ناظور سيتي: متابعة
استطاع ثلاثة مغاربة الوصول إلى مدينة مليلية المحتلة، عن طريق السباحة.
وحسب ما جاءت به بعض الصحف الإسبانية، فإن دخول هؤلاء المهاجرين المغاربة تم صباح يوم السبت المنصرم.
وكان هؤلاء المغاربة قد تمكنوا من الولوج لمدينة مليلية السليبة، إثر دخول 15 مهاجرا مغاربيا عن طريق اقتحام السياج الفاصل بين الناظور ومليلية.
استطاع ثلاثة مغاربة الوصول إلى مدينة مليلية المحتلة، عن طريق السباحة.
وحسب ما جاءت به بعض الصحف الإسبانية، فإن دخول هؤلاء المهاجرين المغاربة تم صباح يوم السبت المنصرم.
وكان هؤلاء المغاربة قد تمكنوا من الولوج لمدينة مليلية السليبة، إثر دخول 15 مهاجرا مغاربيا عن طريق اقتحام السياج الفاصل بين الناظور ومليلية.
يضيف المصدر أن المهاجرين الذين تمكنوا من اختراق السياج الموجود على مستوى الحي الصيني المسمى باريوتشينو كانوا ضمن مجموعة تتكون من 30 شخصا.
وذكرت مصادر إعلامية أن المهاجرين، الذين تمكنوا من عبور السياج السلكي، اعتمدوا على سلالم خشبية لتنفيذ عمليتهم.
ولم تتمكن عناصر القوات العمومية المغربية، والحرس المدني الإسباني، من إجهاض هذه العملية، بحيث أنها لم تستطع منع هؤلاء المهاجرين السريين من الوصول إلى الثغر المحتل.
وسبق خلال بداية هذا الشهر الجاري، أن اقتحم مجموعة من الشباب المغاربة للسياج، وتمكنوا من عبور الجدار الفاصل بين الناظور ومليلية المحتلة.
كما وصلت صباح السبت 27 نونبر الجاري، مجموعة من 15 فردا مليلية المحتلة عبر التسلل عن طريق السياج الحدودي.
وتمكن المتسللون الـ15 من الوصول إلى مليلية عبر الحي الصيني "باريو تشينو"، بنطة جماعية مباغتة من فوق السياج.
تجدر الإشارة إلى أن جيبي مليلية وسبتة المحتلتين على الحدود البرية الوحيدة بين إفريقيا وأوروبا، تخضعان منذ مدة لحراسة حدودية مشددة لمنع تسلل المهاجرين إليهما عبر تسلق السياج الشائك العملاق الذي يحيط بهما.
وكانت الحكومة الاسبانية، صادقت، قبل أسابيع، على تعديل جديد في قانون الهجرة، يهم إنقاذ آلاف المهاجرين الشباب والقاصرين المغاربة في وضعية الشارع وغير النظاميين من الضياع والتشرد.
وذكرت مصادر إعلامية أن المهاجرين، الذين تمكنوا من عبور السياج السلكي، اعتمدوا على سلالم خشبية لتنفيذ عمليتهم.
ولم تتمكن عناصر القوات العمومية المغربية، والحرس المدني الإسباني، من إجهاض هذه العملية، بحيث أنها لم تستطع منع هؤلاء المهاجرين السريين من الوصول إلى الثغر المحتل.
وسبق خلال بداية هذا الشهر الجاري، أن اقتحم مجموعة من الشباب المغاربة للسياج، وتمكنوا من عبور الجدار الفاصل بين الناظور ومليلية المحتلة.
كما وصلت صباح السبت 27 نونبر الجاري، مجموعة من 15 فردا مليلية المحتلة عبر التسلل عن طريق السياج الحدودي.
وتمكن المتسللون الـ15 من الوصول إلى مليلية عبر الحي الصيني "باريو تشينو"، بنطة جماعية مباغتة من فوق السياج.
تجدر الإشارة إلى أن جيبي مليلية وسبتة المحتلتين على الحدود البرية الوحيدة بين إفريقيا وأوروبا، تخضعان منذ مدة لحراسة حدودية مشددة لمنع تسلل المهاجرين إليهما عبر تسلق السياج الشائك العملاق الذي يحيط بهما.
وكانت الحكومة الاسبانية، صادقت، قبل أسابيع، على تعديل جديد في قانون الهجرة، يهم إنقاذ آلاف المهاجرين الشباب والقاصرين المغاربة في وضعية الشارع وغير النظاميين من الضياع والتشرد.