ناظورسيتي: سلام المحمودي
في إطار استعدادات مدينة الحسيمة وضواحيها للاحتفال بليلة رأس السنة الجديدة، قام حميد البحري، والي أمن الحسيمة، بإصدار توجيهات حاسمة لتكثيف التدابير الأمنية، بهدف تأمين هذا الحدث الاحتفالي في أفضل الظروف.
تنفذ حاليا في مدن الحسيمة وإمزورن وبني بوعياش وتارجيست، التابعة لإقليم الحسيمة، إجراءات أمنية مشددة، تشمل خطة استباقية وتعزيزًا لمستوى اليقظة والاستعداد الأمني.
وقد أصدر الوالي توجيهاته لتوزيع القوات الأمنية بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المدينة، بهدف ضمان سلامة السكان وضمان أمانهم خلال هذه المناسبة الخاصة.
في إطار استعدادات مدينة الحسيمة وضواحيها للاحتفال بليلة رأس السنة الجديدة، قام حميد البحري، والي أمن الحسيمة، بإصدار توجيهات حاسمة لتكثيف التدابير الأمنية، بهدف تأمين هذا الحدث الاحتفالي في أفضل الظروف.
تنفذ حاليا في مدن الحسيمة وإمزورن وبني بوعياش وتارجيست، التابعة لإقليم الحسيمة، إجراءات أمنية مشددة، تشمل خطة استباقية وتعزيزًا لمستوى اليقظة والاستعداد الأمني.
وقد أصدر الوالي توجيهاته لتوزيع القوات الأمنية بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المدينة، بهدف ضمان سلامة السكان وضمان أمانهم خلال هذه المناسبة الخاصة.
وأعرب الوالي عن ثقته في أن رجال الأمن سيقدمون خدمة أمنية مميزة للسكان في هذه الليلة المميزة، مؤكدا أن الجهود الأمنية لن تقتصر على هذه اللحظة الخاصة، بل ستستمر على مدار العام القادم.
وأكد المسؤول الأمني على أهمية استمرار تقديم الخدمات الأمنية بجودة عالية باستخدام جميع الوسائل المتاحة، مع التركيز على تحسين إحساس السكان بالأمان والطمأنينة.
وشدد بحري على أن إحساس سكان الحسيمة بالأمان سيظل مستمرا على مدار السنة المقبلة، مشددا على أن جميع الإمكانيات والجهود المبذولة من قبل الأمن الجهوي تأتي في إطار تحقيق استقرار وأمان المدينة.
وختم بحري حديثه بالتأكيد على ضرورة احترام حقوق الإنسان والالتزام بالمبادئ الأخلاقية في تقديم الخدمات الأمنية، داعيا جميع الأطر التابعة للمديرية العامة للأمن الوطني إلى التفاعل الفعال مع المواطنين ومعالجة تظلماتهم بشكل عادل، مع التركيز على مكافحة الجريمة وضمان العدالة للمتورطين فيها.
وأكد المسؤول الأمني على أهمية استمرار تقديم الخدمات الأمنية بجودة عالية باستخدام جميع الوسائل المتاحة، مع التركيز على تحسين إحساس السكان بالأمان والطمأنينة.
وشدد بحري على أن إحساس سكان الحسيمة بالأمان سيظل مستمرا على مدار السنة المقبلة، مشددا على أن جميع الإمكانيات والجهود المبذولة من قبل الأمن الجهوي تأتي في إطار تحقيق استقرار وأمان المدينة.
وختم بحري حديثه بالتأكيد على ضرورة احترام حقوق الإنسان والالتزام بالمبادئ الأخلاقية في تقديم الخدمات الأمنية، داعيا جميع الأطر التابعة للمديرية العامة للأمن الوطني إلى التفاعل الفعال مع المواطنين ومعالجة تظلماتهم بشكل عادل، مع التركيز على مكافحة الجريمة وضمان العدالة للمتورطين فيها.