تقرير إخباري
تفعيلا للخطة الاستعجالية التي تنهجها وزارة التربية الوطنية لإصلاح المنظومة التربوية، قامت جمعية أمهات وأباء ثانوية المطار التأهيلية بالناظور، بشراكة مع إدارة المؤسسة، وبناء على البرنامج الذي سطرته الجمعية منذ تجديدها وتولي رئاستها الأستاذ علي المسعودي، بمبادرة رائدة بهدف تغيير وجه الثانوية ومنحها الرونق الذي تستحقه.
وتتمثل هذه المبادرة في تأهيل كافة فضاءات المؤسسة من الداخل والخارج، وتزيين مدخل المؤسسة بجداريات تربوية هادفة، وخلق نافورة مائية في مدخل المؤسسة، وإصلاح المرافق الصحية، بالإضافة الى إحداث صنابير مائية جديدة، وتجريف وتنقية ساحة الثانوية من النباتات البرية والعشوائية، وتشجير ساحة المؤسسة بإشراك التلاميذ وإصلاح الكهرباء وأضواء حجرات الدرس والأضواء الخارجية.
غير أن اللافت والمتميز في هذا المشروع هو إحداث ساعة حائطية عملاقة في الواجهة الأمامية للمؤسسة، وهي الأولى من نوعها على صعيد الجهة الشرقية، وعلى مستوى كافة الثانويات، وهذه الساعة مفتوحة على كافة المواطنين بالشكل الذي بإمكانه أن يفيد المارة والمشتغلين في الأوراش القريبة من المؤسسة.
تفعيلا للخطة الاستعجالية التي تنهجها وزارة التربية الوطنية لإصلاح المنظومة التربوية، قامت جمعية أمهات وأباء ثانوية المطار التأهيلية بالناظور، بشراكة مع إدارة المؤسسة، وبناء على البرنامج الذي سطرته الجمعية منذ تجديدها وتولي رئاستها الأستاذ علي المسعودي، بمبادرة رائدة بهدف تغيير وجه الثانوية ومنحها الرونق الذي تستحقه.
وتتمثل هذه المبادرة في تأهيل كافة فضاءات المؤسسة من الداخل والخارج، وتزيين مدخل المؤسسة بجداريات تربوية هادفة، وخلق نافورة مائية في مدخل المؤسسة، وإصلاح المرافق الصحية، بالإضافة الى إحداث صنابير مائية جديدة، وتجريف وتنقية ساحة الثانوية من النباتات البرية والعشوائية، وتشجير ساحة المؤسسة بإشراك التلاميذ وإصلاح الكهرباء وأضواء حجرات الدرس والأضواء الخارجية.
غير أن اللافت والمتميز في هذا المشروع هو إحداث ساعة حائطية عملاقة في الواجهة الأمامية للمؤسسة، وهي الأولى من نوعها على صعيد الجهة الشرقية، وعلى مستوى كافة الثانويات، وهذه الساعة مفتوحة على كافة المواطنين بالشكل الذي بإمكانه أن يفيد المارة والمشتغلين في الأوراش القريبة من المؤسسة.