ناظورسيتي: متابعة
كشفت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، في تقرير رسمي لها، ان ما يقارب 50 في المائة من الشكايات، تلقتها مصالحها في سنة 2015، قدمت من قبل المغاربة المقيمين بالخارج، متبوعين بالأجانب (17 في المائة)، والمغاربة المقيمين (13 في المائة) والمقاولات (10 في المائة).
وأوضحت الإدارة، في تقرير لها، برسم 2015، أن هذا الوضع يعزى، أساسا، إلى مشكل نظام القبول المؤقت للسيارات.
وأضاف المصدر نفسه، أن العدد الإجمالي للشكايات التي توصلت بها، هذه الإدارة عن طريق موقعها الإلكتروني برسم سنة 2015 وصل إلى 661 شكاية، مسجلا شبه استقرار مقارنة بسنة 2014.
وحسب ذات التقرير، نشرت وكالة الأنباء الرسمية “لاماب”، معطياته، فإن معدل الاستجابة برسم 2015، وكذا معدل رضا الزبناء الذين استعملوا التطبيق، سجل على التوالي 93 و92 في المائة، وبلغ متوسط معالجة هذه الشكايات ثمانية أيام، مما يحيل على تحسن ملحوظ مقارنة بنتائج 2014.
وعزا التقرير هذه الإنجازات، إلى الاهتمام الخاص الذي تلقاه كل شكاية والتواصل المستمر بين المشتكين والمسؤولين في إدارة الجمارك.
واشار المصدر ذاته ،إلى أن الشكايات شهري يوليوز وغشت 2015 سجلت ذروتها، وذلك تزامنا مع فترة عودة المغاربة المقيمين بالخارج وتدفق السياح المغربة على المغرب.
ونبه إلى أن الموضوع الاكثر ترددا في الشكايات يظل مرتبطا بطلبات تصحيح الوضعية الجمركية لليسارات المرقمة بالخارج والتي يتم استيرادها مؤقتا.
كشفت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، في تقرير رسمي لها، ان ما يقارب 50 في المائة من الشكايات، تلقتها مصالحها في سنة 2015، قدمت من قبل المغاربة المقيمين بالخارج، متبوعين بالأجانب (17 في المائة)، والمغاربة المقيمين (13 في المائة) والمقاولات (10 في المائة).
وأوضحت الإدارة، في تقرير لها، برسم 2015، أن هذا الوضع يعزى، أساسا، إلى مشكل نظام القبول المؤقت للسيارات.
وأضاف المصدر نفسه، أن العدد الإجمالي للشكايات التي توصلت بها، هذه الإدارة عن طريق موقعها الإلكتروني برسم سنة 2015 وصل إلى 661 شكاية، مسجلا شبه استقرار مقارنة بسنة 2014.
وحسب ذات التقرير، نشرت وكالة الأنباء الرسمية “لاماب”، معطياته، فإن معدل الاستجابة برسم 2015، وكذا معدل رضا الزبناء الذين استعملوا التطبيق، سجل على التوالي 93 و92 في المائة، وبلغ متوسط معالجة هذه الشكايات ثمانية أيام، مما يحيل على تحسن ملحوظ مقارنة بنتائج 2014.
وعزا التقرير هذه الإنجازات، إلى الاهتمام الخاص الذي تلقاه كل شكاية والتواصل المستمر بين المشتكين والمسؤولين في إدارة الجمارك.
واشار المصدر ذاته ،إلى أن الشكايات شهري يوليوز وغشت 2015 سجلت ذروتها، وذلك تزامنا مع فترة عودة المغاربة المقيمين بالخارج وتدفق السياح المغربة على المغرب.
ونبه إلى أن الموضوع الاكثر ترددا في الشكايات يظل مرتبطا بطلبات تصحيح الوضعية الجمركية لليسارات المرقمة بالخارج والتي يتم استيرادها مؤقتا.