ناظورسيتي: متابعة
أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صرخة طالبوا فيها من السلطات العمومية والحكومة، التدخل العاجل لانقاذ أهالي بلدة تندرارة بالجهة الشرقية، لما يعانونه منذ أسابيع جراء موجه البارد القارس والتساقطات الثلجية التي عرفتها المنطقة.
و أكد نشطاء، ان سكان تندرارة المشتغلين على الرعي والفلاحة التقليدية، لاسيما الذين يتخذون من الخيام ملجأ لهم، يعانون الامرين جراء الانخفاض الشديد في درجات الحرارة و انقطاع المسالك الطرقية بسبب التساقطات الثلجية، ناهيك عن نفوق بهائهم و الماشية التي يرعونها بسبب البرد وانعدام ما تقتات عليه.
وتساءل العديدون، عن سبب غياب السلطات عن منطقة تندرارة، بالرغم من عملها بأن معظم فئات هذه المنطقة المقصية والمهمشة لا يملكون ما يحاربون به برودة الجو في ظل غياب تدفئة وملابس مخصصة بالاضافة إلى اتخاذ بعظهم من الخيام مآوى لهم.
جدير بالذكر، ان تندرارة وهي قرية مغربية شمال شرق البلاد في الهضاب العليا. تنتمي لإقليم فجيج بالجهة الشرقية بارتفاع م1459 ع.س.ب، وتضم 15.390 نسمة،وهي قرية معظم سكانها يعيشون حياة الرعي، ويوجد بها عدة مدارس وإعدادية واحدة وثانوية واحدة. في وقت تفتقر فيه لأبسط وسائل العيش الكريم والمرافق الاجتماعية الضرورية.
أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صرخة طالبوا فيها من السلطات العمومية والحكومة، التدخل العاجل لانقاذ أهالي بلدة تندرارة بالجهة الشرقية، لما يعانونه منذ أسابيع جراء موجه البارد القارس والتساقطات الثلجية التي عرفتها المنطقة.
و أكد نشطاء، ان سكان تندرارة المشتغلين على الرعي والفلاحة التقليدية، لاسيما الذين يتخذون من الخيام ملجأ لهم، يعانون الامرين جراء الانخفاض الشديد في درجات الحرارة و انقطاع المسالك الطرقية بسبب التساقطات الثلجية، ناهيك عن نفوق بهائهم و الماشية التي يرعونها بسبب البرد وانعدام ما تقتات عليه.
وتساءل العديدون، عن سبب غياب السلطات عن منطقة تندرارة، بالرغم من عملها بأن معظم فئات هذه المنطقة المقصية والمهمشة لا يملكون ما يحاربون به برودة الجو في ظل غياب تدفئة وملابس مخصصة بالاضافة إلى اتخاذ بعظهم من الخيام مآوى لهم.
جدير بالذكر، ان تندرارة وهي قرية مغربية شمال شرق البلاد في الهضاب العليا. تنتمي لإقليم فجيج بالجهة الشرقية بارتفاع م1459 ع.س.ب، وتضم 15.390 نسمة،وهي قرية معظم سكانها يعيشون حياة الرعي، ويوجد بها عدة مدارس وإعدادية واحدة وثانوية واحدة. في وقت تفتقر فيه لأبسط وسائل العيش الكريم والمرافق الاجتماعية الضرورية.