محمد العطومي | سمير أشلحي
في إطار سعي جمعية المنار للتنمية والثقافة بالناظور إلى خدمة الثقافة بالإقليم وإيمانا منها بالعمل الجمعوي الهادف، نظمت الجمعية بالمركب الثقافي بالناظور، لقاءا تواصليا تحت عنوان "الشباب والجمعيات" وذلك يوم السبت 19 ماي الجاري، بحضور مجموعة من شباب الإقليم وجمعيات المجتمع المدني، المتمثلة في جمعية ملتقى الشباب للتنمية، جمعية النماء للتنمية المستدامة، جمعية بويززارن للثقافة والرياضة، جمعية الشعلة للتربية والثقافة، جمعية الشروق، جمعيات ممرضي وممرضات إقليم الناظور.
افتتح هذا اللقاء بآيات بينات من الذكر الحكيم تلتها كلمة ترحيبية من الكاتب العام لجمعية المنار، بعد ذلك تطرق السيد محمد بوروم إلى التعريف بالجمعيات والأهداف العامة التي أتت من أجلها، كما طرح السيد رئيس جمعية المنار محور الشباب والجمعيات حيت تطرق الى أهمية الجمعية بالنسبة لشباب ونظرة شباب الإقليم للعمل الجمعوي، ومدى انخراطه في الحقل الجمعوي، والذي ناقشه الحضور باهتمام كبير، ليطرح السيد الكاتب العام إشكالية عزوف الشباب عن العمل الجمعوي والاكرهات التي تعرقل العمل الجمعوي بالإقليم.
في ختام المناقشة تم اقتراح مجموعة من الحلول التي بإمكانها أن تخلق شباب واعيا جمعويا يخدم وطنه ويساهم في تحقيق رفع هذا البلد الغالي إلى مصاف الدول الكبرى.
في إطار سعي جمعية المنار للتنمية والثقافة بالناظور إلى خدمة الثقافة بالإقليم وإيمانا منها بالعمل الجمعوي الهادف، نظمت الجمعية بالمركب الثقافي بالناظور، لقاءا تواصليا تحت عنوان "الشباب والجمعيات" وذلك يوم السبت 19 ماي الجاري، بحضور مجموعة من شباب الإقليم وجمعيات المجتمع المدني، المتمثلة في جمعية ملتقى الشباب للتنمية، جمعية النماء للتنمية المستدامة، جمعية بويززارن للثقافة والرياضة، جمعية الشعلة للتربية والثقافة، جمعية الشروق، جمعيات ممرضي وممرضات إقليم الناظور.
افتتح هذا اللقاء بآيات بينات من الذكر الحكيم تلتها كلمة ترحيبية من الكاتب العام لجمعية المنار، بعد ذلك تطرق السيد محمد بوروم إلى التعريف بالجمعيات والأهداف العامة التي أتت من أجلها، كما طرح السيد رئيس جمعية المنار محور الشباب والجمعيات حيت تطرق الى أهمية الجمعية بالنسبة لشباب ونظرة شباب الإقليم للعمل الجمعوي، ومدى انخراطه في الحقل الجمعوي، والذي ناقشه الحضور باهتمام كبير، ليطرح السيد الكاتب العام إشكالية عزوف الشباب عن العمل الجمعوي والاكرهات التي تعرقل العمل الجمعوي بالإقليم.
في ختام المناقشة تم اقتراح مجموعة من الحلول التي بإمكانها أن تخلق شباب واعيا جمعويا يخدم وطنه ويساهم في تحقيق رفع هذا البلد الغالي إلى مصاف الدول الكبرى.