جمعية الريف للتضامن والتنمية تناقش موضوع إحداث مؤسسة تنموية وتوسيع مجالها الجغرافي
1.أرسلت من قبل
aziz في 27/09/2010 21:11
waw pakiya d MARLBORO LIGHT hadra heta hiya f lijtima3.l3alam kollo ta ydafe3 bach ma yekmiwch f lm idarat l 3omoumiya o siyyed lmohtaram ta ydir lih l ich har.jamil jiddam
2.أرسلت من قبل
aziz في 27/09/2010 21:20
c'est tres magnifique, aussi le tabac est present dans cette conferance.meme le niveau culterelle de ces gens la mais au fond sont betes
3.أرسلت من قبل
معتقل سياسي في 27/09/2010 22:58
اللقاء التواصلي لجمعية الريف للتضامن والتنمية وندوة مركز الذاكرة المشتركة والمستقبل حول سبتة ومليلية في ضوء التجارب الدولية،انهما موعدان تقريبا متزامنان وبحضور منسق ما يسمى بفعاليات المجتمع المدني بالناظور،انها ليست الصدفدة هي التي جمعت ما بين الموعدين،ولكن النية الصافية لمهندس المرحلة واطفائي القضايا الملتهبة بالريف لوقف اللعبة الخطرة في الحدود الخطرة،هي التي حتمت عقد اللقائين. انه يريد تهدئة منسق ما يسمى فعاليات المجتمع المدني وثنيه على ان لا يطور أشكالا استفزازية خطيرة تضع العلاقات المغربية الاسبانية على شفا الهاوية. انه يعرف كما نعرف كيف بدا المنسق بوقفات باهتة وبئيسة وكيف انتهى بتنظيم صلاة للجمعة في بوابة الحدود أمام أقدام السكارى والمهربين،انها صلاة جمعة غريبة وفريدة:جمعت بين السكران والمهرب والمناضل اليساري خفاش الظلام وبلا وضوء ولا غسل ولا تيمم حتى،انها الصلاة التي وصل صداها الى منظري القاعدة والى كل خفافيش الظلام في كهوف تورا بورا، وهنا تكمن خطورة المسالة. ان وضع حد لوقفات وخرجات المنسق بالقوة سيضع الدولة في موقف حرج،لأن المعتكفين في بوابة حدود مليلية يرفعون شعار الوطنية المزيفة،ونحن نعرف أن هذا الشعار لا يرفع امام الملأ وبالحاح وعبر التاريخ الا من طرف الوصوليين والانتهازيين اللدين يريدون التقرب من دوائر صنع القرار من أجل الحصول على مآرب آنية أو لخدمة أجندة خبيثة ومن ثم تحقيق بعض من احلامهم المريضة
4.أرسلت من قبل
الامينة ريف في 27/09/2010 23:54
في الحقيقة هذه الوجوه وجوه قديمة اغلبها "مستورد" من حزب الاصالة والمعاصرة، مع العلم ان العلاقة بين الجمعية والحزب واضحة وضوح الشمس طبعا منذ البداية.
الملاحظة الاساسية ان الجمعية استنجدت بعدد من الوجوه القديمة ووجوه نكرة من اجل ملء المقاعد والا لبدت القاعة فعلا فارغة، وهذا يدل على ان القدرة على استقطاب الكفاءات لم تكن ممكنة، من جهة، وتحديدا فالاستنجاد بالوجوه المعلومة هي في المحصلة واحدة من الدلائل على افتقاد هكذا تصور للمصداقية الحقيقية ومحاولة مكشوفة فقط للادعاء بالتفرد والتحكم في دواليب الامور من قبل صديق صديق الملك.
