تقرير إخباري
مواصلة لعملها في مجال تقوية القدرات بإقليم الدريوش، نظمت جمعية ثسغناس للثقافة والتنمية يوم الأربعاء 23 ماي الجاري دورة تكوينية حول "الميزانية المستجيبة للنوع الإجتماعي"، وذلك في إطار مشروع "نحو تحسين الإنصاف وفعالية الحكامة المحلية الديموقراطية عبر إدماج مقاربة النوع الاجتماعي في ميزانية جماعات محلية بإقليمي الناظور والدريوش"، الذي تنفذه الجمعية بشراكة مع المنظمة الغير حكومية الأسبانية (APY) ووكالة التعاون الدولي الأسبانية من أجل التنمية (AECID)، لفائدة موظفات وموظفي 10 جماعات محلية بإقليم الدريوش: بودينار، تمسمان، تفرسيت، ميضار، أمجاو، تاليليت، بن الطيب، الدريوش، تزغين ودار الكبداني.. وذلك بمقر باشوية الدريوش ابتداءا من الساعة التاسعة والنصف صباحا.
وقد عرفت الدورة التكوينية حضور عدد مهم من موظفات وموظفي الجماعات المذكورة، والذين عبروا عن أهمية سلسلة التكوينات التي استفادوا منها في إطار هذا المشروع وانعكاسها الإيجابي على مهماتهم داخل الجماعات التي يشتغلون بها.
وتعتبر هذه الدورة التكوينية هي آخر مجزوءة ضمن سلسلة المجزوءات التي تشتمل عليها الدورة التكوينية في الجانب المتعلق بموظفات وموظفي الجماعت المعنية ضمن هذا المشروع وسيتم استكمال الدورات التكوينية الخاصة بالمستشارات والمستشارين الجماعيين في وقت لاحق، وقد تم توزيع شواهد المشاركة على المشاركين على أن يتم توزيع الدبلومات عليهم لاحقا في حفل اختتام المشروع.
جدير بالإشارة، أن التكوين كان من تأطير الأستاذة خديجة الرباح، وهي مستشارة دولية في مجال حقوق الإنسان ومقاربة النوع الاجتماعي وأستاذة محاضرة بكلية المحمدية.
مواصلة لعملها في مجال تقوية القدرات بإقليم الدريوش، نظمت جمعية ثسغناس للثقافة والتنمية يوم الأربعاء 23 ماي الجاري دورة تكوينية حول "الميزانية المستجيبة للنوع الإجتماعي"، وذلك في إطار مشروع "نحو تحسين الإنصاف وفعالية الحكامة المحلية الديموقراطية عبر إدماج مقاربة النوع الاجتماعي في ميزانية جماعات محلية بإقليمي الناظور والدريوش"، الذي تنفذه الجمعية بشراكة مع المنظمة الغير حكومية الأسبانية (APY) ووكالة التعاون الدولي الأسبانية من أجل التنمية (AECID)، لفائدة موظفات وموظفي 10 جماعات محلية بإقليم الدريوش: بودينار، تمسمان، تفرسيت، ميضار، أمجاو، تاليليت، بن الطيب، الدريوش، تزغين ودار الكبداني.. وذلك بمقر باشوية الدريوش ابتداءا من الساعة التاسعة والنصف صباحا.
وقد عرفت الدورة التكوينية حضور عدد مهم من موظفات وموظفي الجماعات المذكورة، والذين عبروا عن أهمية سلسلة التكوينات التي استفادوا منها في إطار هذا المشروع وانعكاسها الإيجابي على مهماتهم داخل الجماعات التي يشتغلون بها.
وتعتبر هذه الدورة التكوينية هي آخر مجزوءة ضمن سلسلة المجزوءات التي تشتمل عليها الدورة التكوينية في الجانب المتعلق بموظفات وموظفي الجماعت المعنية ضمن هذا المشروع وسيتم استكمال الدورات التكوينية الخاصة بالمستشارات والمستشارين الجماعيين في وقت لاحق، وقد تم توزيع شواهد المشاركة على المشاركين على أن يتم توزيع الدبلومات عليهم لاحقا في حفل اختتام المشروع.
جدير بالإشارة، أن التكوين كان من تأطير الأستاذة خديجة الرباح، وهي مستشارة دولية في مجال حقوق الإنسان ومقاربة النوع الاجتماعي وأستاذة محاضرة بكلية المحمدية.