ناظورسيتي: متابعة
الإصابة بالإنفلونزا الموسمية تشكل تهديدا خطيرا للمسنين وذوي الأمراض المزمنة، وفقا لتصريحات الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الدكتور الطيب حمضي.
وأكد حمضي في تصريحه لوسائل إعلامية أن هذا الفيروس يمكن أن يكون قاتلا في بعض الحالات، خاصة بين الفئات الهشة وكبار السن.
وشدد الباحث على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية، مشيرا إلى أن هذا اللقاح يعد وسيلة فعالة للوقاية، حيث يمكن أن يقلل من احتمالية الإصابة بالفيروس بنسبة تصل إلى 90٪، ويحمي بشكل خاص المسنين من حالات الخطر والوفيات بنسبة تتراوح بين 50 و80٪.
الإصابة بالإنفلونزا الموسمية تشكل تهديدا خطيرا للمسنين وذوي الأمراض المزمنة، وفقا لتصريحات الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الدكتور الطيب حمضي.
وأكد حمضي في تصريحه لوسائل إعلامية أن هذا الفيروس يمكن أن يكون قاتلا في بعض الحالات، خاصة بين الفئات الهشة وكبار السن.
وشدد الباحث على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية، مشيرا إلى أن هذا اللقاح يعد وسيلة فعالة للوقاية، حيث يمكن أن يقلل من احتمالية الإصابة بالفيروس بنسبة تصل إلى 90٪، ويحمي بشكل خاص المسنين من حالات الخطر والوفيات بنسبة تتراوح بين 50 و80٪.
وأوضح حمضي أن أعراض الإنفلونزا الموسمية تشمل ارتفاعا في درجة الحرارة، وسيلان الأنف، وسعالا جافا، وتعبا وإرهاقا، وألما في العضلات، وأنه يمكن أن تتطور الإصابة إلى حالات خطيرة لدى الأفراد الذين يعانون من عوامل خطر مثل السن المتقدمة والأمراض المزمنة.
وفي سياق آخر، أوضح الباحث أن الإنفلونزا الموسمية تختلف عن نزلات البرد، مشيرا إلى أنه على الرغم من وجود تشابه في الأعراض، إلا أن الفيروسات المسببة للحالتين هي مختلفة.
ودعا حمضي إلى اتخاذ الاحتياطات الوقائية، مثل غسل اليدين بانتظام وتجنب الاتصال المباشر مع المصابين، إلى جانب أهمية أخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية سنويا، للمساهمة في تقليل انتشار العدوى في المجتمع.
وفي سياق آخر، أوضح الباحث أن الإنفلونزا الموسمية تختلف عن نزلات البرد، مشيرا إلى أنه على الرغم من وجود تشابه في الأعراض، إلا أن الفيروسات المسببة للحالتين هي مختلفة.
ودعا حمضي إلى اتخاذ الاحتياطات الوقائية، مثل غسل اليدين بانتظام وتجنب الاتصال المباشر مع المصابين، إلى جانب أهمية أخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية سنويا، للمساهمة في تقليل انتشار العدوى في المجتمع.