محمد العبوسي
نظمت جمعية الاباء وأولياء تلاميذ اعدادية بوعرك، حفل تكريم السيد ميمون حرش، مدير الثانوية الإعدادية بوعرك، بحضور مميز لأساتذة المؤسسة، الأطر الإدارية، أعضاء جمعية الآباء وأولياء التلاميذ، شخصيات مدنية وأصدقاء المحتفى به.
وجاء هذا اللقاء ليكون تتويجاً لمسيرة عطاء، أظهر خلالها الأستاذ ميمون حرش نموذجاً يحتذى به في التواضع والإبداع، وفي قيادةٍ تربويةٍ ملهمة، تاركاً بصمته في قلوب الجميع.
نظمت جمعية الاباء وأولياء تلاميذ اعدادية بوعرك، حفل تكريم السيد ميمون حرش، مدير الثانوية الإعدادية بوعرك، بحضور مميز لأساتذة المؤسسة، الأطر الإدارية، أعضاء جمعية الآباء وأولياء التلاميذ، شخصيات مدنية وأصدقاء المحتفى به.
وجاء هذا اللقاء ليكون تتويجاً لمسيرة عطاء، أظهر خلالها الأستاذ ميمون حرش نموذجاً يحتذى به في التواضع والإبداع، وفي قيادةٍ تربويةٍ ملهمة، تاركاً بصمته في قلوب الجميع.
افتتح الحفل بكلمة ألقاها السيد قمر الكنتافي رئيس جمعية الآباء وأولياء التلاميذ، أعلن فيها عن برنامج اللقاء الذي أُعدّ بعناية ليليق بتكريم الأستاذ ميمون حرش، الذي لم يكن فقط مديراً بل مربياً وأديباً أثرى المؤسسة بحكمته وتفانيه.
وأعرب رئيس الجمعية عن سعادة الجميع بالمشاركة في هذا الحدث، مؤكداً أن هذا التكريم هو تعبير عن الشكر والعرفان لما قدمه الأستاذ ميمون من جهد وتفانٍ في سبيل رفعة المؤسسة التعليمية والإعلاء من شأنها.
بعد ذلك تمت تلاوة آياتٍ من الذكر الحكيم، في أجواء من الخشوع والسكينة، حيث تلت إحدى تلميذات المؤسسة آياتٍ مباركة من القرآن الكريم، ليستهل الحفل بعد ذلك بشكل فعلي، بعد آداء النشيد الوطني، تلى ذلك كلمة رئيس جمعية الآباء وأولياء التلاميذ، السيد قمر الكنتافي، الذي عبّر عن مدى تقدير الآباء والأولياء لمدير المؤسسة السيد ميمون حرش.
وقد أشار السيد الكنتافي إلى أن الأستاذ ميمون يُعد نموذجاً للتواضع والحكمة في القيادة، وأنه استطاع أن يحقق قفزات نوعية في المؤسسة بفضل إدارته الحكيمة وتواصله القريب من الجميع، سواء كانوا أساتذة، تلاميذ، أو أولياء الأمور، مشيراً أن هذا التكريم هو جزء بسيط من العرفان بالجميل لرجلٍ استطاع أن يصنع بيئة تعليمية تربوية متميزة.
بعد ذلك، ألقى السيد قمري وسيم، ممثل الأطر الإدارية، كلمةً أشاد فيها بجمع الأستاذ ميمون حرش بين الإبداع الأدبي والتميز في الإدارة، وأشار إلى أن الأستاذ ميمون، كقاصٍ مبدع، يملك حساً مرهفاً وقدرةً على فهم الآخرين، مما ينعكس على أسلوبه في القيادة، حيث استطاع أن يبني جسوراً من الثقة والتواصل الفعّال داخل المؤسسة، مشيراً أن الأستاذ ميمون ينجح في الجمع بين مهنته كمدير وتفوقه ككاتب، إذ أن لديه القدرة على الإبداع في وضع حلول مبتكرة وتوجيه المؤسسة برؤية مستقبلية تعود بالنفع على التلاميذ وعلى التدبير التربوي للمؤسسة بوجه عام، وهذا ما أكده السيد ممثل الأطر التربوية بذات الإعدادية في كلمته.
وقد أتيحت الفرصة لزملاء المحتفى به الذين عبروا عن اخلاصه في العمل وتمكنه من الجمع بين العمل الأدبي المتميز والتدبير الإداري المحنك بطريقة فعالة تعتبر أنموذجا للفاعلية والإبداع والإلهام.
