
ناظورسيتي من الدريوش
أشرف عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، محمد رشدي، صباح اليوم الثلاثاء 6 شتنبر الجاري، على حفل تنصيب عدد من رجال ونساء السلطة الجدد الذين تم تعيينهم بالإقليم، عقب الحركة الانتقالية التي أجريت في إطار الدينامية الإدارية التي تحرص وزارة الداخلية على القيام بها بانتظام، تنفيذا وتنزيلا لتعليمات الملك محمد السادس، قصد تحديث وتطوير التدبير الترابي وجعله مواكبا للدينامية الاقتصادية والاجتماعية التي تعرفها المملكة المغربية.
وشملت هذه التعيينات الجديدة، تنصيب باشا مدينة الدريوش، عبد الهادي سي حمان، والقادم من إقليم المحمدية، حيث كان يشغل مهام باشا مدينة عين حرودة، بالإضافة إلى تنصيب فؤاد الزرداوي في منصب رئيس دائرة الريف، حيث كان يشغل منصب قائد مقاطعة بفاس، بالإضافة إلى تنصيب قائد قيادة امطالسة، عثمان أحميني، والذي كان يشغل نفس المهام بإقليم وزان، بالإضافة إلى تنصيب إبن الإقليم، القائد عاطف بكمزا في منصب قائد قيادة أولاد بوبكر، وهو خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية.
فيما التحق بهذه العمالة كل من لجيح لعتيك، قادما من إقليم الجديدة، حيث عين قائد قيادة عين الزهرة، ونبيل حراز قادما من إقليم سيدي بنور، حيث عين قائد قيادة بني وليشك، ومحمد رضى فيلالي، قادما من إقليم القنيطرة، حيث عين قائدا لقيادة بني توزين، ويحيي المساعدي، قادما من إقليم أسفي، حيث عين قائد قيادة اجرماوس، والحسن البداوي، قادما من إقليم خريبكة، حيث عين قائد قيادة بني اسعيد.
أشرف عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، محمد رشدي، صباح اليوم الثلاثاء 6 شتنبر الجاري، على حفل تنصيب عدد من رجال ونساء السلطة الجدد الذين تم تعيينهم بالإقليم، عقب الحركة الانتقالية التي أجريت في إطار الدينامية الإدارية التي تحرص وزارة الداخلية على القيام بها بانتظام، تنفيذا وتنزيلا لتعليمات الملك محمد السادس، قصد تحديث وتطوير التدبير الترابي وجعله مواكبا للدينامية الاقتصادية والاجتماعية التي تعرفها المملكة المغربية.
وشملت هذه التعيينات الجديدة، تنصيب باشا مدينة الدريوش، عبد الهادي سي حمان، والقادم من إقليم المحمدية، حيث كان يشغل مهام باشا مدينة عين حرودة، بالإضافة إلى تنصيب فؤاد الزرداوي في منصب رئيس دائرة الريف، حيث كان يشغل منصب قائد مقاطعة بفاس، بالإضافة إلى تنصيب قائد قيادة امطالسة، عثمان أحميني، والذي كان يشغل نفس المهام بإقليم وزان، بالإضافة إلى تنصيب إبن الإقليم، القائد عاطف بكمزا في منصب قائد قيادة أولاد بوبكر، وهو خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية.
فيما التحق بهذه العمالة كل من لجيح لعتيك، قادما من إقليم الجديدة، حيث عين قائد قيادة عين الزهرة، ونبيل حراز قادما من إقليم سيدي بنور، حيث عين قائد قيادة بني وليشك، ومحمد رضى فيلالي، قادما من إقليم القنيطرة، حيث عين قائدا لقيادة بني توزين، ويحيي المساعدي، قادما من إقليم أسفي، حيث عين قائد قيادة اجرماوس، والحسن البداوي، قادما من إقليم خريبكة، حيث عين قائد قيادة بني اسعيد.
والتحق بالإقليم أيضا كل من يوسف الكيريد، وهو خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية، حيث عين قائد قيادة تفرسيت، وزكرياء العسري خريج المعهد الملكي، حيث عين قائد قيادة أولاد امغار، وهشام أبرباش، خريج المعهد الملكي، حيث عين قائد قيادة اتسافت، وفؤاد خيف الله، خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية، حيث عين قائد قيادة أمجاو.
