ناظورسيتي
تثبت الممثلة الشابة سلوى الوهبي، أن قيم التراث والثقافة لا تزال حية ومفعمة بالجاذبية، من خلال تقديمها لحلقة خاصة تجمع بين الفن والتراث الأمازيغي، بحيث تحكي قصة مميزة هي قصة نونجا، التي كانت تروى قديما للأطفال قبل النوم.
تأخذنا الممثلة الوهبي، في رحلة ساحرة إلى عالم الخيال والتراث، حيث تنسج أجواءً مشوقة وممتعة من خلال تقديم قصة نونجا بأسلوب فني مميز، بحيث تعكس هذه الحلقة الجهود في الحفاظ على التراث وإحياء القصص الريفية الشعبية التي كانت جزءاً لا يتجزأ من التراث الثقافي الأمازيغي.
ومن خلال إعادة إحياء قصة نونجا، تسلط سلوى الضوء على أهمية الحفاظ على التراث الثقافي الريفي، ونقله إلى الأجيال الحالية، تجسد خلالها العمل الفني كوسيلة للاتصال بالموروث الثقافي وتعزيزه، وتحفز الشباب على اكتشاف جماليات التراث.
وتمثل هذه الحلقة الخاصة، رحلة ممتعة ومثيرة في عالم التراث الأمازيغي، مؤكدة على أهمية الحفاظ على القصص الشعبية والتراث الثقافي كجزء لا يتجزأ من هويتنا الوطنية.
تثبت الممثلة الشابة سلوى الوهبي، أن قيم التراث والثقافة لا تزال حية ومفعمة بالجاذبية، من خلال تقديمها لحلقة خاصة تجمع بين الفن والتراث الأمازيغي، بحيث تحكي قصة مميزة هي قصة نونجا، التي كانت تروى قديما للأطفال قبل النوم.
تأخذنا الممثلة الوهبي، في رحلة ساحرة إلى عالم الخيال والتراث، حيث تنسج أجواءً مشوقة وممتعة من خلال تقديم قصة نونجا بأسلوب فني مميز، بحيث تعكس هذه الحلقة الجهود في الحفاظ على التراث وإحياء القصص الريفية الشعبية التي كانت جزءاً لا يتجزأ من التراث الثقافي الأمازيغي.
ومن خلال إعادة إحياء قصة نونجا، تسلط سلوى الضوء على أهمية الحفاظ على التراث الثقافي الريفي، ونقله إلى الأجيال الحالية، تجسد خلالها العمل الفني كوسيلة للاتصال بالموروث الثقافي وتعزيزه، وتحفز الشباب على اكتشاف جماليات التراث.
وتمثل هذه الحلقة الخاصة، رحلة ممتعة ومثيرة في عالم التراث الأمازيغي، مؤكدة على أهمية الحفاظ على القصص الشعبية والتراث الثقافي كجزء لا يتجزأ من هويتنا الوطنية.