وفي ختام الحفل، تم توزيع الجوائز والشهادات التقديرية للأستاذ ميمون حرش، حيث بادرت جمعية الاباء واولياء تلاميذ الثانوية الاعدادية بوعرك لتقديم درع التكريم وبعض الهدايا الرمزية تقديراً لجهوده المتواصلة له وللأطر الإدارية، معربين عن امتنانهم الكبير لكل ما قدمه من عطاء للمؤسسة.
وقد عبّر الأستاذ ميمون حرش بدوره في كلمة ألقاها عن شكره العميق لهذه اللفتة الكريمة، مؤكداً أن نجاح المؤسسة هو ثمرة تعاون الجميع، وأنه سيظل ملتزماً برسالة التعليم ومواصلة العطاء، ليختتم الحفل بتمنيات الحضور للأستاذ ميمون حرش بدوام النجاح والتوفيق، مؤكدين أن هذا التكريم هو تعبير عن محبة صادقة واعتراف بجهود مديرٍ استثنائيٍ جعل من المؤسسة مثالاً يحتذى به في الإدارة والعمل التربوي.
وأعرب رئيس الجمعية عن سعادة الجميع بالمشاركة في هذا الحدث، مؤكداً أن هذا التكريم هو تعبير عن الشكر والعرفان لما قدمه الأستاذ ميمون من جهد وتفانٍ في سبيل رفعة المؤسسة التعليمية والإعلاء من شأنها.
بعد ذلك تمت تلاوة آياتٍ من الذكر الحكيم، في أجواء من الخشوع والسكينة، حيث تلت إحدى تلميذات المؤسسة آياتٍ مباركة من القرآن الكريم، ليستهل الحفل بعد ذلك بشكل فعلي، بعد آداء النشيد الوطني، تلى ذلك كلمة رئيس جمعية الآباء وأولياء التلاميذ، السيد قمر الكنتافي، الذي عبّر عن مدى تقدير الآباء والأولياء لمدير المؤسسة السيد ميمون حرش.
وقد أشار السيد الكنتافي إلى أن الأستاذ ميمون يُعد نموذجاً للتواضع والحكمة في القيادة، وأنه استطاع أن يحقق قفزات نوعية في المؤسسة بفضل إدارته الحكيمة وتواصله القريب من الجميع، سواء كانوا أساتذة، تلاميذ، أو أولياء الأمور، مشيراً أن هذا التكريم هو جزء بسيط من العرفان بالجميل لرجلٍ استطاع أن يصنع بيئة تعليمية تربوية متميزة.
بعد ذلك، ألقى السيد قمري وسيم، ممثل الأطر الإدارية، كلمةً أشاد فيها بجمع الأستاذ ميمون حرش بين الإبداع الأدبي والتميز في الإدارة، وأشار إلى أن الأستاذ ميمون، كقاصٍ مبدع، يملك حساً مرهفاً وقدرةً على فهم الآخرين، مما ينعكس على أسلوبه في القيادة، حيث استطاع أن يبني جسوراً من الثقة والتواصل الفعّال داخل المؤسسة، مشيراً أن الأستاذ ميمون ينجح في الجمع بين مهنته كمدير وتفوقه ككاتب، إذ أن لديه القدرة على الإبداع في وضع حلول مبتكرة وتوجيه المؤسسة برؤية مستقبلية تعود بالنفع على التلاميذ وعلى التدبير التربوي للمؤسسة بوجه عام، وهذا ما أكده السيد ممثل الأطر التربوية بذات الإعدادية في كلمته.
وقد أتيحت الفرصة لزملاء المحتفى به الذين عبروا عن اخلاصه في العمل وتمكنه من الجمع بين العمل الأدبي المتميز والتدبير الإداري المحنك بطريقة فعالة تعتبر أنموذجا للفاعلية والإبداع والإلهام.
وفي ختام الحفل، تم توزيع الجوائز والشهادات التقديرية للأستاذ ميمون حرش، حيث بادرت جمعية الاباء واولياء تلاميذ الثانوية الاعدادية بوعرك لتقديم درع التكريم وبعض الهدايا الرمزية تقديراً لجهوده المتواصلة له وللأطر الإدارية، معربين عن امتنانهم الكبير لكل ما قدمه من عطاء للمؤسسة.
وقد عبّر الأستاذ ميمون حرش بدوره في كلمة ألقاها عن شكره العميق لهذه اللفتة الكريمة، مؤكداً أن نجاح المؤسسة هو ثمرة تعاون الجميع، وأنه سيظل ملتزماً برسالة التعليم ومواصلة العطاء، ليختتم الحفل بتمنيات الحضور للأستاذ ميمون حرش بدوام النجاح والتوفيق، مؤكدين أن هذا التكريم هو تعبير عن محبة صادقة واعتراف بجهود مديرٍ استثنائيٍ جعل من المؤسسة مثالاً يحتذى به في الإدارة والعمل التربوي.