وعين في منصب رئيس ديوان السيد العامل، القائد أنس العلمي، والذي سبق وأن شغل منصب قائد قيادة بإقليم العرائش، كما تم تعين القائد خولة الخلفي، خريجة المعهد الملكي للإدارة الترابية، في منصب قائد بقسم الشؤون الداخلية، والقائد فاتن مريكز في منصب قائد الملحقة الإدراية الأولى بالدريوش، قادمة من إقليم الصويرة، والقائد أسماء مستعدل، خريجة المعهد الملكي، قائد الملحقة الإدراية الثانية بالدريوش، بالإضافة إلى تعين القائد حساين بن بامو على رأس الملحقة الإدارية الثانية ببن الطيب.
وفي مستهل كلمته بالمناسبة، رحب السيد محمد رشدي، عامل عمالة إقليم الدريوش، برجال السلطة الـجُدد، داعيا إياهم إلى العمل على مسايرة وتنزيل المنظور المولوي السامي الداعي إلى الارتقاء بالأداء الإداري القائم على النجاعة والمردودية، مشددا على ضرورة الانخراط فعليا في تتبع الأوراش والمشاريع التنموية، وتنزيل النموذج التنموي الجديد الذي دعا إليه الملك محمد السادس، وأن يكون عمل السلطة القائم على القرب والإنصات وخدمة المواطنات والمواطنين.
كما نادى عامل صاحب الجلالة، رجال السلطة الجدد إلى وضع التوجيهات المولوية السامية نصب الأعين، التي تحث الجميع على المساهمة في تحسين ظروف المعيش اليومي للمواطنات والمواطنين، في ظل صون الكرامة الإنسانية وتكافؤ الفرص، والسهر على التنزيل الأمثل للورش الملكي الكبير المتمثل في السجل الوطني للسكان والسجل الاجتماعي الموحد، حتى يكون رجل السلطة أداة فاعلة لفرض سيادة القانون.
وطالب المسؤول الترابي الأول بإقليم الدريوش، رجال السلطة بتبني الاستباقية واليقظة في معالجة مختلف الإشكالات، وكذا دراسة مشاكل المواطنين بالدقة البالغة والسرعة اللازمة، خصوصا داخل الإدراة، بغية إيجاد الحلول المناسبة بشأنها.
وعين في منصب رئيس ديوان السيد العامل، القائد أنس العلمي، والذي سبق وأن شغل منصب قائد قيادة بإقليم العرائش، كما تم تعين القائد خولة الخلفي، خريجة المعهد الملكي للإدارة الترابية، في منصب قائد بقسم الشؤون الداخلية، والقائد فاتن مريكز في منصب قائد الملحقة الإدراية الأولى بالدريوش، قادمة من إقليم الصويرة، والقائد أسماء مستعدل، خريجة المعهد الملكي، قائد الملحقة الإدراية الثانية بالدريوش، بالإضافة إلى تعين القائد حساين بن بامو على رأس الملحقة الإدارية الثانية ببن الطيب.
وفي مستهل كلمته بالمناسبة، رحب السيد محمد رشدي، عامل عمالة إقليم الدريوش، برجال السلطة الـجُدد، داعيا إياهم إلى العمل على مسايرة وتنزيل المنظور المولوي السامي الداعي إلى الارتقاء بالأداء الإداري القائم على النجاعة والمردودية، مشددا على ضرورة الانخراط فعليا في تتبع الأوراش والمشاريع التنموية، وتنزيل النموذج التنموي الجديد الذي دعا إليه الملك محمد السادس، وأن يكون عمل السلطة القائم على القرب والإنصات وخدمة المواطنات والمواطنين.
كما نادى عامل صاحب الجلالة، رجال السلطة الجدد إلى وضع التوجيهات المولوية السامية نصب الأعين، التي تحث الجميع على المساهمة في تحسين ظروف المعيش اليومي للمواطنات والمواطنين، في ظل صون الكرامة الإنسانية وتكافؤ الفرص، والسهر على التنزيل الأمثل للورش الملكي الكبير المتمثل في السجل الوطني للسكان والسجل الاجتماعي الموحد، حتى يكون رجل السلطة أداة فاعلة لفرض سيادة القانون.
وطالب المسؤول الترابي الأول بإقليم الدريوش، رجال السلطة بتبني الاستباقية واليقظة في معالجة مختلف الإشكالات، وكذا دراسة مشاكل المواطنين بالدقة البالغة والسرعة اللازمة، خصوصا داخل الإدراة، بغية إيجاد الحلول المناسبة بشأنها.


























































































































