كمال قروع / إلياس حجلة
دائما في إطار أنشطتها الرمضانية ،نظمت جمعية الإشعاع للتنمية الإجتماعية والإقتصادية بالناظور المسابقة السادسة في تجويد القرآن الكريم وذلك بقاعة الاجتماعات التابعة لنيابة التعليم بالناظور يوم أمس الجمعة 03 شتنبر الجاري مباشرة بعد صلاة التراويح وبحضور جماهيري غفير توسطه كل من السيد المندوب الإقليمي للأوقاف والشؤون الإسلامية والسيد مندوب وزارة التعليم وممثلين عن المجلس العلمي المحلي بالناظور وأئمة وخطباء بعض مساجد الإقليم
وقد إستهلت الأمسية بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، قبل أن يهم مجموعة من الطلبة المتسابقين بتلاوة وترتيل وتجويد بعض آيات القرآن الكريم وذلك بالصيغتين المغربية والمشرقية ،وقد تبارى فيهما ممثلين عن فئات عمرية مختلفة براعم وكبار ، ليخلص الحفل بتتويج المتفوقين بجوائز مادية هامة تشجيعا لهم عن المواصلة والتشبث بكاب الله عز وجل ،كما تم تكريم كل المتبارين وتشجيعه هذا بالإضافة إلى توزيع جوائز تقديرية وشهادات على الحفاظ والطلبة المشاركين
ويعد هذا النشاط من بين الأنشطة المكثفة التي عرفها الإقليم وكذا جميع ربوع المملكة خلال هذا الشهر الكريم ،هذا إن دل على شيء إنما يدل على تمسك المجتمع الريفي والمغربي بصفة عامة بكتاب الله وإهتمامه به ،قصد سنها سنة حسنة تنظم كل سنة ،وتعزيزا للمشهد القرآني اليومي المتواجد بجميع أنحاء الإقليم والمتمثل في مجموع الكتاتيب القرآنية والمعاهد الشرعية المتواجدة به ،كما أن لجمعية الإشعاع وغيرها من الجمعيات المهتمة بالمجال الديني والثقافي الدور المهم والكفيل بتوطيد عادة الإهتمام بالقران الكريم وترسيخه بالعقول قبل السطور
دائما في إطار أنشطتها الرمضانية ،نظمت جمعية الإشعاع للتنمية الإجتماعية والإقتصادية بالناظور المسابقة السادسة في تجويد القرآن الكريم وذلك بقاعة الاجتماعات التابعة لنيابة التعليم بالناظور يوم أمس الجمعة 03 شتنبر الجاري مباشرة بعد صلاة التراويح وبحضور جماهيري غفير توسطه كل من السيد المندوب الإقليمي للأوقاف والشؤون الإسلامية والسيد مندوب وزارة التعليم وممثلين عن المجلس العلمي المحلي بالناظور وأئمة وخطباء بعض مساجد الإقليم
وقد إستهلت الأمسية بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، قبل أن يهم مجموعة من الطلبة المتسابقين بتلاوة وترتيل وتجويد بعض آيات القرآن الكريم وذلك بالصيغتين المغربية والمشرقية ،وقد تبارى فيهما ممثلين عن فئات عمرية مختلفة براعم وكبار ، ليخلص الحفل بتتويج المتفوقين بجوائز مادية هامة تشجيعا لهم عن المواصلة والتشبث بكاب الله عز وجل ،كما تم تكريم كل المتبارين وتشجيعه هذا بالإضافة إلى توزيع جوائز تقديرية وشهادات على الحفاظ والطلبة المشاركين
ويعد هذا النشاط من بين الأنشطة المكثفة التي عرفها الإقليم وكذا جميع ربوع المملكة خلال هذا الشهر الكريم ،هذا إن دل على شيء إنما يدل على تمسك المجتمع الريفي والمغربي بصفة عامة بكتاب الله وإهتمامه به ،قصد سنها سنة حسنة تنظم كل سنة ،وتعزيزا للمشهد القرآني اليومي المتواجد بجميع أنحاء الإقليم والمتمثل في مجموع الكتاتيب القرآنية والمعاهد الشرعية المتواجدة به ،كما أن لجمعية الإشعاع وغيرها من الجمعيات المهتمة بالمجال الديني والثقافي الدور المهم والكفيل بتوطيد عادة الإهتمام بالقران الكريم وترسيخه بالعقول قبل السطور