ثلاثيني يضرم النار في جسده احتجاجا على حرمانه من قفة رمضان
ناظورسيتي: متابعة
أقدم ثلاثيني بأولاد عياد إقليم الفقيه بن صالح اليوم الجمعة، على إضرام النار في جسده، وذلك أمام باشوية أولاد عياد، احتجاجا على حرمانه من الاستفادة من قفة رمضان.
ووفق المعطيات المتوفرة، فقد توجه الشاب أمام الباشوية المذكورة قبل أن يقوم بصب مادة “الدوليو” على جسده، كاحتجاج منه على حرمانه من قفة رمضان.
وقد جرى نقل الشاب على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الاقليمي الفقيه بن صالح، نتيجة تعرضه لحروق خطيرة من الدرجة الأولى كما تم فتح تحقيق حول الحادث من أجل الكشف عن ظروف وملابسات الحادث.
أقدم ثلاثيني بأولاد عياد إقليم الفقيه بن صالح اليوم الجمعة، على إضرام النار في جسده، وذلك أمام باشوية أولاد عياد، احتجاجا على حرمانه من الاستفادة من قفة رمضان.
ووفق المعطيات المتوفرة، فقد توجه الشاب أمام الباشوية المذكورة قبل أن يقوم بصب مادة “الدوليو” على جسده، كاحتجاج منه على حرمانه من قفة رمضان.
وقد جرى نقل الشاب على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الاقليمي الفقيه بن صالح، نتيجة تعرضه لحروق خطيرة من الدرجة الأولى كما تم فتح تحقيق حول الحادث من أجل الكشف عن ظروف وملابسات الحادث.
ويمثل شهر رمضان، في كل سنة، محطة هامة بالنسبة لمؤسسة محمد السادس للتضامن، والتي تسخر إمكانياتها من أجل تقديم المساعدات الغذائية لأعداد كبيرة من السكان المعوزين، خلال فترة تزيد فيها احتياجاتهم الغذائية. وعليه، فعملية الدعم الغذائي في رمضان مخصصة لتغطية الحاجيات والتخفيف من العبء المالي الذي يرهق كاهل الأسر الفقيرة.
وقد جرى إطلاق هذه العملية، حسب بلاغ للمؤسسة، لكي تتمكن الفئات الأكثر هشاشة، ولاسيما الأرامل والمسنون بدون عائلة وذوو الإعاقة، من قضاء شهر رمضان في ظروف ملائمة. وأطلقت عام 1998 تحت شعار "رمضان التضامن"، وكانت تقتصر حينها على توزيع صنفين من المساعدة الغذائية: 44500 وجبة ساخنة يوميا عند الإفطار وحصص من المواد الغذائية لفائدة 406400 أسرة فقيرة تعيش في الوسط القروي.
كما ينخرط المتطوعون والمحسنون والجمعيات الخيرية في هذه العملية من أجل الوقوف بشكل يومي بجانب الأشخاص المعوزين وأسر الأطفال المرضى الذي يرقدون في المستشفيات.
وقد جرى إطلاق هذه العملية، حسب بلاغ للمؤسسة، لكي تتمكن الفئات الأكثر هشاشة، ولاسيما الأرامل والمسنون بدون عائلة وذوو الإعاقة، من قضاء شهر رمضان في ظروف ملائمة. وأطلقت عام 1998 تحت شعار "رمضان التضامن"، وكانت تقتصر حينها على توزيع صنفين من المساعدة الغذائية: 44500 وجبة ساخنة يوميا عند الإفطار وحصص من المواد الغذائية لفائدة 406400 أسرة فقيرة تعيش في الوسط القروي.
كما ينخرط المتطوعون والمحسنون والجمعيات الخيرية في هذه العملية من أجل الوقوف بشكل يومي بجانب الأشخاص المعوزين وأسر الأطفال المرضى الذي يرقدون في المستشفيات.
