ناظورسيتي -متابعة
نبّهت "الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة" إلى "الخطر" الذي بات يشكّله النقص الذي وصفته بـ"المهول" في جافة المستلزمات الطبية، خصوصا منها المواد المنبثقة من المادة الطبيعية "لاتيكس"، التي سُجّل إقبال كبير على استهلاكها على الصعيد العالمي، لا سيما في هذه الفترة التي تشهد تفشيا مقلقا لوباء كورونا المستجدّ في ما يشبه "موجة ثانية".
وأفادت الشبكة، في بلاغ، بأن معظم المستلزمات، ومنها القفازات، أصبحت منعدمة تقريبا، وحتى إن توفّرت فإنه يتم تسويها بأشعار "خيالية"، وكذلك الشأن بالنسبة إلى المستلزمات المستعمَلة في الجراحة العامة والمسالك البولية، وحتى في الولادة العادية والقيصرية وغيرها من التدخلات الطبية. وتابعت أن المغرب لا ينتج مجموعة من المستلزمات الطبية، ما عدا الكمامات، التي صار ينتجها مؤخرا. أما بقية المستلزمات الطبية فيتم استيرادها من الخارج، بما في ذلك أجهزة التنفّس الاصطناعي، التي أصبحت مثار جدل بين مهنيي القطاع الصحي.
نبّهت "الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة" إلى "الخطر" الذي بات يشكّله النقص الذي وصفته بـ"المهول" في جافة المستلزمات الطبية، خصوصا منها المواد المنبثقة من المادة الطبيعية "لاتيكس"، التي سُجّل إقبال كبير على استهلاكها على الصعيد العالمي، لا سيما في هذه الفترة التي تشهد تفشيا مقلقا لوباء كورونا المستجدّ في ما يشبه "موجة ثانية".
وأفادت الشبكة، في بلاغ، بأن معظم المستلزمات، ومنها القفازات، أصبحت منعدمة تقريبا، وحتى إن توفّرت فإنه يتم تسويها بأشعار "خيالية"، وكذلك الشأن بالنسبة إلى المستلزمات المستعمَلة في الجراحة العامة والمسالك البولية، وحتى في الولادة العادية والقيصرية وغيرها من التدخلات الطبية. وتابعت أن المغرب لا ينتج مجموعة من المستلزمات الطبية، ما عدا الكمامات، التي صار ينتجها مؤخرا. أما بقية المستلزمات الطبية فيتم استيرادها من الخارج، بما في ذلك أجهزة التنفّس الاصطناعي، التي أصبحت مثار جدل بين مهنيي القطاع الصحي.
يأتي ذلك في الوقت الذي يواصل فيروس كورونا إصابة المزيد من المغاربة يوميا. فعلى اليوم الرابع على التوالي سُجّلت في المغرب أزيد من 5 آلاف إصابة. فقد أعلنت وزارة الصحة، اليوم السبت، تسجيل 5 آلاف و836 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 252 ألفا و185 حالة في المغرب منذ تفشي الوباء فيه أوائل مارس الماضي. وأفادت المعطيات الرسمية بأن الفترة نفسها عرفت تسجيل 70 وفاة جديدة ليصل عدد الوفيات إلى 4 آلاف و197 حالة، بينما تم التأكد من 4 آلاف و602 حالة شفاء إضافية، ليبلغ إجمالي حالات التعافي 205 آلاف و556 حالة شفاء.
ووفق المصدر ذاته فإن عدد الحالات المستبعدة، بعد الحصول على نتائج سلبية تهم التحاليل المختبرية، قد بلغ 3 ملايين و219 ألفا و259 منذ بداية انتشار الفيروس على المستوى الوطني في أوائل مارس الماضي. كما أعلنت الوزارة، أمس الجمعة، في حصيلة مرتفعة لليوم الثالث على، تسجيل 5 آلاف و398 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ما رفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 246 آلاف و349 حالات في المغرب حتى الآن.
ووفق المصدر ذاته فإن عدد الحالات المستبعدة، بعد الحصول على نتائج سلبية تهم التحاليل المختبرية، قد بلغ 3 ملايين و219 ألفا و259 منذ بداية انتشار الفيروس على المستوى الوطني في أوائل مارس الماضي. كما أعلنت الوزارة، أمس الجمعة، في حصيلة مرتفعة لليوم الثالث على، تسجيل 5 آلاف و398 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ما رفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 246 آلاف و349 حالات في المغرب حتى الآن.