المزيد من الأخبار






تفاصيل حول تفكيك خلية إرهابية موالية لداعش


تفاصيل حول تفكيك خلية إرهابية موالية لداعش
متابعة
في إطار التصدي للخطر الإرهابي المرتبط بما يسمى بتنظيم "الدولة"، تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، الأربعاء 12 أبريل، من تفكيك خلية إرهابية موالية ل"داعش" متكونة من 07 عناصر، ينشطون بمدينتي فاس ومولاي يعقوب، أثبتت التحريات أنها على صلة بشبكة متطرفة تم تفكيكها سابقا كانت تعمل على دعم صفوف هذا التنظيم بمقاتلين مغاربة.

وأوضح بلاغ لوزارة الداخلية أن عملية التفتيش أسفرت عن حجز أسلحة بيضاء وبذل عسكرية ومبالغ مالية، بالإضافة إلى أجهزة إلكترونية.

وأضاف البلاغ أن الأبحاث الأولية تفيد أن أعضاء هذه الخلية كثفوا من نشاطهم في استقطاب وإرسال مجموعة من المتطوعين المغاربة إلى الساحة السورية العراقية بتنسيق مع عناصر ميدانية مكلفة بالعمليات الخارجية ل"داعش"، حيث يخضعون لتداريب عسكرية بمعاقل هذا التنظيم، مشيرا إلى أن زعيم هذه الخلية قام مؤخرا بتمويل التحاق ثلاثة متطرفين مغاربة بصفوف هذا التنظيم لاكتساب الخبرات القتالية.

وذكر المصدر ذاته أن إيقاف هذه العناصر المتطرفة يندرج في إطار الجهود المبذولة من طرف المصالح الأمنية المغربية من أجل التصدي لتنامي التهديدات الإرهابية ضد المملكة من طرف "داعش" وإفشال مخططاته التوسعية.

وأشار إلى أن شقيق أحد أعضاء هذه المجموعة مدان في إطار تفكيك خلية إرهابية خططت لشن عمليات تخريبية نوعية بكل من المملكة وإحدى الدول الأوروبية، في حين أن باقي العناصر لهم أقارب يقاتلون بصفوف "داعش" بالساحة السورية العراقية.

وأبرز البلاغ أنه سيتم تقديم المشتبه بهم أمام العدالة فور انتهاء البحث الجاري معهم تحت إشراف النيابة العامة.



