ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر متطابقة، أن مغربيا يبلغ من العمر حوالي 19 سنة، قام بإضرام النار في متشردين كانوا نائمين بإحدى أزقة منطقة طوليدو.
وحسب المصادر نفسها، فإن المذكور، صاحب سوابق عدلية وله سجل إجرامي بعدد من البلدان الأوروبية، قأم أول أمس بالاعتداء على ثلاثة متشردين عن طريق إضرام النار في أبدانهم باستعمال مادة حارقة.
وأضافت المعلومات التي تناقلتها مصادر إسبانية نقلا عن الشرطة، أن شخصا واحدا على الأقل من بين الضحايا الثلاثة تم نقله إلى المستشفى في حالة خطيرة جدا.
كشفت مصادر متطابقة، أن مغربيا يبلغ من العمر حوالي 19 سنة، قام بإضرام النار في متشردين كانوا نائمين بإحدى أزقة منطقة طوليدو.
وحسب المصادر نفسها، فإن المذكور، صاحب سوابق عدلية وله سجل إجرامي بعدد من البلدان الأوروبية، قأم أول أمس بالاعتداء على ثلاثة متشردين عن طريق إضرام النار في أبدانهم باستعمال مادة حارقة.
وأضافت المعلومات التي تناقلتها مصادر إسبانية نقلا عن الشرطة، أن شخصا واحدا على الأقل من بين الضحايا الثلاثة تم نقله إلى المستشفى في حالة خطيرة جدا.
وأوردت، أن الضحية الذي جرى نقله إلى المستشفى تعرض لحروق عميقة على مستوى أطرافه السفلى.
وتمكن اثنان من المعتدى عليهم، النجاة بنفسهما والهروب بعيدا بعدما شعرا بالخطر القادم إليهما من طرف الجاني.
وقال مرتكب الجريمة بعد إيقافه من طرف الشرطة، إنه أردا من خلال هذا السلوك العدواني الانتقام من المتشردين.
وصرح تلقائيا للشرطة "إن المتشردين الثلاثة حاولوا قبل أيام سرقة هاتفه النقال باستعمال القوة، الأمر الذي لم يتقبله وجعله يقوم بهذا التصرف انتقاما لنفسه".
وأكد، أنه كان ينوي قتلهم باستعمال مادة حارقة في إطار رد الاعتبار لنفسه إزاء الاعتداء السابق الذي تعرض له من طرف.
من جهة ثانية، تحاول السلطات الإسبانية، احتواء المتشردين وأغلبهم مقيمون بطريقة غير شرعية، عن طريق وضعهم في مراكز الإيواء، إلا أن فئة أخرى ترفض هذا الإجراء بحثا عن الحرية في التنقل والتسكع بسبب الإدمان.
وصادقت الحكومة الاسبانية، على تعديل قانوني يهم تسوية وضعية الأطفال القاصرين المتواجدين على التراب الاسباني بشكل غير قانوني، وذلك عن طريق تخفيض المتطلبات المطلوبة من الشباب الأجانب للحصول على الإقامة بعد بلوغهم سن الرشد القانونية.
وقالت الحكومة، إنها تسعى من خلال هذا الإجراء إنقاذ آلاف المهاجرين غير الشرعيين من التشرد والضياع.
وأوردت وزارة الإدماج والضمان الإجتماعي والهجرة، أن هذا الإصلاح سيمكن حوالي 15 ألف شاب ضمنهم 8000 قاصر يوجدون في سبتة ومليلية بالإضافة إلى مدن إسبانية أخرى من الاستفادة من وثائق الإقامة.
وسيمكن التعديل الجديد، القاصرين من الحصول على العمل، وذلك عن طريق إلغاء نظام الإقامة غير الربحي بالنسبة للمهاجرين الاجانب بعد بلوغهم سن الرشد، حيث سيسمح لهم بالحصول على العمل عندما يغادرون مركز الاستقبال بالرغم من توفرهم على بطاقة إقامة لمدة عام واحد.
وتمكن اثنان من المعتدى عليهم، النجاة بنفسهما والهروب بعيدا بعدما شعرا بالخطر القادم إليهما من طرف الجاني.
وقال مرتكب الجريمة بعد إيقافه من طرف الشرطة، إنه أردا من خلال هذا السلوك العدواني الانتقام من المتشردين.
وصرح تلقائيا للشرطة "إن المتشردين الثلاثة حاولوا قبل أيام سرقة هاتفه النقال باستعمال القوة، الأمر الذي لم يتقبله وجعله يقوم بهذا التصرف انتقاما لنفسه".
وأكد، أنه كان ينوي قتلهم باستعمال مادة حارقة في إطار رد الاعتبار لنفسه إزاء الاعتداء السابق الذي تعرض له من طرف.
من جهة ثانية، تحاول السلطات الإسبانية، احتواء المتشردين وأغلبهم مقيمون بطريقة غير شرعية، عن طريق وضعهم في مراكز الإيواء، إلا أن فئة أخرى ترفض هذا الإجراء بحثا عن الحرية في التنقل والتسكع بسبب الإدمان.
وصادقت الحكومة الاسبانية، على تعديل قانوني يهم تسوية وضعية الأطفال القاصرين المتواجدين على التراب الاسباني بشكل غير قانوني، وذلك عن طريق تخفيض المتطلبات المطلوبة من الشباب الأجانب للحصول على الإقامة بعد بلوغهم سن الرشد القانونية.
وقالت الحكومة، إنها تسعى من خلال هذا الإجراء إنقاذ آلاف المهاجرين غير الشرعيين من التشرد والضياع.
وأوردت وزارة الإدماج والضمان الإجتماعي والهجرة، أن هذا الإصلاح سيمكن حوالي 15 ألف شاب ضمنهم 8000 قاصر يوجدون في سبتة ومليلية بالإضافة إلى مدن إسبانية أخرى من الاستفادة من وثائق الإقامة.
وسيمكن التعديل الجديد، القاصرين من الحصول على العمل، وذلك عن طريق إلغاء نظام الإقامة غير الربحي بالنسبة للمهاجرين الاجانب بعد بلوغهم سن الرشد، حيث سيسمح لهم بالحصول على العمل عندما يغادرون مركز الاستقبال بالرغم من توفرهم على بطاقة إقامة لمدة عام واحد.