تعري "أميمة" مرة أخرى يجر انتقادات على مسؤولي مدينة الناظور
ناظورسيتي: متابعة
عاودت أميمة، الأم العازبة المعروفة بتجردها من ملابسها، الظهور في نفس المشهد المقزز الذي سبق لساكنة أن عاينته خلال مناسبات مختلفة، وهذه المرة على بعد أمتار قليلة من بناية جهوية الدرك الملكي على مستوى شارع 3 مارس، الأمر الذي أثار حفيظة العديد من المواطنين موجهين انتقادات لاذعة للمسؤولين بسبب إهمالها وعدم تقديم المساعدة اللازمة لها باعتبارها حالة إنسانية تقتضي الرعاية والإيداع بمستشفى الأمراض النفسية والعقلية.
وشدد مواطنون، حضروا واقعة تجرد المذكورة من ملابسها، مسؤولي القطاعات الحكومية بالناظور، وعامل الإقليم، ورئيس المجلس الجماعي، على ضرورة التدخل العاجل ووضع حد لمشاهد التعري التي أصبحت تتسبب فيها "أميمة" كلما بدت عليها أعراض نفسية تستعدي نقلها إلى المستشفى.
وانتقدت مجموعة من مهنيي النقل على مستوى محطة الناظور – أزغنغان، رئيس المجلس الجماعي والقائمين على تدبير الشأن العام محليا، مؤكدين أن إهمال المعنية يعكس تهربهم من المسؤولية، ولامبالاتهم بقضية إنسانية بسيطة لا تقتضي الكثير من الوقت.
عاودت أميمة، الأم العازبة المعروفة بتجردها من ملابسها، الظهور في نفس المشهد المقزز الذي سبق لساكنة أن عاينته خلال مناسبات مختلفة، وهذه المرة على بعد أمتار قليلة من بناية جهوية الدرك الملكي على مستوى شارع 3 مارس، الأمر الذي أثار حفيظة العديد من المواطنين موجهين انتقادات لاذعة للمسؤولين بسبب إهمالها وعدم تقديم المساعدة اللازمة لها باعتبارها حالة إنسانية تقتضي الرعاية والإيداع بمستشفى الأمراض النفسية والعقلية.
وشدد مواطنون، حضروا واقعة تجرد المذكورة من ملابسها، مسؤولي القطاعات الحكومية بالناظور، وعامل الإقليم، ورئيس المجلس الجماعي، على ضرورة التدخل العاجل ووضع حد لمشاهد التعري التي أصبحت تتسبب فيها "أميمة" كلما بدت عليها أعراض نفسية تستعدي نقلها إلى المستشفى.
وانتقدت مجموعة من مهنيي النقل على مستوى محطة الناظور – أزغنغان، رئيس المجلس الجماعي والقائمين على تدبير الشأن العام محليا، مؤكدين أن إهمال المعنية يعكس تهربهم من المسؤولية، ولامبالاتهم بقضية إنسانية بسيطة لا تقتضي الكثير من الوقت.
من جهة ثانية، تدخل قائد الملحقة الإدارية التي شهدت الواقعة، مرفوقا بأعوان السلطة والأمن الوطني، حيث أشرفوا على نقل المذكورة إلى المستشفى، في وقت أكد فيه مواطنون أن هكذا حلول ترقيعية لم تعد مجدية، مشددين على ضرورة نقل "أميمة" إلى مؤسسة صحية مختصة في علاج المصابين بالأمراض النفسية والعقلية.
وقبل واقعة اليوم، ظهرت أميمة متجردة تماما من ملابسها بشوارع الناظور، أول أمس الخميس، الأمر الذي استدعى تدخل المواطنين والسلطات للمرة الثالثة على التوالي من أجل إبعادها عن الأماكن الأهلة بالسكان والأهالي وإرغامها على ارتداء ما يستر جسدها.
وطالب متحدثون لـ"ناظورسيتي"، من السلطات المختصة، التعامل بجدية مع هذه الحالة التي يبدو أن صاحبتها بحاجة إلى العناية الطبية في مستشفى الأمراض العقلية، لكونها تتجرد من ملابسها دون أدنى مراعاة للمكان الذي تتواجد فيه مبررة فعلتها بأنها احتجاج على طردها من منزل عائلتها واستنكارا لعدم توفرها على منصب شغل قار.
