خسائر فادحة للفلاحين بإقليم الحسيمة بسبب الأمطار الغزيرة
ناظورسيتي: أيوب. ص / سلام المحمودي
شهد إقليم الحسيمة هطول أمطار غزيرة اليوم الجمعة، 2 يونيو، حيث شهدت مناطق مختلفة مثل دوار إصوفيين في جماعة تيفروين، وبني بوفراح وتماسينت تساقطات مطرية قوية تسببت في وقوع أضرار جسيمة.
تعد منطقة دوار إصوفيين واحدة من المناطق الأكثر تأثرا بهذه الأمطار الغزيرة، حيث فاضت السيول وغمرت الأراضي الزراعية.
وقد تسبب هذا الفيضان في خسائر فادحة للفلاحين، خصوصا في حقول الطماطم والبصل التي تعد مصدرًا هامًا للدخل الزراعي في المنطقة.
شهد إقليم الحسيمة هطول أمطار غزيرة اليوم الجمعة، 2 يونيو، حيث شهدت مناطق مختلفة مثل دوار إصوفيين في جماعة تيفروين، وبني بوفراح وتماسينت تساقطات مطرية قوية تسببت في وقوع أضرار جسيمة.
تعد منطقة دوار إصوفيين واحدة من المناطق الأكثر تأثرا بهذه الأمطار الغزيرة، حيث فاضت السيول وغمرت الأراضي الزراعية.
وقد تسبب هذا الفيضان في خسائر فادحة للفلاحين، خصوصا في حقول الطماطم والبصل التي تعد مصدرًا هامًا للدخل الزراعي في المنطقة.
وبالإضافة إلى الفلاحين، تضرر مربو النحل أيضًا بشكل كبير جراء هذه الأمطار الغزيرة. فقد تضررت خلايا النحل. وهذا يشكل خسارة كبيرة لأصحاب المزارع ولصناعة العسل في المنطقة.
لا يقتصر الأثر السلبي على الفلاحين ومربي النحل فقط، بل تعرضت حقول الحبوب أيضًا لأضرار مهمة جراء هذه التساقطات الغزيرة. مما يؤثر سلبًا على إنتاجية المنطقة ويؤثر على الأمن الغذائي المحلي.
ويتطلب هذا الوضع التدخل العاجل والجاد من السلطات المحلية والمنظمات المعنية لمساعدة المتضررين وتقديم الدعم اللازم.
علاوة على ذلك، يجب أن تكون هناك جهود مكثفة لتقديم المساعدة لمربي النحل المتأثرين. يمثل قطاع النحل جزءًا هامًا من الاقتصاد المحلي والتنوع البيولوجي، ولذا يجب تقديم الدعم اللازم للمربين لإعادة بناء خلايا النحل المتضررة وتعزيز صحة واستدامة قطاع النحل في المنطقة.
لا يقتصر الأثر السلبي على الفلاحين ومربي النحل فقط، بل تعرضت حقول الحبوب أيضًا لأضرار مهمة جراء هذه التساقطات الغزيرة. مما يؤثر سلبًا على إنتاجية المنطقة ويؤثر على الأمن الغذائي المحلي.
ويتطلب هذا الوضع التدخل العاجل والجاد من السلطات المحلية والمنظمات المعنية لمساعدة المتضررين وتقديم الدعم اللازم.
علاوة على ذلك، يجب أن تكون هناك جهود مكثفة لتقديم المساعدة لمربي النحل المتأثرين. يمثل قطاع النحل جزءًا هامًا من الاقتصاد المحلي والتنوع البيولوجي، ولذا يجب تقديم الدعم اللازم للمربين لإعادة بناء خلايا النحل المتضررة وتعزيز صحة واستدامة قطاع النحل في المنطقة.
