خطيب جمعة يتهم الأمازيغ بالدعوة إلى التفرقة وطرد العرب من المغرب
ناظورسيتي | متابعة
وجهت الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة رسالة مفتوحة إلى مندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وذلك بشان امام مسجد قالت انه استغل خطبة الجمعة لمهاجمة الأمازيغ والحرمة الأمازيغية.
وأورد فرع "أزطا امازيع" بتزنيت في رسالته أن إماما بالمدينة "عمد إلى مهاجمة الحركة الأمازيغية والمهتمين باللغة والثقافة الأمازيغيتين، متهما إياهم بالدعوة إلى التفرقة بين الناس، وسعيهم إلى طرد العرب من المغرب وبث الطائفية في المجتمع".
واعتبرت الشبكة الامازيغية في الرسالة أن ما جاء على لسان خطيب الجمعة بتزنيت، يؤكد "استمرار بعض الأصوات الشاذة في توظيف الدين الإسلامي ومواقع العبادات للتعبير عن تطرفها وعنصريتها ومعاداتها لأمازيغ المغرب"، محملة مندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مسؤولية ما جاء ضمن خطبة صلاة الجمعة الماضية، من "هجوم على المدافعين والمهتمين بأمازيغية المغرب، والدعوة إلى العنصرية والتحريض على إبادة الأمازيغ".
هذا ودعت الرسالة الى "إقالة الإمام المذكور وإحالته على العدالة لاتخاذ ما تراه ملائما في ما جاء على لسانه وجرأته على استغلال موقع العبادة للدعوة الى العنصرية والكراهية والتحريض على الارهاب" حسب ما جاء ضمنها.
وجهت الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة رسالة مفتوحة إلى مندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وذلك بشان امام مسجد قالت انه استغل خطبة الجمعة لمهاجمة الأمازيغ والحرمة الأمازيغية.
وأورد فرع "أزطا امازيع" بتزنيت في رسالته أن إماما بالمدينة "عمد إلى مهاجمة الحركة الأمازيغية والمهتمين باللغة والثقافة الأمازيغيتين، متهما إياهم بالدعوة إلى التفرقة بين الناس، وسعيهم إلى طرد العرب من المغرب وبث الطائفية في المجتمع".
واعتبرت الشبكة الامازيغية في الرسالة أن ما جاء على لسان خطيب الجمعة بتزنيت، يؤكد "استمرار بعض الأصوات الشاذة في توظيف الدين الإسلامي ومواقع العبادات للتعبير عن تطرفها وعنصريتها ومعاداتها لأمازيغ المغرب"، محملة مندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مسؤولية ما جاء ضمن خطبة صلاة الجمعة الماضية، من "هجوم على المدافعين والمهتمين بأمازيغية المغرب، والدعوة إلى العنصرية والتحريض على إبادة الأمازيغ".
هذا ودعت الرسالة الى "إقالة الإمام المذكور وإحالته على العدالة لاتخاذ ما تراه ملائما في ما جاء على لسانه وجرأته على استغلال موقع العبادة للدعوة الى العنصرية والكراهية والتحريض على الارهاب" حسب ما جاء ضمنها.
