ناظورسيتي/متابعة
كشف مصدر من نشطاء ما أصبح يعرف بـ "الحراك الشعبي" بمدينة جرادة، أن النشطاء ومعهم ساكنة المدينة الذين يحتجون لأزيد من شهرين هم مستمرون في الخروج للتظاهر بشكل سلمي، بالرغم من زيارة العثماني ومعه وفد حكومي إلى مدينة وجدة وإعلانه مجموعة من القرارات الخاصة بمدينة جرادة، وذلك لأن العثماني ومعه الحكومة لم تستجب لأهم مطالب "الحراك".
وأكد ذات المصدر على أن أهم مطالب الحراك التي لم يستجب لها العثماني في قراراته التي أعلن عنها من وجدة، هي ثلاث مطالب رئيسية، فواتير الماء والكهرباء، والبديل الاقتصادي، ومحاسبة المسؤولين، مشيرا إلى أن المتظاهرين سيخرجون اليوم الأحد إبتدءا من الساعة الثانية بعد الزوال في مسيرة إقليمية في المدينة وذلك طبقا لما تقرر في البرنامج الاحتجاجي الأسبوعي.
كشف مصدر من نشطاء ما أصبح يعرف بـ "الحراك الشعبي" بمدينة جرادة، أن النشطاء ومعهم ساكنة المدينة الذين يحتجون لأزيد من شهرين هم مستمرون في الخروج للتظاهر بشكل سلمي، بالرغم من زيارة العثماني ومعه وفد حكومي إلى مدينة وجدة وإعلانه مجموعة من القرارات الخاصة بمدينة جرادة، وذلك لأن العثماني ومعه الحكومة لم تستجب لأهم مطالب "الحراك".
وأكد ذات المصدر على أن أهم مطالب الحراك التي لم يستجب لها العثماني في قراراته التي أعلن عنها من وجدة، هي ثلاث مطالب رئيسية، فواتير الماء والكهرباء، والبديل الاقتصادي، ومحاسبة المسؤولين، مشيرا إلى أن المتظاهرين سيخرجون اليوم الأحد إبتدءا من الساعة الثانية بعد الزوال في مسيرة إقليمية في المدينة وذلك طبقا لما تقرر في البرنامج الاحتجاجي الأسبوعي.