى 57 ألفا و85 حالة منذ إعلان أول حالة في ثاني مارس الماضي. وبلغ مجموع حالات الشفاء التام 41 ألفا و901 حالة، بمعدل تعاف يناهز 73,4 في المائة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 1011 حالة.
شهد إقليم الحسيمة، ما بين السادسة من مساء أمس الخميس واليوم الجمعة، وفق ما أفادت به مصادر طبية، تسجيل 8 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا. وهي حالات ترتبط، وفق المصادر ذاتها، بحالات لمخالطين تم الاشتباه في إصابتهم بعدوى الفيروس، ليتم إخضاعهم للتحاليل المخبرية اللازمة لتحديد ما إن كانوا مصابين أم لا، لتؤكّد نتائج التحاليل إصابتهم.
وقد أُخضعت مجموعة كبيرة من الحالات المشتبه في إصابتها، وفق المصادر نفسها، للتحاليل المخبرية وجرى استبعادُها بعدما كشفت النتائج أنهم ليسوا حاملين للفيروس، في ظل عودة وتيرة الإصابات إلى الارتفاع خلال الأسابيع القليلة الماضية، خصوصا بعد فترة عيد الأضحى، إذ كثرت حالات الإصابة بين المخالطين على الخصوص.
ويُرجع المتتبّعون هذه الزيادة في أعداد المصابين في الإقليم، على غرار باقي جهات المغرب، إلى الزيارات العائلية في فترة العيد الأخير، وما يرافق ذلك من مظاهر التقبيل والعناق، ما يسهّل انتقال الفيروس من المصابين به، وإن لم تظهر عليهم أعراضه إلى من يخالطونهم، فينقله هؤلاء إلى آخرين.. وهكذا تتسع دائرة المصابين.
ويشار إلى أن وزارة الصحة كانت قد أعلنت، أمس الخميس، تسجيل 1221 حالة إصابة جديدة و1315 حالة شفاء و27 حالة وفاة. ووضّح معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة في وزارة الصحة، أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة في إلى 57 ألفا و85 حالة منذ إعلان أول حالة في ثاني مارس الماضي. وبلغ مجموع حالات الشفاء التام 41 ألفا و901 حالة، بمعدل تعاف يناهز 73,4 في المائة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 1011 حالة.