دعوات تحريضية جديدة على منصات التواصل الاجتماعي لاقتحام سبتة المحتلة
ناظورسيتي: متابعة
أوردت مصادر إعلامية، أن مجموعات من الشباب على شبكات التواصل الاجتماعي، بدأو في الترويج لعملية اقتحام جديدة نحو سبتة المحتلة، بعد أيام من إجهاض واحدة من أكبر المحاولات في تاريخ المغرب بفضل يقظة وتأهب القوات العمومية.
ورغم التبعات الخطيرة التي انتهت إليها المحاولة السابقة التي شهدت مواجهات عنيفة واعتقالات في صفوف المشاركين، يواصل العديد من مستخدمي وسائط التواصل الاجتماعي الترويج لهذه المنشورات التحريضية، مما يثير القلق في الأوساط الأمنية والسياسية.
أوردت مصادر إعلامية، أن مجموعات من الشباب على شبكات التواصل الاجتماعي، بدأو في الترويج لعملية اقتحام جديدة نحو سبتة المحتلة، بعد أيام من إجهاض واحدة من أكبر المحاولات في تاريخ المغرب بفضل يقظة وتأهب القوات العمومية.
ورغم التبعات الخطيرة التي انتهت إليها المحاولة السابقة التي شهدت مواجهات عنيفة واعتقالات في صفوف المشاركين، يواصل العديد من مستخدمي وسائط التواصل الاجتماعي الترويج لهذه المنشورات التحريضية، مما يثير القلق في الأوساط الأمنية والسياسية.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن القائمون على هذا التحرك يظلون مجهولين ويعملون خلف ستار من السرية، وأكدوا أن العملية الجديدة ستتبع نفس الخطة التي جرت مؤخراُ، مما يثير تساؤلات حول إمكانية استمرار هذه المحاولات بشكل دوري.
وفي ذات الصدد عبر بعض المراقبين عن مخاوفهم من إمكانية تكرار هذه المحاولات، في ظل تصاعد الدعوات التي قد تؤدي إلى تفاقم الأوضاع الأمنية والاجتماعية بالمملكة.
ورغم التشديدات الأمنية التي تفرضها السلطات المغربية والإسبانية، يعتقد هؤلاء الشباب بأنهم قادرون على تحقيق هدفهم بالوصول إلى أوروبا، علماً أن عدد الأشخاص الذين تم منعهم من محاولة الهجرة بشكل غير نظامي، عبر اقتحام مدينة سبتة المحتلة، بلغ ما يناهز 4 آلاف شخص، معظمهم من القاصرين.
وأسفرت تلك الأحداث، عن تقديم 152 شخصا أمام العدالة في إطار محاربة دعوات التحريض على الهجرة غير القانونية.
وفي ذات الصدد عبر بعض المراقبين عن مخاوفهم من إمكانية تكرار هذه المحاولات، في ظل تصاعد الدعوات التي قد تؤدي إلى تفاقم الأوضاع الأمنية والاجتماعية بالمملكة.
ورغم التشديدات الأمنية التي تفرضها السلطات المغربية والإسبانية، يعتقد هؤلاء الشباب بأنهم قادرون على تحقيق هدفهم بالوصول إلى أوروبا، علماً أن عدد الأشخاص الذين تم منعهم من محاولة الهجرة بشكل غير نظامي، عبر اقتحام مدينة سبتة المحتلة، بلغ ما يناهز 4 آلاف شخص، معظمهم من القاصرين.
وأسفرت تلك الأحداث، عن تقديم 152 شخصا أمام العدالة في إطار محاربة دعوات التحريض على الهجرة غير القانونية.
