ناظورسيتي: متابعة
تم اليوم الثلاثاء اعتقال رب أسرة يشتبه في قتله لأم وأربعة أطفال، حيث عُثر على جثثهم داخل شقة في بلدة "مو" الواقعة في ضواحي باريس.
ووفقا لبيان صادر عن المدعي العام، جان-باتيست بلادييه، فقد تم العثور على جثث خمسة أشخاص داخل الشقة في "مو" في يوم عيد الميلاد، بعد تلقي إنذار من قبل أقاربهم الذين عبروا عن قلقهم إزاء عدم رد سكان المبنى.
وقال بلادييه إن الضحايا يتألفون من أم وأطفالها الذين يبلغون من العمر تسعة أشهر وأربع سنوات وسبع سنوات وعشر سنوات.
تم اليوم الثلاثاء اعتقال رب أسرة يشتبه في قتله لأم وأربعة أطفال، حيث عُثر على جثثهم داخل شقة في بلدة "مو" الواقعة في ضواحي باريس.
ووفقا لبيان صادر عن المدعي العام، جان-باتيست بلادييه، فقد تم العثور على جثث خمسة أشخاص داخل الشقة في "مو" في يوم عيد الميلاد، بعد تلقي إنذار من قبل أقاربهم الذين عبروا عن قلقهم إزاء عدم رد سكان المبنى.
وقال بلادييه إن الضحايا يتألفون من أم وأطفالها الذين يبلغون من العمر تسعة أشهر وأربع سنوات وسبع سنوات وعشر سنوات.
وأكد أن الأم والطفلتين الصغيرتين تعرضوا لعدد كبير من الطعنات بواسطة سلاح أبيض لا يمكن حصره، بينما لم يتم العثور على أي أثر واضح لإصابات لدى الصبيين، مما يفتح المجال للافتراض بحدوث اختناق أو غرق.
وفيما يتعلق بالمشتبه به، أشارت التحقيقات إلى أن تحليل كاميرات المراقبة ساهم في تتبع حركاته، وقد أكد المدعي العام أن المتهم، الفرنسي الجنسية، الذي تم اعتقاله في "سيفران" بضواحي باريس، اعترف بمعرفته بسبب احتجازه لدى الشرطة، وأشار إلى مشاكله النفسية واكتئابه.
يذكر أنه منذ عام 2017، يخضع المتهم لعلاج بسبب "الاضطرابات الاكتئابية والذهانية"، وتم العثور على وصفات طبية للمهدئات الطبية في منزله.
وتعتبر هذه الحادثة الأخيرة جزءًا من ظاهرة جريمة قتل النساء في فرنسا، حيث تم قتل 118 امرأة في العام الماضي على يد أزواجهن أو أزواجهن السابقين.
وفيما يتعلق بالمشتبه به، أشارت التحقيقات إلى أن تحليل كاميرات المراقبة ساهم في تتبع حركاته، وقد أكد المدعي العام أن المتهم، الفرنسي الجنسية، الذي تم اعتقاله في "سيفران" بضواحي باريس، اعترف بمعرفته بسبب احتجازه لدى الشرطة، وأشار إلى مشاكله النفسية واكتئابه.
يذكر أنه منذ عام 2017، يخضع المتهم لعلاج بسبب "الاضطرابات الاكتئابية والذهانية"، وتم العثور على وصفات طبية للمهدئات الطبية في منزله.
وتعتبر هذه الحادثة الأخيرة جزءًا من ظاهرة جريمة قتل النساء في فرنسا، حيث تم قتل 118 امرأة في العام الماضي على يد أزواجهن أو أزواجهن السابقين.