تكريم المرأة الأمازيغية بهولندا في شخص الناشطة الريفية فتيحة طجيوي
ناظورسيتي: مراسلة خاصة
إحتفالا باليوم العالمي للمرأة الذي يقام كل سنة في تاريخ 8 مارس، تم تكريم المرأة الأمازيغية بهولندا في شخص المناضلة الأمازيغية والناشطة الريفية السيدة فتيحة طجيوي، حيث إلتئمت مجموعة من الفعاليات الأمازيغية بديار المهجر وافدة من دول، ألمانيا وبلجيكا إلى جانب مدن هولندا لإحياء أمسية فنية متنوعة بين الموسيقى والشعر.
وتميزت الأمسية بحضور نسائي ريفي لافت، اللواتي حضرن للمشاركة في هذا التكريم الذي يعتبر بليغ الدلالة على ما بصمته المرأة في التاريخ الأمازيغي إلى يومنا هذا.
وتأتي هذه البادرة بغية ترسيخ ثقافة العرفان بالإبداعات وإبراز خصوصية أدوار بعض النساء بديار المهجر، لاسيما اللواتي نجحن في إعطاء قيمة مضافة له، كما يذكر بأن المحتفي بها تعد من أبرز الوجوه النسائية الأوائل اللائي حملن العلم الأمازيغي دفاعا عن ألوانه بالديار الأوروبية إلى جانب إلتزامها وحرصها الدائم على إنجاح مخلتف الأنشطة الثقافية المنظمة.
إحتفالا باليوم العالمي للمرأة الذي يقام كل سنة في تاريخ 8 مارس، تم تكريم المرأة الأمازيغية بهولندا في شخص المناضلة الأمازيغية والناشطة الريفية السيدة فتيحة طجيوي، حيث إلتئمت مجموعة من الفعاليات الأمازيغية بديار المهجر وافدة من دول، ألمانيا وبلجيكا إلى جانب مدن هولندا لإحياء أمسية فنية متنوعة بين الموسيقى والشعر.
وتميزت الأمسية بحضور نسائي ريفي لافت، اللواتي حضرن للمشاركة في هذا التكريم الذي يعتبر بليغ الدلالة على ما بصمته المرأة في التاريخ الأمازيغي إلى يومنا هذا.
وتأتي هذه البادرة بغية ترسيخ ثقافة العرفان بالإبداعات وإبراز خصوصية أدوار بعض النساء بديار المهجر، لاسيما اللواتي نجحن في إعطاء قيمة مضافة له، كما يذكر بأن المحتفي بها تعد من أبرز الوجوه النسائية الأوائل اللائي حملن العلم الأمازيغي دفاعا عن ألوانه بالديار الأوروبية إلى جانب إلتزامها وحرصها الدائم على إنجاح مخلتف الأنشطة الثقافية المنظمة.
