ناظورسيتي من ميضار
في إطار التدابير الإستباقية والوقائية للحد من خطورة الآبار المهملة والمهجورة بمختلف أحياء جماعة ميضار والمناطق المحيطة بها، شرعت مصالح الجماعة عبر تسخير آلياتها ومواردها البشرية وبتنسيق مع السلطات المحلية في تدشين حملة لردم والتخلص من مختلف الآبار التي من شأنها تشكيل خطورة على الساكنة..
وفي ذات السياق، قد باشر قسم الشؤون التقنية وبتعاون مع باشوية مدينة ميضار ومشاركة أعوان السلطة المحلية عملية إحصاء هذه النقط السوداء وتحديد مواقعها وطبيعتها مع وضع برنامج زمني عاجل للتدخلات الأنية..
ومن أجل التسريع من وتيرة تدخلات الفرقة المكلفة بمعالجة هذه الوضعية فإن جماعة ميضار تدعو جميع المواطنات والمواطنين التبليغ عن مواقع وأماكن مختلف الآبار والحفر المهملة التي من شأنها تشكيل خطورة على الساكنة، وذلك عبر التقدم لدى قسم الشؤون التقنية بمقر الجماعة أو لدى مقرات المقاطعات الإدارية أو مقر باشاوية ميضار للتبليغ قصد طمرها.
في إطار التدابير الإستباقية والوقائية للحد من خطورة الآبار المهملة والمهجورة بمختلف أحياء جماعة ميضار والمناطق المحيطة بها، شرعت مصالح الجماعة عبر تسخير آلياتها ومواردها البشرية وبتنسيق مع السلطات المحلية في تدشين حملة لردم والتخلص من مختلف الآبار التي من شأنها تشكيل خطورة على الساكنة..
وفي ذات السياق، قد باشر قسم الشؤون التقنية وبتعاون مع باشوية مدينة ميضار ومشاركة أعوان السلطة المحلية عملية إحصاء هذه النقط السوداء وتحديد مواقعها وطبيعتها مع وضع برنامج زمني عاجل للتدخلات الأنية..
ومن أجل التسريع من وتيرة تدخلات الفرقة المكلفة بمعالجة هذه الوضعية فإن جماعة ميضار تدعو جميع المواطنات والمواطنين التبليغ عن مواقع وأماكن مختلف الآبار والحفر المهملة التي من شأنها تشكيل خطورة على الساكنة، وذلك عبر التقدم لدى قسم الشؤون التقنية بمقر الجماعة أو لدى مقرات المقاطعات الإدارية أو مقر باشاوية ميضار للتبليغ قصد طمرها.
حري بالذكر أن حادثة سقوط الطفل ريان في بئر بضواحي مدينة شفشاون، استنفر المنتخبين والسلطات العمومية وفاعلين جمعويين ومهتمين بالشأن المحلي.
وقد تعالت أصوات للمطالبة بضرورة ردم أو إغلاق الآبار العشوائية وحتى البالوعات المكشوفة، تفاديا لوقوع ضحايا جدد، وذلك بعد حادثة وفاة الطفل ريان، الذي سقط في بئر، وتم انتشاله بعد 5 أيام.
وتدق مأساة الطفل ريان ناقوس الخطر حول إهمال تلك الآبار، كما تطلق دعوات لتسييج محيط الآبار العشوائية، أو طمرها نظرا للخطر الذي تشكله على حياة المواطنين، وخصوصا الأطفال.
ونبّه ناشطون على المنصات الاجتماعية إلى وجود آبار مفتوحة وجافة بعمق يتراوح ما بين 100 و150 مترا في عدد من المناطق، مشيرين إلى أن هذه الآبار تشكل خطرا كبيرا، خاصة وأنها توجد في أماكن يمر فيها الرعاة والصيادون وغيرهم.
وعلاوة على الآبار والثقوب المائية، تشكل آبار استخراج المعادن أيضا خطرا كبيرا على حياة المواطنين في المناطق التي توجد فيها، كما هو الحال في مدينة جرادة حيث توجد آبار بعمق عشرات الأمتار مفتوحة إلى السماء بعد استنفاد ما في باطنها من معادن.
وقد تعالت أصوات للمطالبة بضرورة ردم أو إغلاق الآبار العشوائية وحتى البالوعات المكشوفة، تفاديا لوقوع ضحايا جدد، وذلك بعد حادثة وفاة الطفل ريان، الذي سقط في بئر، وتم انتشاله بعد 5 أيام.
وتدق مأساة الطفل ريان ناقوس الخطر حول إهمال تلك الآبار، كما تطلق دعوات لتسييج محيط الآبار العشوائية، أو طمرها نظرا للخطر الذي تشكله على حياة المواطنين، وخصوصا الأطفال.
ونبّه ناشطون على المنصات الاجتماعية إلى وجود آبار مفتوحة وجافة بعمق يتراوح ما بين 100 و150 مترا في عدد من المناطق، مشيرين إلى أن هذه الآبار تشكل خطرا كبيرا، خاصة وأنها توجد في أماكن يمر فيها الرعاة والصيادون وغيرهم.
وعلاوة على الآبار والثقوب المائية، تشكل آبار استخراج المعادن أيضا خطرا كبيرا على حياة المواطنين في المناطق التي توجد فيها، كما هو الحال في مدينة جرادة حيث توجد آبار بعمق عشرات الأمتار مفتوحة إلى السماء بعد استنفاد ما في باطنها من معادن.