متابعة
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بتاريخ 04/11/2016، من تفكيك خلية إرهابية مكونة من 05 متطرفين مناصرين لهذا التنظيم الإرهابي، ينشطون بمدينة تطوان.
وأكدت التحريات الأولية، وفق بلاغ للداخلية، أن أفراد هذه الخلية الإرهابية كانوا يخططون للالتحاق بمعسكرات “داعش” بالساحة السورية العراقية أو بفرعه بليبيا، قبل أن يقرروا إعلان “الجهاد” بالمملكة تنفيذا لتعليمات قادة هذا التنظيم الإرهابي.
في هذا الإطار، يقول البلاغ، كشفت المتابعة الأمنية مدى الانخراط الكلي لعناصر هذه الخلية في الأجندة التخريبية التي سطرها التنظيم الإرهابي السالف الذكر، وذلك من خلال سعيهم الحثيث لتنفيذ عمليات إرهابية خطيرة بالمملكة، بعدما قام بعض المشتبه فيهم بعمليات مراقبة وترصد لأهداف حساسة بمدينة تطوان تحضيرا لاستهدافها في مخططهم التخريبي.
واشار البلاغ الى ان هؤلاء دأب المشتبه فيهم على القيام بتداريب شبه عسكرية بالغابات المجاورة لمدينة تطوان من أجل الرفع من جاهزيتهم القتالية.
هذا وسيتم تقديم المشتبه بهم أمام العدالة فور انتهاء البحث الجاري معهم تحت إشراف النيابة العامة.
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بتاريخ 04/11/2016، من تفكيك خلية إرهابية مكونة من 05 متطرفين مناصرين لهذا التنظيم الإرهابي، ينشطون بمدينة تطوان.
وأكدت التحريات الأولية، وفق بلاغ للداخلية، أن أفراد هذه الخلية الإرهابية كانوا يخططون للالتحاق بمعسكرات “داعش” بالساحة السورية العراقية أو بفرعه بليبيا، قبل أن يقرروا إعلان “الجهاد” بالمملكة تنفيذا لتعليمات قادة هذا التنظيم الإرهابي.
في هذا الإطار، يقول البلاغ، كشفت المتابعة الأمنية مدى الانخراط الكلي لعناصر هذه الخلية في الأجندة التخريبية التي سطرها التنظيم الإرهابي السالف الذكر، وذلك من خلال سعيهم الحثيث لتنفيذ عمليات إرهابية خطيرة بالمملكة، بعدما قام بعض المشتبه فيهم بعمليات مراقبة وترصد لأهداف حساسة بمدينة تطوان تحضيرا لاستهدافها في مخططهم التخريبي.
واشار البلاغ الى ان هؤلاء دأب المشتبه فيهم على القيام بتداريب شبه عسكرية بالغابات المجاورة لمدينة تطوان من أجل الرفع من جاهزيتهم القتالية.
هذا وسيتم تقديم المشتبه بهم أمام العدالة فور انتهاء البحث الجاري معهم تحت إشراف النيابة العامة.