ناظورسيتي | الشرادي محمد - بروكسيل
إحتفالا بالذكرى السادسة عشرة لتربع جلالة الملك محمد السادس عرش أسلافه الغر الميامين الذي يوافق الثلاثين من شهر يوليوز من كل سنة، نظم كل من معالي سفير صاحب الجلالة ببلجيكا و اللوكسمبورغ السيد سمير الدهر و حرمه،و معالي سفير صاحب الجلالة لدى الإتحاد الأوروبي السيد منور عالم حفل إستقبال بفندق تي أوطيل بالعاصمة البلجيكية بروكسيل.
الحفل عرف حضور مجموعة من ممثلي السلك الديبلوماسي ببلجيكا و الملحقين العسكريين بمجموعة من السفارات الأجنبية ببلجيكا، و مجموعة من الشخصيات السياسية البلجيكية كالسيدة فرانسواز سكيبمونس عمدة بلدية مولمببك سان جون،و فعاليات مدنية من مختلف المشارب.
عيد العرش لهذه السنة يأتي و المغرب يعرف نقلة نوعية في المجال السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي،في سبيل تحقيق مشروع مجتمعي يقوم على إنخراط المغرب في ركب الحداثة و الديمقراطية،حيث إتخذ مجموعة من المبادرات الفريدة لإعادة هيكلة المجتمع من خلال إعادة الإعتبار للأسرة و تكريس ثقافة حقوق الإنسان،و ثقافة المواطنة،و سياسة القرب و المشاركة،و تحديث القضاء،و ترسيخ التضامن الإجتماعي،و تحقيق التنمية المستدامة.
إحتفالا بالذكرى السادسة عشرة لتربع جلالة الملك محمد السادس عرش أسلافه الغر الميامين الذي يوافق الثلاثين من شهر يوليوز من كل سنة، نظم كل من معالي سفير صاحب الجلالة ببلجيكا و اللوكسمبورغ السيد سمير الدهر و حرمه،و معالي سفير صاحب الجلالة لدى الإتحاد الأوروبي السيد منور عالم حفل إستقبال بفندق تي أوطيل بالعاصمة البلجيكية بروكسيل.
الحفل عرف حضور مجموعة من ممثلي السلك الديبلوماسي ببلجيكا و الملحقين العسكريين بمجموعة من السفارات الأجنبية ببلجيكا، و مجموعة من الشخصيات السياسية البلجيكية كالسيدة فرانسواز سكيبمونس عمدة بلدية مولمببك سان جون،و فعاليات مدنية من مختلف المشارب.
عيد العرش لهذه السنة يأتي و المغرب يعرف نقلة نوعية في المجال السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي،في سبيل تحقيق مشروع مجتمعي يقوم على إنخراط المغرب في ركب الحداثة و الديمقراطية،حيث إتخذ مجموعة من المبادرات الفريدة لإعادة هيكلة المجتمع من خلال إعادة الإعتبار للأسرة و تكريس ثقافة حقوق الإنسان،و ثقافة المواطنة،و سياسة القرب و المشاركة،و تحديث القضاء،و ترسيخ التضامن الإجتماعي،و تحقيق التنمية المستدامة.