ناظورسيتي: متابعة
في حادث مأساوي خلال رالي المغرب، لقي السائق الفرنسي فريدريك بودري مصرعه بعد تعرضه لحادث قرب مدينة زاكورة، يوم الإثنين. السائق البالغ من العمر 46 عاما، كان يشارك في هذا الحدث الرياضي للمرة الثانية، حين اصطدم بالكثبان الرملية، ما أدى إلى إصابته إصابة خطيرة.
أفاد منظمو الرالي عبر بيان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي بأن بودري تلقى المساعدة الطبية على الفور، حيث تدخل أطباء من إحدى المروحيات المخصصة للإسعاف الجوي ونقلوه إلى مستشفى زاكورة. ورغم الجهود المبذولة لإنقاذه، توفي بودري في المستشفى متأثرا بإصاباته.
في حادث مأساوي خلال رالي المغرب، لقي السائق الفرنسي فريدريك بودري مصرعه بعد تعرضه لحادث قرب مدينة زاكورة، يوم الإثنين. السائق البالغ من العمر 46 عاما، كان يشارك في هذا الحدث الرياضي للمرة الثانية، حين اصطدم بالكثبان الرملية، ما أدى إلى إصابته إصابة خطيرة.
أفاد منظمو الرالي عبر بيان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي بأن بودري تلقى المساعدة الطبية على الفور، حيث تدخل أطباء من إحدى المروحيات المخصصة للإسعاف الجوي ونقلوه إلى مستشفى زاكورة. ورغم الجهود المبذولة لإنقاذه، توفي بودري في المستشفى متأثرا بإصاباته.
خلف هذا الحادث حزنا عميقا في أوساط رياضة الرالي والمشاركين في الحدث. وقد أعرب فريقه "نوماد ريسنغ" عن حزنه العميق لفقدان أحد أبرز سائقيه.
وفي بيان نشره الفريق عبر حسابه على موقع فيسبوك، قدم تعازيه الحارة لزوجة بودري وأطفاله، معربًا عن تعاطفه العميق مع عائلته في هذه الظروف الصعبة.
يعد رالي المغرب من أبرز الفعاليات الرياضية في المنطقة، ويجذب سنويا العديد من المتسابقين من مختلف أنحاء العالم، لكنه أيضا يحمل تحديات كبيرة للسائقين بسبب طبيعة التضاريس الصحراوية القاسية.
وفي بيان نشره الفريق عبر حسابه على موقع فيسبوك، قدم تعازيه الحارة لزوجة بودري وأطفاله، معربًا عن تعاطفه العميق مع عائلته في هذه الظروف الصعبة.
يعد رالي المغرب من أبرز الفعاليات الرياضية في المنطقة، ويجذب سنويا العديد من المتسابقين من مختلف أنحاء العالم، لكنه أيضا يحمل تحديات كبيرة للسائقين بسبب طبيعة التضاريس الصحراوية القاسية.