توزيع 2500 وجبة إفطار وقفف وملابس على المحتاجين والأيتام بوجدة
ناظورسيتي : متابعة
وزعت جمعية الصداقة المغربية للتنمية البشرية، خلال شهر رمضان، 2500 وجبة فطور على الطلبة والمحتاجين وعابري السبيل، إضافة إلى توزيعها 100 قفة على الأرامل، وذلك في أماكن مختلفة من أحياء مدينة وجدة.
ودأبت الجمعية منذ بداية شهر رمضان، على الخروج إلى أحياء المدينة لتقديم وجبات الفطور للصائمين من المحتاجين والطلبة، وهي الوجبات التي حصلت عليها الجمعية من طرف المحسنين والمتطوعين.
وقال منير حموتي رئيس الجمعية، أن الجمعية وزعت منذ بادية شهر رمضان إلى غاية اليوم، 2500 وجبة فطور جاهزا، إضافة إلى 100 قفة جرى توزيعها على الأرامل.
وكشف منير الحموتي، أن الجمعية تعمل على اقتناء الملابس لتقديمها ل 200 طفلا من الأيتام قبل يوم عيد الفطر، مشيرا إلى ان دأبت على تنظيم هذا العمل الخيري منذ تأسيسها سنة 2011.
وأشار إلى أن الجمعية عملت على جمع المساهمات من عند المحسنين والمتطوعين من أجل توفير وجبات الفطور والقفف والملابس، وذلك من اجل تقديم المساعدات للمحتاجين خلال هذا الشهر الفاضل، قائلا:” ولا ثواب أفضل من إدخال السرور على قلب محتاج”.
وأطلقت الجمعية على هذه المبادرة "صدقة من خيرك يفطر بيها غيرك"، والتي لقيت تجاوبا كبيرا من طرف المستفيدين وساكنة مدينة وجدة، متمنين ان تتكرر هذه المبادرات في كل المناسبات.
وزعت جمعية الصداقة المغربية للتنمية البشرية، خلال شهر رمضان، 2500 وجبة فطور على الطلبة والمحتاجين وعابري السبيل، إضافة إلى توزيعها 100 قفة على الأرامل، وذلك في أماكن مختلفة من أحياء مدينة وجدة.
ودأبت الجمعية منذ بداية شهر رمضان، على الخروج إلى أحياء المدينة لتقديم وجبات الفطور للصائمين من المحتاجين والطلبة، وهي الوجبات التي حصلت عليها الجمعية من طرف المحسنين والمتطوعين.
وقال منير حموتي رئيس الجمعية، أن الجمعية وزعت منذ بادية شهر رمضان إلى غاية اليوم، 2500 وجبة فطور جاهزا، إضافة إلى 100 قفة جرى توزيعها على الأرامل.
وكشف منير الحموتي، أن الجمعية تعمل على اقتناء الملابس لتقديمها ل 200 طفلا من الأيتام قبل يوم عيد الفطر، مشيرا إلى ان دأبت على تنظيم هذا العمل الخيري منذ تأسيسها سنة 2011.
وأشار إلى أن الجمعية عملت على جمع المساهمات من عند المحسنين والمتطوعين من أجل توفير وجبات الفطور والقفف والملابس، وذلك من اجل تقديم المساعدات للمحتاجين خلال هذا الشهر الفاضل، قائلا:” ولا ثواب أفضل من إدخال السرور على قلب محتاج”.
وأطلقت الجمعية على هذه المبادرة "صدقة من خيرك يفطر بيها غيرك"، والتي لقيت تجاوبا كبيرا من طرف المستفيدين وساكنة مدينة وجدة، متمنين ان تتكرر هذه المبادرات في كل المناسبات.
