أزيد من 7 عناصر أمنية يتهمها المواطنون بالفساد
ناظورسيتي / يوسف العلوي
لازالت الوقفات الاحتجاجية متواصلة بمدينة زايو ضد بعض العناصر الأمنية من مفوضية الشرطة إزاء اتهامهم بالابتزاز والتخويف والتحرش الجنسي رغم حضور والي أمن الجهة الشرقية السيد محمد الدخيسي ودخوله في حوار مباشر مع 5 أعضاء من الحركة الاحتجاجية الشعبية بمقر مفوضية الشرطة والذي خلص بضرورة فتح تحقيق شامل في بعض العناصر الأمنية بالمدينة وترحيل عميد الشرطة الممتاز رئيس مفوضية الأمن وجلب شرطيتان لمصلحة بطاقة التعريف الوطنية تجنبا للتحرشات الجنسية من داخل المصلحة .
العناصر الأمنية التي تتهمها ساكنة المدينة من الشباب المحتج والذين تعرضوا حسب شهادات موثقة "للحكرة " هم : المتهم الأول بالفساد والحكرة والابتزاز والتخويف "م.ن" الملقب بمصطفى التازي يليه عنصر من شرطة المرور المسمى "ط" إضافة إلى المسمى "ح" الملقب بالشمكار و المسمى "ح" الملقب بالموسطاج إضافة إلى أسماء أخرى اتهمت بالفساد وطرحت أسمائهم على طاولة الحوار الذي اجراه والي الأمن محمد الدخيسي مع بعض الشباب المحتج بمقر المفوضية .
العنصر الأمني الملقب بمصطفى التازي تم تنقيله الى مدينة تازة بأمر من الإدارة العامة للأمن الوطني تجنبا للمشاكل التي خلفها العنصر الأمني داخل المدينة والتي أصبحت تتداول بشكل كبير على ألسنة الساكنة والتي ضغطت الوقفات الاحتجاجية على المسؤولين لتنقيله. العنصرين الاخرين المسميان على التوالي "ن.م" و"ر" تم تنقيلهما الى :الاول الى تمارة والثاني قرب مسقط راسه بالراشدية وذلك بطلب منهما حيث أرادا الذهاب إلى منطقة أخرى وليس لهما علاقة بأي تحقيق يجرى في شأن الأمنيين المفسدين الذي يشرف عليه والي الامن.
عميد الشرطة الممتاز ورئيس مفوضية الامن بمدينة زايو السيد عبدالله بوعبوباق في منصبه ولم يشمله اي تنقيل او ترحيل حسب ماروج داخل المدينة عن تنقيله الى مدينة بني ملال، وحسب مصادر موثوقة علمت بها "ناظورسيتي" من أمن الجهة الشرقية فإن عميد الشرطة الممتاز لم يشمله أي تحقيق او مؤاخذة من طرف المسؤولين الامنيين على المستوى الوطني بسبب عمله في محاربة مختلف الظواهر الإجرامية من داخل المدينة و خارجها رغم اتهامه بتواطئه و تستره على بعض رجال الأمن المفسدين من داخل المفوضية خلال الحوار المباشر بين والي الأمن والمحتجين.
وحسب بعض الإشاعات التي تروج داخل المدينة لا أساس لها من الصحة والكل باق في منصبه ووالي الأمن بالجهة الشرقية فتح تحقيقا للوقوف على حقيقة انتفاضة ساكنة مدينة زايو .حيث ستشهد الايام القليلة حسب مصادر أمنية انتقالات لبعض رجال الامن وذلك للحد من التظاهر والاحتجاج داخل المدينة ضد الأمن.
ناظورسيتي / يوسف العلوي
لازالت الوقفات الاحتجاجية متواصلة بمدينة زايو ضد بعض العناصر الأمنية من مفوضية الشرطة إزاء اتهامهم بالابتزاز والتخويف والتحرش الجنسي رغم حضور والي أمن الجهة الشرقية السيد محمد الدخيسي ودخوله في حوار مباشر مع 5 أعضاء من الحركة الاحتجاجية الشعبية بمقر مفوضية الشرطة والذي خلص بضرورة فتح تحقيق شامل في بعض العناصر الأمنية بالمدينة وترحيل عميد الشرطة الممتاز رئيس مفوضية الأمن وجلب شرطيتان لمصلحة بطاقة التعريف الوطنية تجنبا للتحرشات الجنسية من داخل المصلحة .
العناصر الأمنية التي تتهمها ساكنة المدينة من الشباب المحتج والذين تعرضوا حسب شهادات موثقة "للحكرة " هم : المتهم الأول بالفساد والحكرة والابتزاز والتخويف "م.ن" الملقب بمصطفى التازي يليه عنصر من شرطة المرور المسمى "ط" إضافة إلى المسمى "ح" الملقب بالشمكار و المسمى "ح" الملقب بالموسطاج إضافة إلى أسماء أخرى اتهمت بالفساد وطرحت أسمائهم على طاولة الحوار الذي اجراه والي الأمن محمد الدخيسي مع بعض الشباب المحتج بمقر المفوضية .
العنصر الأمني الملقب بمصطفى التازي تم تنقيله الى مدينة تازة بأمر من الإدارة العامة للأمن الوطني تجنبا للمشاكل التي خلفها العنصر الأمني داخل المدينة والتي أصبحت تتداول بشكل كبير على ألسنة الساكنة والتي ضغطت الوقفات الاحتجاجية على المسؤولين لتنقيله. العنصرين الاخرين المسميان على التوالي "ن.م" و"ر" تم تنقيلهما الى :الاول الى تمارة والثاني قرب مسقط راسه بالراشدية وذلك بطلب منهما حيث أرادا الذهاب إلى منطقة أخرى وليس لهما علاقة بأي تحقيق يجرى في شأن الأمنيين المفسدين الذي يشرف عليه والي الامن.
عميد الشرطة الممتاز ورئيس مفوضية الامن بمدينة زايو السيد عبدالله بوعبوباق في منصبه ولم يشمله اي تنقيل او ترحيل حسب ماروج داخل المدينة عن تنقيله الى مدينة بني ملال، وحسب مصادر موثوقة علمت بها "ناظورسيتي" من أمن الجهة الشرقية فإن عميد الشرطة الممتاز لم يشمله أي تحقيق او مؤاخذة من طرف المسؤولين الامنيين على المستوى الوطني بسبب عمله في محاربة مختلف الظواهر الإجرامية من داخل المدينة و خارجها رغم اتهامه بتواطئه و تستره على بعض رجال الأمن المفسدين من داخل المفوضية خلال الحوار المباشر بين والي الأمن والمحتجين.
وحسب بعض الإشاعات التي تروج داخل المدينة لا أساس لها من الصحة والكل باق في منصبه ووالي الأمن بالجهة الشرقية فتح تحقيقا للوقوف على حقيقة انتفاضة ساكنة مدينة زايو .حيث ستشهد الايام القليلة حسب مصادر أمنية انتقالات لبعض رجال الامن وذلك للحد من التظاهر والاحتجاج داخل المدينة ضد الأمن.