يوسف العلوي / محمد العلوي
خلقت الأيام الاحتجاجية التي شهدتها مدينة زايو والتي لازالت مسمرة إلى حين تبينا أو تحقيق مبتغى الساكنة الذي يتمثل في مجموعة من النقاط تتعلق ببعض رجال الأمن المفسدين نوعا من الجرأة والقوة والقدرة على فضح بعض السنريوهات التي حدثت مع بعض رجال الأمن في شتى الأماكن والتي حسب شهادات بعض المواطنين من ساكنة المدينة أجبرت على التحدث في حلقيات تنظم كل يوم تتلى فيها وقائع الأحداث التي جرت والتي استهدفت المواطنين في شتى التهم .
مكتب ناظورسيتي"زايو" استقبل يومه الجمعة 11 يناير الجاري في حدود الساعة الثانية زوالا مواطن من جمهورية تونس الشقيقية متزوج بمغربية بمدينة زايو ويقطن بالمانيا مرافقا عضو الحركة الاحتجاجية، حيث تحدث بوضوح عن واقعة تحرش رجل أمن ضد مجموعة من النساء من بينهم زوجته الذين يقطنون بإحدى العمارات بحي البام وسط المدينة منذ ما يزيد عن عام حيث تقدم بشكوى شفوية لعميد الشرطة بزايو يسترسل له معاملة رجل الأمن ضد زوجته واتخاذ الإجراءات اللازمة في حقه ومحاسبته على فعلته الشنيعة التي لا يغفر لها القانون.
رجل الأمن انتقل إلى مدينة مكناس يدعى "ي" حيث كان يشتغل بمدينة زايو قبل ان ينتقل إلى المدينة المذكورة قبل 20 يوما من الأن بعد طلب تنقيل تقدم به إلى إدراة الأمن الوطني لأسباب تتعلق بقربه إلى مسقط رأسه الراشدية، هذا الأمر اعتبره الشخص المشتكي أنه هدية قدمت له بدل أن يعاقب على فعلته الشنعاء.
خلقت الأيام الاحتجاجية التي شهدتها مدينة زايو والتي لازالت مسمرة إلى حين تبينا أو تحقيق مبتغى الساكنة الذي يتمثل في مجموعة من النقاط تتعلق ببعض رجال الأمن المفسدين نوعا من الجرأة والقوة والقدرة على فضح بعض السنريوهات التي حدثت مع بعض رجال الأمن في شتى الأماكن والتي حسب شهادات بعض المواطنين من ساكنة المدينة أجبرت على التحدث في حلقيات تنظم كل يوم تتلى فيها وقائع الأحداث التي جرت والتي استهدفت المواطنين في شتى التهم .
مكتب ناظورسيتي"زايو" استقبل يومه الجمعة 11 يناير الجاري في حدود الساعة الثانية زوالا مواطن من جمهورية تونس الشقيقية متزوج بمغربية بمدينة زايو ويقطن بالمانيا مرافقا عضو الحركة الاحتجاجية، حيث تحدث بوضوح عن واقعة تحرش رجل أمن ضد مجموعة من النساء من بينهم زوجته الذين يقطنون بإحدى العمارات بحي البام وسط المدينة منذ ما يزيد عن عام حيث تقدم بشكوى شفوية لعميد الشرطة بزايو يسترسل له معاملة رجل الأمن ضد زوجته واتخاذ الإجراءات اللازمة في حقه ومحاسبته على فعلته الشنيعة التي لا يغفر لها القانون.
رجل الأمن انتقل إلى مدينة مكناس يدعى "ي" حيث كان يشتغل بمدينة زايو قبل ان ينتقل إلى المدينة المذكورة قبل 20 يوما من الأن بعد طلب تنقيل تقدم به إلى إدراة الأمن الوطني لأسباب تتعلق بقربه إلى مسقط رأسه الراشدية، هذا الأمر اعتبره الشخص المشتكي أنه هدية قدمت له بدل أن يعاقب على فعلته الشنعاء.