1.أرسلت من قبل abdelkarim في 13/04/2017 15:57
بسم الله الرحمان الرحيم.العالم اليوم يعيش في تعدد المشارب الثقافية والفكرية,ومنهم مان يستغل مشربه الفكري ويبيح من خلاله دماء الاخرين وهذا في نظري ثقافة بدائية لا أصل لها ولا فصل.ومع الاسف الشديد فأنا مقفنع بأن الفكر السلفي الوهابي هو الذي سبب في هذه المجازر التي تقع في العالم بأسره.منطقيا العلم يسبق العمل,والفكرة تسبق التطبيق وهؤلاء الشباب اليوم الذين يدعون انهم يدافعون عن الاسلام ويجاهدون من اجل الافكار الاسلامية بين قوصين واصبحت هذه الفئة من الشباب خطر على العالم باسره ولي اليقين ان التيار السلفي الوهابي يتلذذ بالاعمال الارهابية التي تقوم بها هذه الفئات من الشباب الضالة والتي لا تاتي باي قيمة مضافة لا للاسلام ولا للمسلمين,وان كنتم يا اخواني غير متفقين على ما اقول في التيار الاسلامي السلفي الوهابي فناقشوهم في الساحات العمومية وفي المقاهي واسمعوا ما يقولون عن الدواعش والقواعد والمتشددين بصفة عامة.انا لست ضد المغاربة السلفيين بمعنى التشبت باعمال السلف الصالح كقدوة لهم في نشر الخير والسلم والسلام والمحبة والوئام ومشاركة في هذا العالم لتبليغ الرالة الاسلامية السمحاء التي جاءت لاصلا ح العالم والمشارة الايجابية العلمية والعملية لاسعاد البشرية جمعاد سواء كان مؤمنا او كافرا.ولقد اثلج صدري احد العلماء الشيعة العالمي الاكاديمي العصري الذي يزن الامور بميزان العقل ويجعل ما لقيصر لقيصر وما لله لله ويقول الحقيقة المرة حتى في مذهبه الشيعي,بحيث جعل البشر كلهم مؤمنون,وان من الديانات الاخرى من يدخل الجنة لاه اما صغير لا يحاسب واما جاهل لا يميز بين الديانة الصحية والديان الخاطئة وحتى من علمائهم من يدافع عن عقيدته بنية صادقة ويؤمن بان عيسى ابن الله وليست له قدرات فكرية ليتحرر من هذه العقيدة وينتقل الى الاسلام كما يريد السلفيون الوهابيون,لان الوهابية لا تعذر أحدا وهذا هو بيت القصيد.فنحن المغاربة ومع الاسف الشديد لا نتعلم من اخطائنا وحينما نخطئ نطلب من غيرنا ان يحل مشكلنا وان نحمله مسؤولية اخطائنا.بمعنى المغاربة الاجداد ارتبوا خطئا لا يغتفر حينما اخذوا الاسلام واللغة العربية معا ولم يفعلوا مثل الاتراك والفرس أخذوا الاسلام ولكن بلغتهم,واليوم نحن نتهم دولتنا الحالية بأنها تفرط وفي اللغة الامازيغية وبعدما أصبح اليومم الواقع المغربي اللغوي صعب من اجل فصله بعض عن البعض وهذا خطأ الاجداد نعيش اليوم سلبياته الخطيرة وسنبقى نعيش في هذه السلبيات الى ما لا نهاية له.واليوم بدل ان نتعلم من خطأ الاجداد نرى الشعب المغربي يشجع في بيته وفي وطنه الافكار السلفية الوهابية بحيث جل وعاظنا في المساجد متشبع بهذا الفكر وهم يعتقدون أن هذا الفكر هو فكر السلف الصالح ولا يعلمون أن هذا الفكر سيغرق الاجيال اللاحقة مشاكل حاد ة لا يخرج منها أبدا وأعلم من اليوم أن الدولة القادمة هي التي ستكون كبش الفداء كما تعيش اليوم دولتنا مع الامازيغ المتشددين الذين يمجدون الاجداد الامازيغ الذين ادخلوا لغة الاجانب ويتهمون الدولة الحالية التي تبذل مجهودات جبارة لاحياء هذه اللغة الامازيغية التي نامت قرونا وقرونا والحمد لله نامت ولم تمت..اخواني المغاربة الكرام اليوم اللغة السائدة في العالم هي لغة الحوار ولا شيء الا الحوار اما لغة الاقصاء والكراهية والعنف فلا مكان لها في العالم اليوم ولا يهم من اي منبع خرجت وسالت فلا شيئ الا الحوار

2.أرسلت من قبل Med في 14/04/2017 02:11 من المحمول
هل نسيتم طارق بن علي هو الذي يمول وقطع التذاكر للشباب بذهابهم لتركيا وبعدها لسوريا ويحثهم على نصرة اهل الشام

3.أرسلت من قبل Kamal في 14/04/2017 02:13 من المحمول
المغاربة حمير يسهل الركوب عليهم ثقافة ودين الوهابية واللباس الافغاني والشعر المتوحش في العهد الحجري

4.أرسلت من قبل Karim في 14/04/2017 02:15 من المحمول
كترو في الناضور الخطب الداعشية المحرضة على الطائفية والتطرف والفتنة ونشر الدين الوهابي ومذهب الوهابية قندهار

5.أرسلت من قبل Malak في 14/04/2017 02:19 من المحمول
Hhhh ajiw tchofo fanador da3ich kaywaliw ikhatbo falmasajid yom jomo3a afin hiya mora9aba walo mchito fiha afinkom a DST siro chofo masajid fiha w7och dyal da3ich

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح