ناظور سيتي: سلام المحمودي
على غرار كافة ساكنة المدن المغربية، احتفل الحسيميون أمس الخميس بعيد الأضحى المبارك، وسط أجواء من الفرح والسرور والبهجة بهذه المناسبة الدينية السعيدة.
وقد تجلت مظاهر الفرح بسائر أحياء وشوارع المدينة، وهنا سألنا من حادثونا عبر مايكروفون “ناظورسيتي” عن الأجواء التي طبعت يومهم وكيف احتفلوا بهذه المناسبة وكيف قضوها.
واختلفت أجواء عيد الأضحى المبارك لهذه السنة عن سابقاتها منذ كورونا، إذ يتمكن الناس من تأدية شعيرة صلاة العيد صباحا بالمصليات.
على غرار كافة ساكنة المدن المغربية، احتفل الحسيميون أمس الخميس بعيد الأضحى المبارك، وسط أجواء من الفرح والسرور والبهجة بهذه المناسبة الدينية السعيدة.
وقد تجلت مظاهر الفرح بسائر أحياء وشوارع المدينة، وهنا سألنا من حادثونا عبر مايكروفون “ناظورسيتي” عن الأجواء التي طبعت يومهم وكيف احتفلوا بهذه المناسبة وكيف قضوها.
واختلفت أجواء عيد الأضحى المبارك لهذه السنة عن سابقاتها منذ كورونا، إذ يتمكن الناس من تأدية شعيرة صلاة العيد صباحا بالمصليات.
ورصدت عدسة الموقع حلول ما يناهز 30 ألف مواطن بالمصليات، قبل أن يلتحقوا بعائلاتهم من أجل إتمام تهاني العيد وإكمال نيل الأجر عند الله عز وجل.
وحج مساء أمس، سكان الحسيمة إلى كورنيش المدينة وعلى جنبات ووسط ساحة محمد السادس، لقضاء أوقات ممتعة مع العائلة والأحباب والأصدقاء وتكوين فرصة لتبادل التهاني بهاته المناسبة السعيدة.
وقد انتقل طاقم ناظورسيتي الى ساحة محمد السادس بمدينة الحسيمة ليعد استطلاعا ســرَد فيه المواطنون ملخص أجواء العيد التي قضوها طيلة النهار.
وقبل المساء بسويعات، بدت مدينة الحسيمة، بعد أداء صلاة عيد الأضحى، خاوية على عروشها، بعدما عاد جميع المواطنين إلى منازلهم للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة رفقة أسرهم وعائلاتهم، فيما فرغت الشوارع والأزقة من السكان وأغلقت جميع المحلات والدكاكين أبوابها.
وغالبا ما يسود الفراغ والركود شوارع مدينة الحسيمة خلال عيد الأضحى، وذلك على غرار أغلب المدن المغربية، في وقت تستعيد فيه الفضاءات والساحات والمقاهي حركيتها بعد العصر.
إلا أن الساحة المذكورة وكورنيش المدينة بطوله احتضنا أعدادا غفيرة من الأفراد والأسر مساء بعد خروجهم في جو يظهر البهجة والسرور.
وحج مساء أمس، سكان الحسيمة إلى كورنيش المدينة وعلى جنبات ووسط ساحة محمد السادس، لقضاء أوقات ممتعة مع العائلة والأحباب والأصدقاء وتكوين فرصة لتبادل التهاني بهاته المناسبة السعيدة.
وقد انتقل طاقم ناظورسيتي الى ساحة محمد السادس بمدينة الحسيمة ليعد استطلاعا ســرَد فيه المواطنون ملخص أجواء العيد التي قضوها طيلة النهار.
وقبل المساء بسويعات، بدت مدينة الحسيمة، بعد أداء صلاة عيد الأضحى، خاوية على عروشها، بعدما عاد جميع المواطنين إلى منازلهم للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة رفقة أسرهم وعائلاتهم، فيما فرغت الشوارع والأزقة من السكان وأغلقت جميع المحلات والدكاكين أبوابها.
وغالبا ما يسود الفراغ والركود شوارع مدينة الحسيمة خلال عيد الأضحى، وذلك على غرار أغلب المدن المغربية، في وقت تستعيد فيه الفضاءات والساحات والمقاهي حركيتها بعد العصر.
إلا أن الساحة المذكورة وكورنيش المدينة بطوله احتضنا أعدادا غفيرة من الأفراد والأسر مساء بعد خروجهم في جو يظهر البهجة والسرور.