ناظورسيتي: متابعة
شهدت مدينة بروكسل، مساء الخميس، حادث إطلاق نار مأساوي أدى إلى مقتل شاب مغربي يبلغ من العمر ثلاثين عاما. وقع الحادث في حانة صغيرة تدعى "Chez Ova"، تقع في شارع Église Sainte-Anne بالقرب من مجتمع Koekelberg، حسب ما أفادت به مصادر محلية.
أفادت التقارير أن الحادث وقع حوالي الساعة العاشرة مساء، عندما سمع السكان المحليون عدة طلقات نارية مما دفعهم للاتصال بالشرطة. وعند وصول خدمات الطوارئ، تم العثور على الضحية مصابا بجروح خطيرة في منطقة الرقبة، ورغم الجهود المبذولة لإنعاشه، إلا أنه فارق الحياة في موقع الحادث.
شهدت مدينة بروكسل، مساء الخميس، حادث إطلاق نار مأساوي أدى إلى مقتل شاب مغربي يبلغ من العمر ثلاثين عاما. وقع الحادث في حانة صغيرة تدعى "Chez Ova"، تقع في شارع Église Sainte-Anne بالقرب من مجتمع Koekelberg، حسب ما أفادت به مصادر محلية.
أفادت التقارير أن الحادث وقع حوالي الساعة العاشرة مساء، عندما سمع السكان المحليون عدة طلقات نارية مما دفعهم للاتصال بالشرطة. وعند وصول خدمات الطوارئ، تم العثور على الضحية مصابا بجروح خطيرة في منطقة الرقبة، ورغم الجهود المبذولة لإنعاشه، إلا أنه فارق الحياة في موقع الحادث.
ووفقا للمعلومات المتوفرة، الضحية يدعى سفيان، وهو من أصل مغربي ويعيش في الحي ذاته. كان معروفا لدى السكان المحليين كشخص هادئ يتردد على الحانة بانتظام.
وأوضح مارتين بايس، المتحدث باسم منطقة الشرطة الغربية في بروكسل، أن السلطات تمكنت من القبض على أحد المشتبه بهم خلال الليل في بلدية أخرى، ولا يزال التحقيق جاريا لكشف ملابسات الجريمة.
فيما يخص الحادث، أشار أحد أصحاب المؤسسات في الحي، والذي طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن الضحية كان زبونا عاديا في الحانة، وكان يتردد عليها لتناول قهوته خلال النهار. ومع ذلك، أضاف أن الضحية تسبب في مشاكل مع مدير الحانة في مناسبات سابقة.
تشير بعض التقارير الإعلامية إلى أن العلاقة بين الضحية ومدير الحانة قد تكون مرتبطة بالحادث، إلا أن هذه الفرضية ما زالت قيد التحقيق. التحقيقات مستمرة لتحديد ما إذا كان مدير الحانة هو مطلق النار أم أن هناك تفاصيل أخرى قد تكشفها الأيام المقبلة.
وأوضح مارتين بايس، المتحدث باسم منطقة الشرطة الغربية في بروكسل، أن السلطات تمكنت من القبض على أحد المشتبه بهم خلال الليل في بلدية أخرى، ولا يزال التحقيق جاريا لكشف ملابسات الجريمة.
فيما يخص الحادث، أشار أحد أصحاب المؤسسات في الحي، والذي طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن الضحية كان زبونا عاديا في الحانة، وكان يتردد عليها لتناول قهوته خلال النهار. ومع ذلك، أضاف أن الضحية تسبب في مشاكل مع مدير الحانة في مناسبات سابقة.
تشير بعض التقارير الإعلامية إلى أن العلاقة بين الضحية ومدير الحانة قد تكون مرتبطة بالحادث، إلا أن هذه الفرضية ما زالت قيد التحقيق. التحقيقات مستمرة لتحديد ما إذا كان مدير الحانة هو مطلق النار أم أن هناك تفاصيل أخرى قد تكشفها الأيام المقبلة.