ناظورسيتي: متابعة
على وقع هذا الخبر، تهتز هدوء عروس الشمال طنجة مؤخرا، إثر وقوع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها شخص، بعدما قامت سيدة بقتله والاحتفاظ بجثته داخل شقة تكتريها، لإخفاء معالم الجريمة التي ارتكبتها.
ولم تكتفي السيدة (المشتبه بها) بإخفاء الجثة فقط، بل حاولت تضليل أي بحث في القضية بخطوة أخرى.. حسب مصادر محلية.
وأوردت مصادر إعلامية أخرى محلية، بأن الأخيرة أقدمت على اختطاف الضحية وقتلته في ظروف غامضة، وقانت بإخفاء جثته داخل منزل تكتريه بمدينة طنجة، وذلك بعدما قامت بنقل سيارته إلى مدينة وجدة لتضليل مسارات البحث.
على وقع هذا الخبر، تهتز هدوء عروس الشمال طنجة مؤخرا، إثر وقوع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها شخص، بعدما قامت سيدة بقتله والاحتفاظ بجثته داخل شقة تكتريها، لإخفاء معالم الجريمة التي ارتكبتها.
ولم تكتفي السيدة (المشتبه بها) بإخفاء الجثة فقط، بل حاولت تضليل أي بحث في القضية بخطوة أخرى.. حسب مصادر محلية.
وأوردت مصادر إعلامية أخرى محلية، بأن الأخيرة أقدمت على اختطاف الضحية وقتلته في ظروف غامضة، وقانت بإخفاء جثته داخل منزل تكتريه بمدينة طنجة، وذلك بعدما قامت بنقل سيارته إلى مدينة وجدة لتضليل مسارات البحث.
وتمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الخميس، من إيقاف سيدة يشتبه في تورطها في ارتكاب جريمة القتل العمد باستعمال السلاح الأبيض.
وكانت مصالح الأمن بمدينة أصيلة قد توصلت ببلاغ من أجل القيام ببحث لفائدة العائلة حول مختفي، لم يظهر له أثر وغاب في ظروف مشكوك فيها، وذلك قبل أن تكشف إجراءات البحث أن واقعة الاختفاء كانت بخلفية إجرامية.
ومكنت عمليات البحث الميداني الأولي، والخبرات التقنية المنجزة من تحديد مكان إخفاء جثة الضحية داخل شقة تكتريها المشتبه فيها بمدينة طنجة، كما تم الاهتداء لمكان إهمال سيارته بمدينة وجدة، والتي تعمدت المشتبه بها نقلها لهذه المدينة لتضليل مسارات البحث.
وقد جرى الاحتفاظ بالسيدة المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات ودوافع ارتكاب هذا الفعل الإجرامي، والتي يشتبه في كونها ناشئة عن خلافات شخصية.
وكانت مصالح الأمن بمدينة أصيلة قد توصلت ببلاغ من أجل القيام ببحث لفائدة العائلة حول مختفي، لم يظهر له أثر وغاب في ظروف مشكوك فيها، وذلك قبل أن تكشف إجراءات البحث أن واقعة الاختفاء كانت بخلفية إجرامية.
ومكنت عمليات البحث الميداني الأولي، والخبرات التقنية المنجزة من تحديد مكان إخفاء جثة الضحية داخل شقة تكتريها المشتبه فيها بمدينة طنجة، كما تم الاهتداء لمكان إهمال سيارته بمدينة وجدة، والتي تعمدت المشتبه بها نقلها لهذه المدينة لتضليل مسارات البحث.
وقد جرى الاحتفاظ بالسيدة المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات ودوافع ارتكاب هذا الفعل الإجرامي، والتي يشتبه في كونها ناشئة عن خلافات شخصية.