ناظورسيتي: إلياس حجلة
نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يوم الجمعة 6 من الشهر الجاري، بقاعة العروض والندوات بمعهد الإمام مالك بالناظور، ندوة في موضوع "خصوصية المرأة بين المنظور الشرعي والعلمي انطلاقا من قوله ص رفقا بالقوارير"، من تأطير المرشدات مع المجلس العلمي، هذه الندوة حضرتها مجموعة من من النساء من مختلف الأعمار.
وتلخص موضوع هذه الندوة، في أن الإسلام هو الوحيد الذي رفع من شأن المرأة، وجعل لها المكانة اللائقة بها، بل جعل لها أحكاما خاصة تراعي طبيعتها التي فطرها الله عليها، ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في الرقة والرقي في التعامل والتكريم، لهذا المخلوق الرقيق وجاء البحث العلمي مؤخرا ليؤكد هذه الخصوصية، التي جاء بها التشريع الاسلامي، حيث كشف أن هناك تباينا ليس في الخصائص البيولوجية فحسب بل في الخصائص البنيوية النفسية والعقلية كذلك، وهذا يحتم ضرورة اختلاف الأدوار والوظائف بين الرجل والمرأة في مختلف مجالات الحياة وهذا ما أكده ربنا عز وجل في كتابه العزيز "وليس الذكر كالأنثى".
نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يوم الجمعة 6 من الشهر الجاري، بقاعة العروض والندوات بمعهد الإمام مالك بالناظور، ندوة في موضوع "خصوصية المرأة بين المنظور الشرعي والعلمي انطلاقا من قوله ص رفقا بالقوارير"، من تأطير المرشدات مع المجلس العلمي، هذه الندوة حضرتها مجموعة من من النساء من مختلف الأعمار.
وتلخص موضوع هذه الندوة، في أن الإسلام هو الوحيد الذي رفع من شأن المرأة، وجعل لها المكانة اللائقة بها، بل جعل لها أحكاما خاصة تراعي طبيعتها التي فطرها الله عليها، ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في الرقة والرقي في التعامل والتكريم، لهذا المخلوق الرقيق وجاء البحث العلمي مؤخرا ليؤكد هذه الخصوصية، التي جاء بها التشريع الاسلامي، حيث كشف أن هناك تباينا ليس في الخصائص البيولوجية فحسب بل في الخصائص البنيوية النفسية والعقلية كذلك، وهذا يحتم ضرورة اختلاف الأدوار والوظائف بين الرجل والمرأة في مختلف مجالات الحياة وهذا ما أكده ربنا عز وجل في كتابه العزيز "وليس الذكر كالأنثى".