وكانت والدة أميمة التي سبق وأن تحدثت إلى "ناظورسيتي" معتذرة عن فعلتها في الشارع العام، وهي المريضة بمرض عصبي حاد، وصلت إلى مكان تواجدها بالناظور من أجل الإطمئنان على حالتها بعد انتشار أخبار حول الضجة التي خلفتها واقعة تجردها من ملابسها بحر الأسبوع المنصرم.
وكشفت نعيمة الأم، بأن أميمة مريضة بمرض عصبي، وتتبع بروتوكولا طبيا خاصا منذ خمس سنوات، مؤكدة أن حالة من الهيستيريا تراودها كلما تركت تناولها للدواء، وقد تعرضت لمثل هذه الحالة عدة مرات وارتادت مستشفيات أمراض عصبية بالمملكة.
وبسبب قلة الحيلة، يصعب على العائلة التي تنتمي إليها أميمة التي كشفت والدتها بأنها أم عازبة لطفلة صغيرة، (يصعب) التكفل بحالتها المرضية، فيما تدعو سليلة فاس، المحسنين لمساعدتها من أجل العلاج، حتى تتمكن من التوجه للعمل في أي مورد رزق شريف، كالعمل في المنازل.
وفي أول ظهور إعلامي لها، بعد تجولها عارية في شارع الجيش الملكي بالناظور، كانت أميمة قد قدمت اعتذارها إلى جميع المواطنين والمواطنات، طالبة منهم السماحة عن التصرف الخارج عن ارادتها.
وقبل واقعة اليوم، ظهرت أميمة متجردة تماما من ملابسها بشوارع الناظور، أول أمس الخميس، الأمر الذي استدعى تدخل المواطنين والسلطات للمرة الثالثة على التوالي من أجل إبعادها عن الأماكن الأهلة بالسكان والأهالي وإرغامها على ارتداء ما يستر جسدها.
وطالب متحدثون لـ"ناظورسيتي"، من السلطات المختصة، التعامل بجدية مع هذه الحالة التي يبدو أن صاحبتها بحاجة إلى العناية الطبية في مستشفى الأمراض العقلية، لكونها تتجرد من ملابسها دون أدنى مراعاة للمكان الذي تتواجد فيه مبررة فعلتها بأنها احتجاج على طردها من منزل عائلتها واستنكارا لعدم توفرها على منصب شغل قار.
وكانت والدة أميمة التي سبق وأن تحدثت إلى "ناظورسيتي" معتذرة عن فعلتها في الشارع العام، وهي المريضة بمرض عصبي حاد، وصلت إلى مكان تواجدها بالناظور من أجل الإطمئنان على حالتها بعد انتشار أخبار حول الضجة التي خلفتها واقعة تجردها من ملابسها بحر الأسبوع المنصرم.
وكشفت نعيمة الأم، بأن أميمة مريضة بمرض عصبي، وتتبع بروتوكولا طبيا خاصا منذ خمس سنوات، مؤكدة أن حالة من الهيستيريا تراودها كلما تركت تناولها للدواء، وقد تعرضت لمثل هذه الحالة عدة مرات وارتادت مستشفيات أمراض عصبية بالمملكة.
وبسبب قلة الحيلة، يصعب على العائلة التي تنتمي إليها أميمة التي كشفت والدتها بأنها أم عازبة لطفلة صغيرة، (يصعب) التكفل بحالتها المرضية، فيما تدعو سليلة فاس، المحسنين لمساعدتها من أجل العلاج، حتى تتمكن من التوجه للعمل في أي مورد رزق شريف، كالعمل في المنازل.
وفي أول ظهور إعلامي لها، بعد تجولها عارية في شارع الجيش الملكي بالناظور، كانت أميمة قد قدمت اعتذارها إلى جميع المواطنين والمواطنات، طالبة منهم السماحة عن التصرف الخارج عن ارادتها.
