ناظورسيتي: متابعة
أفجع مناظلوا حزب الاستقلال بجهة الشرق وعلى المستوى الوطني، إثر وفاة أحد أطرهم الشباب، سليل مدينة بركان، شكيب بنعامر، وهو الذي حمل قيد حياته صفة عضو المجلس الوطني لحزب الاستقلال والمكتب التنفيذي للشبيبة الاستقلالية، حيث فارق الحياة صبيحة اليوم الإثنين، بعد تعرضه لحادثة سير مميتة، على الطريق الرابطة بين مداغ ورأس الماء.
هذا وفور علمها بالخبر هرعت مختلف المصالح الدرك الملكي لمكان الحادث ، فيما تولت مصالح الوقاية المدنية نقل جثمان الهالك إلى مستودع الاموات.
وعلى إثر هذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة موقع ناظورسيتي، بالتعازي القلبية الخالصة لأسرته وعائلته الكريمة راجين من العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته.اللهم اغفر له وارحمه، واعف عنه وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وقه فتنة القبر وعذاب النار.
أفجع مناظلوا حزب الاستقلال بجهة الشرق وعلى المستوى الوطني، إثر وفاة أحد أطرهم الشباب، سليل مدينة بركان، شكيب بنعامر، وهو الذي حمل قيد حياته صفة عضو المجلس الوطني لحزب الاستقلال والمكتب التنفيذي للشبيبة الاستقلالية، حيث فارق الحياة صبيحة اليوم الإثنين، بعد تعرضه لحادثة سير مميتة، على الطريق الرابطة بين مداغ ورأس الماء.
هذا وفور علمها بالخبر هرعت مختلف المصالح الدرك الملكي لمكان الحادث ، فيما تولت مصالح الوقاية المدنية نقل جثمان الهالك إلى مستودع الاموات.
وعلى إثر هذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة موقع ناظورسيتي، بالتعازي القلبية الخالصة لأسرته وعائلته الكريمة راجين من العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته.اللهم اغفر له وارحمه، واعف عنه وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وقه فتنة القبر وعذاب النار.
وارتباطا بهذا الخبر المفجع، نشر القيادي “عادل بنحمزة”، والناطق سابقا بلسان حزب الاستقلال -نشر- تدوينة مؤثرة جدا، جاء فيها: “إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا بفراقك يا شكيب لمحزونون”، قبل أن يتابع قائلا: “خبر حزين في صباح بارد من صباحات الرباط، كنت حذرا وأنا أودع سنة 2020، لكن لم أكن أتوقع أن تكون بداية سنة 2021 بخبر مؤلم وموجع يستنزف كل ما ادخرناه من سنة مؤلمة، لقد غادرنا إلى دار البقاء أخي الصغير وصديقي شكيب بنعامر، وهو لايزال في ريعان الشباب، ولم تمر نصف سنة على رحيل زوجته الشابة”.
وبكلمات مؤثرة جدا، واصل “بنحمزة” تدوينته، حيث قال: “بأي الكلمات سأعزي ياسين ابنهما الوحيد؟ بأي الكلمات أعزي والدته التي فقدت الآن إبنا آخر بحادثة سير؟ بأي الكلمات أواسي مهدي وهو يفقد شقيقا ورفيق درب…فالموت كما قال درويش لا يوجع الموتى بل يوجع الأحياء.. رحمك الله أيها العزيز، وألهمنا وذويك ومحبيك الصبر والسلوان، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم”.
وبكلمات مؤثرة جدا، واصل “بنحمزة” تدوينته، حيث قال: “بأي الكلمات سأعزي ياسين ابنهما الوحيد؟ بأي الكلمات أعزي والدته التي فقدت الآن إبنا آخر بحادثة سير؟ بأي الكلمات أواسي مهدي وهو يفقد شقيقا ورفيق درب…فالموت كما قال درويش لا يوجع الموتى بل يوجع الأحياء.. رحمك الله أيها العزيز، وألهمنا وذويك ومحبيك الصبر والسلوان، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم”.