ناظورسيتي - تقرير إخباري
في إطار الأنشطة الاجتماعية التي تنظمها جمعية زايو للتنمية والتعاون نظمت هذه الأخيرة الحملة الطبية السادسة لطب الأعين والمجزءة على مرتين، الأولى يوم 2 يونيو الجاري بمركز تكوين المرأة والطفل بحاسي بركان، والثانية يوم 9 يونيو الجاري بمركز تأهيل وإدماج المرأة بحي المعمل بزايو. وذلك بتنسيق مع طاقم طبي من مدينة الناظور ومع مندوبية التعاون الوطني بالناظور ومندوبية وزارة الصحة بالناظور وبتعاون مع المجلس القروي لحاسي بركان وجمعية منتدى المرأة والطفل بحاسي بركان وجمعية الفضاء النسوي للتنمية والتعاون ودعم مركز تأهيل وإدماج المرأة بزايو.
ويدخل البرنامج في إطار دعم العالم القروي والتنمية البشرية، كما يساهم في خدمة الساكنة في العالم القروي والتي تعيش حالات الهشاشة والفقر الإقتصادي ونقص الإمكانيات الصحية، مما أثبتت التقارير عن أن الحالات التي عرفتها الحملة في الجزء الأول بمنطقة حاسي بركان النقص ما بين متوسط إلى الحاد في البصر بنسبة تفوق 60% من النساء، وظاهرة الإحمرار في العين ( الحساسية ) 40% في صفوف الأطفال من الدرجة الأولى والتي تتراوح أعمارهم ما بين 7 و16 سنة
4% من حالات ( الجلالة ) في صفوف المسنين نساء، وهذا راجع إلى غياب التواصل الصحي مع الساكنة من تقديم إرشادات ونصائح طبية.
وتعمل الجمعية على هذا البرنامج منذ 2008 على تخطي أبعد الحدود للوصول إلى أبعد منطقة بأولاد الستوت وغيرها من المناطق بالدائرة، وذلك يندرج في قناعاتها المبدئية في خدمة الساكنة بالعالم القروي.
في إطار الأنشطة الاجتماعية التي تنظمها جمعية زايو للتنمية والتعاون نظمت هذه الأخيرة الحملة الطبية السادسة لطب الأعين والمجزءة على مرتين، الأولى يوم 2 يونيو الجاري بمركز تكوين المرأة والطفل بحاسي بركان، والثانية يوم 9 يونيو الجاري بمركز تأهيل وإدماج المرأة بحي المعمل بزايو. وذلك بتنسيق مع طاقم طبي من مدينة الناظور ومع مندوبية التعاون الوطني بالناظور ومندوبية وزارة الصحة بالناظور وبتعاون مع المجلس القروي لحاسي بركان وجمعية منتدى المرأة والطفل بحاسي بركان وجمعية الفضاء النسوي للتنمية والتعاون ودعم مركز تأهيل وإدماج المرأة بزايو.
ويدخل البرنامج في إطار دعم العالم القروي والتنمية البشرية، كما يساهم في خدمة الساكنة في العالم القروي والتي تعيش حالات الهشاشة والفقر الإقتصادي ونقص الإمكانيات الصحية، مما أثبتت التقارير عن أن الحالات التي عرفتها الحملة في الجزء الأول بمنطقة حاسي بركان النقص ما بين متوسط إلى الحاد في البصر بنسبة تفوق 60% من النساء، وظاهرة الإحمرار في العين ( الحساسية ) 40% في صفوف الأطفال من الدرجة الأولى والتي تتراوح أعمارهم ما بين 7 و16 سنة
4% من حالات ( الجلالة ) في صفوف المسنين نساء، وهذا راجع إلى غياب التواصل الصحي مع الساكنة من تقديم إرشادات ونصائح طبية.
وتعمل الجمعية على هذا البرنامج منذ 2008 على تخطي أبعد الحدود للوصول إلى أبعد منطقة بأولاد الستوت وغيرها من المناطق بالدائرة، وذلك يندرج في قناعاتها المبدئية في خدمة الساكنة بالعالم القروي.