ناظور سيتي | نور الدين جلول
جددت حركة 20 فبراير بالناظور خلال مسيرة جديدة لها بعد زوال اليوم الأحد 27 نونبر الجاري، دعوتها الى التنديد وعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات البرلمانية التي عرفتها البلاد يوم الجمعة الماضي، وبمشاركة وازنة من أعضاء جماعة العدل والإحسان والحركة الثقافية الأمازيغية ووجوه يسارية وحقوقية ونقابية، طالبوا خلال مسيرتهم هاته التي امتدت لأزيد من ساعة ونصف الى رفض نتائج هاته الانتخابات.
وقد جابت مسيرة الحركة مجموعة من الشوارع الرئيسية بالمدينة، حيث انطلقت من ساحة الشبيبة والرياضة لتمر بأهم شوارع الناظور، وقد رفع نشطاء الحركة مجموعة من اللافتات التي تنادي بضرورة توفير الشغل وتخويل الشعب المغربي الحريات الواسعة التي ينشدها، وسط حضور مكثف لشتى أجهزة الأمنية التي راقبت المسيرة بشكل دقيق.
المسيرة وقبل ختامها عرفت دعوة تنسيقية الحركة الى الإعلان عن عدم مشروعية الانتخابات البرلمانية ودعت الى الوقوف في وجه "الفساد الانتخابي" كتأكيد واضح على أن الاستحقاقات التي عاشها المغاربة الجمعة الماضية ما هي الا امتداد لمجموعة من الانتخابات التي عرفت خروقات عديدة وغياب للنزاهة فيها.
جددت حركة 20 فبراير بالناظور خلال مسيرة جديدة لها بعد زوال اليوم الأحد 27 نونبر الجاري، دعوتها الى التنديد وعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات البرلمانية التي عرفتها البلاد يوم الجمعة الماضي، وبمشاركة وازنة من أعضاء جماعة العدل والإحسان والحركة الثقافية الأمازيغية ووجوه يسارية وحقوقية ونقابية، طالبوا خلال مسيرتهم هاته التي امتدت لأزيد من ساعة ونصف الى رفض نتائج هاته الانتخابات.
وقد جابت مسيرة الحركة مجموعة من الشوارع الرئيسية بالمدينة، حيث انطلقت من ساحة الشبيبة والرياضة لتمر بأهم شوارع الناظور، وقد رفع نشطاء الحركة مجموعة من اللافتات التي تنادي بضرورة توفير الشغل وتخويل الشعب المغربي الحريات الواسعة التي ينشدها، وسط حضور مكثف لشتى أجهزة الأمنية التي راقبت المسيرة بشكل دقيق.
المسيرة وقبل ختامها عرفت دعوة تنسيقية الحركة الى الإعلان عن عدم مشروعية الانتخابات البرلمانية ودعت الى الوقوف في وجه "الفساد الانتخابي" كتأكيد واضح على أن الاستحقاقات التي عاشها المغاربة الجمعة الماضية ما هي الا امتداد لمجموعة من الانتخابات التي عرفت خروقات عديدة وغياب للنزاهة فيها.