5.أرسلت من قبل
Massin zi Frankfurt في 28/09/2010 09:54
لا تثقوا أيها الريفيون الشرفاء وأيتها الريفيات الشريفات في هذه الشرذمة إنهم فقط إنتهازيون يناقشو ن كيف سيقسمون بينهم الكعكة المخزنية التي تتجسد في الجهوية الموسعة, هؤلاء هم من سيدمرون الريف من ذلك الجزء الذي تبقى من حزب الإستقلال , بعدما فتن الريفيون للعدو حزب الإستقلال تمكن المخزن مرة أخرى أن يرمي ورقة حزب الأصالة والمعاصرة لتخريب الريف نهائيا. هؤلاء ليسوا ريفيون ولا يمثلونه . لاحظوا أين تم الإجتماع ( الرباط) وبأي لغة يناقشون الموضوع؟ ( بلغة قريش) وهل الريف يوجد في الجزيرة العربية؟؟ أليس الريف معقل الأمازيغ؟؟ إن الأجوبة عن هذه التسؤولات تصب كلها على أن هذه الشرذمة كلهم عملاء المخزن. إحذروا ياأبناء الريف إن هذه الجمعية تذكرنا كثيرا بجمعية رابطة الريف با أوروبا التي كانت مقرها ببروكسيل, أين هي الأن؟؟ إنها في مزبلة التاريخ, وإن شاء الله مصير هؤولاء الشرذمة ستكون في مزبلة التاريخ. المرجو النشر وشكرا.
6.أرسلت من قبل
taha في 28/09/2010 12:20
C'est bizar, une conférence pour le developpement du rif qui s'organise à RABAT. Je me demande s'il n'y a pas de salle pour acceuillir ces gens au Rif ?? Quelqu'un peut me m'expliquer cela? Je pense que pour parler d'une région, il faut avant tout la connaître et être en contact avec son sol, les gens qui y vivent ...
7.أرسلت من قبل
البهلولي بهلول في 28/09/2010 12:33
شالوم على الحاضرين. كفاكم نفاقا ، سماكم على وجوهكم لاحول ولا قوة إلا بالله
8.أرسلت من قبل
hakim في 28/09/2010 13:00
قمة الإنتهازية وقمة الحكرة وقمة الجبن وقمة الإذلال أن يجتمعوا هؤلاء في الرباط لتسيير الريف أي أن الريف كما كان كذلك سيبقى سيتحكمون فيه من الرباط قبل مدة كان الحسن الثاني والبصري يقود الريف من الرباط والآن هؤلاء كذلك يقودونه من الرباط ماذا تغير لا شيء مات الحسن الثاني والبصري والأن ظهر حزب الأصالة والمعاصرة
على الأقل إن كنتم تتحدثون عن الرف فأضعف الإيمان تحدثوا بالريفية على الأقل . إذا لم تستحيوا فإفعلوا ما شئتم يا أولاد أكدال بالرباط
أنشروا التعليق رحمكم الله وشكرا
9.أرسلت من قبل
nadori في 28/09/2010 14:29
Mêmes visages pour une idée de projet superficielle et périmée!! A petite échelle, Comme le TGV de RAbat qui va résoudre tous les problèmes des rabatis!!! L’incompétence règne dans ce groupement à part l'appui politique, je vois que des politiciens stériles. Parmi eux beaucoup d'opportunistes, peu de gens sérieux. ils gèrent leurs carrières tout simplement pour avoir d'autres opportunités politiques. je doute comme d'ailleurs plusieurs citoyens!! Objectif principal: grandir et grandir pour écraser les autres et voler en toute sécurité.
