متابعة
تواصل رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمينة بوعياش، استقبال أمهات وأفراد عائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، حيث تم الاستماع والتفاعل بخصوص وضعية المعتقلين ومتابعة أوضاعهم الصحية وكذلك ظروف عائلاتهم، يوم الإثنين الماضي.
وانطلقت هذه اللقاءات في العشرين من ماي الجاري بلقاء مع جمعية "ثافرا" لعائلات المعتقلين ومجموعة من أمهات وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة.
وتأتي هذه اللقاءات تفعيلا لدعوة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بتاريخ 12 أبريل 2019، على هامش اللقاء التواصلي بخصوص إحداث الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب، للاستماع والتفاعل مع عائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة وجرادة.
وكانت بوعياش أعلنت أن المجلس سيستقبل أمهات وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة للإنصات إليهم والتفاعل معهم. وسيواصل المجلس الوطني لحقوق الإنسان لقاءاته مع باقي عائلات المعتقلين وفاعلين مدنيين.
يشار أنه بمناسبة عيد الفطر الأخير، تم العفو على 107 معتقلا، من بينهم 60 معتقلا على خلفية أحداث الحسيمة و47 معتقلا عن أحداث جرادة، في إطار العفو الملكي الذي شمل 755 شخصا.
تواصل رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمينة بوعياش، استقبال أمهات وأفراد عائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، حيث تم الاستماع والتفاعل بخصوص وضعية المعتقلين ومتابعة أوضاعهم الصحية وكذلك ظروف عائلاتهم، يوم الإثنين الماضي.
وانطلقت هذه اللقاءات في العشرين من ماي الجاري بلقاء مع جمعية "ثافرا" لعائلات المعتقلين ومجموعة من أمهات وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة.
وتأتي هذه اللقاءات تفعيلا لدعوة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بتاريخ 12 أبريل 2019، على هامش اللقاء التواصلي بخصوص إحداث الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب، للاستماع والتفاعل مع عائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة وجرادة.
وكانت بوعياش أعلنت أن المجلس سيستقبل أمهات وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة للإنصات إليهم والتفاعل معهم. وسيواصل المجلس الوطني لحقوق الإنسان لقاءاته مع باقي عائلات المعتقلين وفاعلين مدنيين.
يشار أنه بمناسبة عيد الفطر الأخير، تم العفو على 107 معتقلا، من بينهم 60 معتقلا على خلفية أحداث الحسيمة و47 معتقلا عن أحداث جرادة، في إطار العفو الملكي الذي شمل 755 شخصا.