ياسر المختوم
بعد التدخل الأمني في حق لمتظاهرين بجرادة، عقب أشهر من الاحتجاجات السلمية، أصدر حراك “جرادة” البلاغ رقم 1.
وقال البيان، إن المدينة شهدت احتجاجات فئوية طيلة عقدين من الزمن، نتيجة التهميش والفقر المدقع، وبسبب عدم التعاطي المسؤول والجاد معها، انتفضت ساكنة الإقليم عقب سقوط شهداء الرغيف الاسود بآبار الموت.
وأوضح البيان أن السلطات قدمت إجابات غير كافية على شكل مخرجات لقاءين تواصليين وجلسة استماع، فكان رد الجماهيير الشعبية الاستمرار في الحراك احتجاجا على عدم تضمين الحلول المقترحة، أهم نقاط الملف المطلبي، بالإضافة إلى غياب أي ضمانات حقيقية لتفعيل بعض النقاط.
واستغرب لحراك للتدخل القمعي في حق النساء والأطفال، الذي أدى الى إصابات بليغة، كما ندد “بطرق الاعتقال المهينة في حق أبناء المدينة”. ودعا الى “إضافة نقطة رابعة الى الملف المطلبي ليشمل المعتقلين الذي يبلغ عددهم العشرات لحد الآن”.
بعد التدخل الأمني في حق لمتظاهرين بجرادة، عقب أشهر من الاحتجاجات السلمية، أصدر حراك “جرادة” البلاغ رقم 1.
وقال البيان، إن المدينة شهدت احتجاجات فئوية طيلة عقدين من الزمن، نتيجة التهميش والفقر المدقع، وبسبب عدم التعاطي المسؤول والجاد معها، انتفضت ساكنة الإقليم عقب سقوط شهداء الرغيف الاسود بآبار الموت.
وأوضح البيان أن السلطات قدمت إجابات غير كافية على شكل مخرجات لقاءين تواصليين وجلسة استماع، فكان رد الجماهيير الشعبية الاستمرار في الحراك احتجاجا على عدم تضمين الحلول المقترحة، أهم نقاط الملف المطلبي، بالإضافة إلى غياب أي ضمانات حقيقية لتفعيل بعض النقاط.
واستغرب لحراك للتدخل القمعي في حق النساء والأطفال، الذي أدى الى إصابات بليغة، كما ندد “بطرق الاعتقال المهينة في حق أبناء المدينة”. ودعا الى “إضافة نقطة رابعة الى الملف المطلبي ليشمل المعتقلين الذي يبلغ عددهم العشرات لحد الآن”.