10.أرسلت من قبل
ميس نتمـــورث في 28/09/2010 21:48
عبر التاريخ وحينما تكون العلاقة بين مركز السلطة وما يسمى جزافا بالهوامش علاقة تسودها سياسة فرض الأمر الواقع وبالتالي استماتة حالة التوتر بين الجانبين ولمواجهة هذه الوضعية كان المركز يلجأ لحلين لا ثالث لهما.. عصا أو جزرة. في حال الريف لم يكلف المخزن نفسه عناء التفكير في تقديم الجزرة فبادر للعصا بحمولة انتقامية تاريخية ... فكانت أحداث الريف أواخر الخمسينات. بعد سنوات طويلة سيكتشف المخزن المغربي أنه حتى بالعصا فالنتائج غير مضمونة!! ومع تبدل جلد المخزن وليس روحه سيلجأ دهاقنته ليس إلى الجزرة هذه المرة بل لنصفها فقط!! سيعمد لرش بعض الرماد بالعيون ببعض الرتوش يقال لها مشاريع وتشجيع خطاب إعلامي حول وجود توافق وهمي بين الريف والمركز مع بقاء كل أسباب التنافر التاريخية. لكن ما هو ليس بغريب عن هذه السياسة ليس هو الإقرار بحقوق الريفيين ومعهم المغاربة في الحرية والديمقراطية وإحداث القطيعة الحقيقية مع أساليب الماضي وإنما بسلوك ميكيافيلي قديم أساسه فرق تسد، أي البحث عن انتلجنسيا محلية لديها الإستعداد القبلي للقبول بنصف الجزرة دون أن يعني الأمر بالضرورة تحقيق المطلب الأساسي وهو العدالة والديمقراطية لكل المغاربة بدون تمييز بين منطقة وأخرى على أي أساس كان والتأسيس لنظام لا مركزي في التدبير تفاديا لخلق نفس الشروط التي أدت لخمسين سنة من الفشل والقمع والتخلف. الريفيون أعضاء الأصالة والمعاصرة اختاروا أن يلعبوا هذا الدور ككومبارس في مسرحية العهد الجديد. لكن الجديد في مثل هذه المسرحية أن هؤلاء الكومبارس مطلوب منهم أن يلعبوا دورا أكبر بكثير من إمكانياتهم الحقيقية. لقد أصبحت مثل هذه الجمعيات عنوانا لسقط المتاع من الريفيين بين يساريين تائبين وحتى من كانوا لفترة قصيرة من دعاة الحركة الإسلامية والكثير بل الكثير من الإنتهازيين. الخيط المشترك بين هذا وذاك هو البحث عن المصلحة الشخصية أولا وأخيرا... وفي بلد يصبح فيه الإنتماء لحزب أنشئ على عجل مثله مثل أحزاب الكوكوت مينوت أيام زمان كفيلا من أن يجعل سيدة مغمورة وبتكوين متوسط رئيسة لبلدية مدينة ريفية من مائة ألف نفس!!! بل وأن يجعل من سيدة أخرى من نفس الطينة رئيسة لمدينة مثل مراكش!!!..مثل هذا الإعجاز يستحق من ضعاف النفوس أن يستقلوا الباخرة على حسلب آمال الشعب المغربي في الحرية والعدالة. شخصيا لا أشك للحظة أن مثل هؤلاء الريفيين سيدافعون عن هذه الخيارات بدعوى حب الريف!! ومن من الريفيين لا يحب الريف ؟ من سيجرء على قول العكس ؟!!! على كل حال هتلر نفسه لم يخف أبدا أنه يحب ألمانيا وفي الأخير سبب في دمارها وتكبيلها وما زالت أجيال من الالمان يدفعون ثمن هذا الحب الجارف.. الجارف حقا.
11.أرسلت من قبل
amatlou3 في 28/09/2010 22:19
had alwojouh al ma3roufa 3ala assa3id al watani kaydannou ab had alijtima3 bi annhoum radi idwkhou annas khassatan ariafa+kaydannou bi anna ariafa mazalin raflin ,walakin fi alhakika annas aw3at o akrat o 3arfin almobtara adial had annas+had almojtami3in madarouch fach kanou wozara 3ad idiro daba fach antahat asslahia adialhoum...
12.أرسلت من قبل
horayya في 29/09/2010 11:44
je ne comprend pas pourquoi arraiss ismael est avec vous a rabat, ismael ser a rien un analfabete politique aucun aime le comportement de ismael. la conference doive etre a al hoceima avec la presence des vrie rifiens beni ouarieghal les hommes formal et de parol.merci