ناظورسيتي : م. العبوسي - س. الجراري
ترابط المئات من العناصر الأمنية بمختلف تلاوينها من عناصر القوات المسلحة الملكية، والأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة، بالإضافة لرجال السلطة، على مختلف المعابر والمنافذ البرية والبحرية المؤدية لمدينة مليلية المحتلة.
وعلى غرار المعابر الموجودة بمدينة بني انصار، وصلت تعزيزات أمنية أخرى إلى منطقة فرخانة، حيث تطوق في هذه الأثناء مختلف المسالك المؤدية للثغر المحتل.
ترابط المئات من العناصر الأمنية بمختلف تلاوينها من عناصر القوات المسلحة الملكية، والأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة، بالإضافة لرجال السلطة، على مختلف المعابر والمنافذ البرية والبحرية المؤدية لمدينة مليلية المحتلة.
وعلى غرار المعابر الموجودة بمدينة بني انصار، وصلت تعزيزات أمنية أخرى إلى منطقة فرخانة، حيث تطوق في هذه الأثناء مختلف المسالك المؤدية للثغر المحتل.
ويأتي هذا الإنزال الأمني المكثف في إطار خطة أمنية حازمة ومتكاملة، تحسباً لتنفيذ عملية الهجوم الجماعي، التي روجت لها حسابات وهمية على منصات التواصل الاجتماعي يوم 15-9-2024.
وتجندت مختلف العناصر الأمنية والسلطات المحلية على مستوى إقليم الناظور، على غرار إقليم المضيق-الفنيدق بتطوان، وذلك لمنع "الحراكة" من الوصول إلى المنشآت القريبة من مدينتب سبتة ومليلية.
إلى ذلك يشهد إقليم الناظور حالة استنفار منذ 48 ساعة الماضية، حيث تم تعزيز الإجراءات الأمنية عبر إقامة حواجز مشددة بمدخل الجماعات الترابية والمحطات الطرقية لمنع أي محاولة جماعية للهجرة غير الشرعية.
ويذكر أن المصالح الأمنية بالإقليم سبق وأن اعتقلت عددا من المتشبه فيهم الذين حلوا بالإقليم بهدف المشاركة في عملية الهجوم الجماعي على مليلية المحتلة براً وبحراً
وتجندت مختلف العناصر الأمنية والسلطات المحلية على مستوى إقليم الناظور، على غرار إقليم المضيق-الفنيدق بتطوان، وذلك لمنع "الحراكة" من الوصول إلى المنشآت القريبة من مدينتب سبتة ومليلية.
إلى ذلك يشهد إقليم الناظور حالة استنفار منذ 48 ساعة الماضية، حيث تم تعزيز الإجراءات الأمنية عبر إقامة حواجز مشددة بمدخل الجماعات الترابية والمحطات الطرقية لمنع أي محاولة جماعية للهجرة غير الشرعية.
ويذكر أن المصالح الأمنية بالإقليم سبق وأن اعتقلت عددا من المتشبه فيهم الذين حلوا بالإقليم بهدف المشاركة في عملية الهجوم الجماعي على مليلية المحتلة براً وبحراً