عبد الله يعلى
وقفا عند هذه المحطة التاريخية الخالدة في ذاكرة إيمازيغن التي تحمل في طياتها دلالات رمزية و ثقافية أنثروبولوجيا تعبر عن ثقافة وهوية الإنسان الأمازيغي المتجذرة في التاريخ، واستمرارا في نشر الوعي الأمازيغي، خلد تلاميذ وتلميذات الثانوية التأهيلية بودينار بثمسمان هذه المحطة التاريخية المجيدة، المتمثلة في رأس السنة الأمازيغية 2965، وذلك يوم 13 يناير 2015 التي تصادف 01 نيار2965، تحت شعار: " السنة الأمازيغية حدث تاريخي موشم في ذاكرتنا".
وقد عرف هذا التخليد تنظيم ندوة فكرية معنونة بـ " إيمازيغن عبر التاريخ: أنموذج اسكاس أماينو"، حيث شملة ثلاثة مداخلات تمحورت الأولى حول أصول إيمازيغن والتنظيمات السياسية عند هذا الشعب، كما تطرق المتدخل الثاني إلى دلالات وتجليات السنة الأمازيغية، وتناول المتدخل الثالث دور السنة الأمازيغية في تاريخ إيمازيغن.
كما عرفت هذه الندوة الإشعاعية التنويرية حضور كبير من طرف تلاميذ و تلميذات وأساتذة المؤسسة. وتجدر الإشارة إلى أن تلاميذ ثانوية بودينار عبروا خلال هذه الندوة عن مطلب عادل ومشروع وهو إقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية كاعتراف حقيقي بهذا الشعب ومقوماته وتاريخه الذي طالما طواه النسيان.
وقفا عند هذه المحطة التاريخية الخالدة في ذاكرة إيمازيغن التي تحمل في طياتها دلالات رمزية و ثقافية أنثروبولوجيا تعبر عن ثقافة وهوية الإنسان الأمازيغي المتجذرة في التاريخ، واستمرارا في نشر الوعي الأمازيغي، خلد تلاميذ وتلميذات الثانوية التأهيلية بودينار بثمسمان هذه المحطة التاريخية المجيدة، المتمثلة في رأس السنة الأمازيغية 2965، وذلك يوم 13 يناير 2015 التي تصادف 01 نيار2965، تحت شعار: " السنة الأمازيغية حدث تاريخي موشم في ذاكرتنا".
وقد عرف هذا التخليد تنظيم ندوة فكرية معنونة بـ " إيمازيغن عبر التاريخ: أنموذج اسكاس أماينو"، حيث شملة ثلاثة مداخلات تمحورت الأولى حول أصول إيمازيغن والتنظيمات السياسية عند هذا الشعب، كما تطرق المتدخل الثاني إلى دلالات وتجليات السنة الأمازيغية، وتناول المتدخل الثالث دور السنة الأمازيغية في تاريخ إيمازيغن.
كما عرفت هذه الندوة الإشعاعية التنويرية حضور كبير من طرف تلاميذ و تلميذات وأساتذة المؤسسة. وتجدر الإشارة إلى أن تلاميذ ثانوية بودينار عبروا خلال هذه الندوة عن مطلب عادل ومشروع وهو إقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية كاعتراف حقيقي بهذا الشعب ومقوماته وتاريخه الذي طالما طواه النسيان.